السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا عذرا على كتابة الشيعي العربي ... احنا كلنا شيعة وماكو فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى كما قال رسولنا الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
كتبنا العنوان بهاي الطريقة ... لإيصال الفكرة ، كعنوان سياسي مطروح
دايما تشوف النواصب وخصوصا بالخليج مشاع بينهم فد سؤال خصوصا للشيعة بالخليج
لو صارت حرب بين دولتك وبين إيران .. تكون بصف منو ؟ دولتك أو إيران !
طبعا لو نجي للوطنية .. أي انسان بما هو انسان لن يقف ضد بلده ، مهما كان البلد الآخر
بلدك بلد اجدادك موطنك اللي انت جزء لا يتجزء منه شلون تحاربه ..
طبعا هذا السؤال يسأله النواصب للشيعة بقصد الابتزاز السياسي والتهم الكيدية للشيعة لتبرير ثقافة اضطهاد الشيعة العرب
والصاق بهم التهمة لا لشيء وانما لتحريض الغربي على الشيعي ... ولكي لا يستفيد الشيعي من اللجوء الى المجتمع الدولي
يريد الأنجاس السنة ان يضطهدوا الشيعة بأي طريقة ويريدون بإعلامهم الكاذب ان يرسموا الصورة التي يريدونها عن
الشيعة في اذهان المجتمع الغربي وساسته ...
والهدف طبعا واضح .. الغرب هو ملك الاعلام .. هو القوى العظمى الأولى .. هو اللذي يشكل الضاغط الرئيسي على
حلفائه أولا وحلفاء مناوئيه ثانيا في بعض الأحيان ..
يتمتع بنفوذ قوي ... له اليد الطولى في المؤسسات الحقوقية ..
لذلك انجاس السنة يريدون الاستفادة من الخلاف الايراني الغربي للزج بالشيعة الخليجيين في اتون هذا الصراع الذي
لا يشكلون أي طرفا منه على ارض الواقع ... فقط من اجل حرمانهم من حقوقهم في بلدهم ... لا لشيء
فإشاعتهم مثلا لموضوع الولاء لإيران وتكرارهم هذه الشماعة ... ومن جملتها طرح هذا السؤال :
لو كان هناك حرب بين بلدك وبين إيران تحارب من ضد من ؟ تقف مع بلدك ضد ايران أو تقف مع ايران ضد بلدك ...
ما محتاج اتكلم عن معاناتنا في حرب الثمان سنوات اللتي وا أسفاااااه جرت واكلت من الشيعة العرب والفرس معا مليون
ونيف ... لعنة الله على الفتنة وعلى السنة وعلى ضمائرهم الميتة وعلى صدام الأحمق الذي أضر بالعراق وما زلنا ندفع
الضريبة والخليجي السني ما زال يظن ان العراق هو بوابة لحفظ مؤخرته و....... زوجته ...
أود ان اسأل هؤلاء النواصب ... السنة بالخليج ...
لو صارت حرب بين دولتك وبين السعودية ... طبعا راح يبرر بالتعاون الخليجي وما الى ذلك
لو صارت حرب بين بلدك السعودية وجارتكم مصر ..... تقف مع من ؟؟
راح يقول احنا كلنا عرب والله لا يجيب ذاك اليوم
لو صارت حرب بين بلدك السعودية ، وباكستان "في ظل حكومة سلفية فرضا" تقف مع من ؟
هذا السؤال اللي مفروض ترد بيه على الناصبي
راح يكون رده واضح ... انهم مسلمين والله لا يجيب ذاك اليوم
جاوبه بمثل الجواب .
