صحيح البخاري- المرضى - قول المريض قوموا عني - رقم الحديث : ( 5237 )
- حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا (1) منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده و(2)منهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
موقف تاريخي ماساوي حدث في وقت الرسول الكريم

خالف عمر بن الخطاب فيه راي الرسول

ورفض طلبه في احضار الكتاب الذي كان الرسول

بعض الناس يقولون ان ما فعله عمر بن الخطاب
انما يدل على فقه عمر
ولذلك
فان هذا السؤال سيوضح لكل ذي عقل وقلب سليم
من على الحق ومن على الباطل !
السؤال
لو كنت موجودا وقت الرزية ففي اي صف ستكون ?
(1) منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده
(2)منهم من يقول ما قال عمر
اختر اخي القارئ واختي القارئة احد الامرين
رقم 1 وانصر رسول الله

او
رقم 2 وانصر عمر بن الخطاب
اللهم صل على محمد وال محمد
اخوكم شيعي منصف
تعليق