ان جاوب اؤيد الحرب واوقف ويا بلدي ... جاوبه بمثل الجواب
شنو مبرر اولاد هالزنا في فكرة الحرب على إيران .. سوى الحرب على الشيعة
هذه العناوين مجوس .. فرس .. عباد النار .. كسرى ... ماتعبر علينا
الخنازير السنة مو ضد المجوس ... هم ضد الشيعة لكن ادبياتهم الجبانة ما تشوفها إلا على ألسنة حمقاهم
اذا هم لا يقصدون الحرب على قومية فارسية ولا يقصدون الدفاع عن العروبة وما الى ذلك من ترهات ومواضيع تعبير
سخيفة هم لا يحترمونها من الأساس وفلسطين 100 سنة مابيهم شنب يحررها .. وهم اكثر الناس استخفافا بالعرب
بسؤالهم .. هم لا يقصدون الوطنية التي يكفرون بها ولم يعرفوها يوما .. ولا المواطنة ولا الولاء لوطن الذي لم يفقهوه مطلقا ..
هم يقصدون الحرب على الشيعة .. الحرب على علي بن أبي طالب عليه السلام وعقيدته
ايران مو مشكلتها فارسية ... زمن الشاه كانوا ماكلين خره لأن الدولة علمانية ... وبصف اميركا
بس اجت العمامة الشيعية للسلطة ... ، وصارت الدولة ولو ظاهرا تحكم بمعظم الاحكام الشيعية وتدعم النشر ، استغلوا خلافها الجديد مع الغرب لينفسوا عن حقدهم على الشيعة
مشكلتهم ايضا ليست الشيعة بالتحديد وانما علي بن ابي طالب عليه السلام ، لا يغرنكم مديحهم له بابتسامة صفراء ..
هم يكرهون الإمام علي عليه السلام ولكن اكثرهم لا يتجرأ كما يتجرأ أولاد العواهر نواصب الشام في اظهار النصب
والبغض لأهل البيت عليهم السلام ...
هم ما بغضوكم إلا في اتباعكم لأهل بيت النبوة سلام الله عليهم .
الأزمة التي يجب ان يعرفها الإعلام الغربي بين ما يسمون انفسهم بالسنة وبين الشيعة ... ليست إيران
إيران ألف سنة كانت دولة سنية ونحن الشيعة العرب من شيعها ونحن من نشرنا فيها لعن ابي بكر وعمر ودفعنا
ضريبة ان تنشر اجسادنا هناك ونقطع ونصلب ونحرق ....
ما يجب ان يعرفه الغرب ان الأزمة هي السقيفة وما بعد السقيفة ومقتل المفسد الثالث الحرامي عثمان بن عفان عليه اللعنة
ما يجب ان يعرفه العالم ان الصراع السني الشيعي هو امتداد لصراع السقيفة بذيلها آل أمية وبين إمامة أهل بيت النبوة عليهم السلام المتمثلة بالإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ..
ما يجب ان يعرفه الغرب ان الحقيقة هي ما يتقصاها بنفسه ... لا تلك التي يطرحها الإعلام الناصبي الذي بسببه
اصبحت الصحف العربية تحت موضع علامة الإستفهام وفي ادراج الصحف الصفراء .
طبعا عذرا على كتابة الشيعي العربي ... احنا كلنا شيعة وماكو فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى كما قال رسولنا الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
كتبنا العنوان بهاي الطريقة ... لإيصال الفكرة ، كعنوان سياسي مطروح
دايما تشوف النواصب وخصوصا بالخليج مشاع بينهم فد سؤال خصوصا للشيعة بالخليج
لو صارت حرب بين دولتك وبين إيران .. تكون بصف منو ؟ دولتك أو إيران !
طبعا لو نجي للوطنية .. أي انسان بما هو انسان لن يقف ضد بلده ، مهما كان البلد الآخر
بلدك بلد اجدادك موطنك اللي انت جزء لا يتجزء منه شلون تحاربه ..
طبعا هذا السؤال يسأله النواصب للشيعة بقصد الابتزاز السياسي والتهم الكيدية للشيعة لتبرير ثقافة اضطهاد الشيعة العرب
والصاق بهم التهمة لا لشيء وانما لتحريض الغربي على الشيعي ... ولكي لا يستفيد الشيعي من اللجوء الى المجتمع الدولي
يريد الأنجاس السنة ان يضطهدوا الشيعة بأي طريقة ويريدون بإعلامهم الكاذب ان يرسموا الصورة التي يريدونها عن
الشيعة في اذهان المجتمع الغربي وساسته ...
والهدف طبعا واضح .. الغرب هو ملك الاعلام .. هو القوى العظمى الأولى .. هو اللذي يشكل الضاغط الرئيسي على
حلفائه أولا وحلفاء مناوئيه ثانيا في بعض الأحيان ..
يتمتع بنفوذ قوي ... له اليد الطولى في المؤسسات الحقوقية ..
لذلك انجاس السنة يريدون الاستفادة من الخلاف الايراني الغربي للزج بالشيعة الخليجيين في اتون هذا الصراع الذي
لا يشكلون أي طرفا منه على ارض الواقع ... فقط من اجل حرمانهم من حقوقهم في بلدهم ... لا لشيء
فإشاعتهم مثلا لموضوع الولاء لإيران وتكرارهم هذه الشماعة ... ومن جملتها طرح هذا السؤال :
لو كان هناك حرب بين بلدك وبين إيران تحارب من ضد من ؟ تقف مع بلدك ضد ايران أو تقف مع ايران ضد بلدك ...
ما محتاج اتكلم عن معاناتنا في حرب الثمان سنوات اللتي وا أسفاااااه جرت واكلت من الشيعة العرب والفرس معا مليون
ونيف ... لعنة الله على الفتنة وعلى السنة وعلى ضمائرهم الميتة وعلى صدام الأحمق الذي أضر بالعراق وما زلنا ندفع
الضريبة والخليجي السني ما زال يظن ان العراق هو بوابة لحفظ مؤخرته و....... زوجته ...
أود ان اسأل هؤلاء النواصب ... السنة بالخليج ...
لو صارت حرب بين دولتك وبين السعودية ... طبعا راح يبرر بالتعاون الخليجي وما الى ذلك
لو صارت حرب بين بلدك السعودية وجارتكم مصر ..... تقف مع من ؟؟
راح يقول احنا كلنا عرب والله لا يجيب ذاك اليوم
لو صارت حرب بين بلدك السعودية ، وباكستان "في ظل حكومة سلفية فرضا" تقف مع من ؟
هذا السؤال اللي مفروض ترد بيه على الناصبي
راح يكون رده واضح ... انهم مسلمين والله لا يجيب ذاك اليوم
جاوبه بمثل الجواب .
ان جاوب اؤيد الحرب واوقف ويا بلدي ... جاوبه بمثل الجواب
شنو مبرر اولاد هالزنا في فكرة الحرب على إيران .. سوى الحرب على الشيعة
هذه العناوين مجوس .. فرس .. عباد النار .. كسرى ... ماتعبر علينا
الخنازير السنة مو ضد المجوس ... هم ضد الشيعة لكن ادبياتهم الجبانة ما تشوفها إلا على ألسنة حمقاهم
اذا هم لا يقصدون الحرب على قومية فارسية ولا يقصدون الدفاع عن العروبة وما الى ذلك من ترهات ومواضيع تعبير
سخيفة هم لا يحترمونها من الأساس وفلسطين 100 سنة مابيهم شنب يحررها .. وهم اكثر الناس استخفافا بالعرب
بسؤالهم .. هم لا يقصدون الوطنية التي يكفرون بها ولم يعرفوها يوما .. ولا المواطنة ولا الولاء لوطن الذي لم يفقهوه مطلقا ..
هم يقصدون الحرب على الشيعة .. الحرب على علي بن أبي طالب عليه السلام وعقيدته
ايران مو مشكلتها فارسية ... زمن الشاه كانوا ماكلين خره لأن الدولة علمانية ... وبصف اميركا
بس اجت العمامة الشيعية للسلطة ... ، وصارت الدولة ولو ظاهرا تحكم بمعظم الاحكام الشيعية وتدعم النشر ، استغلوا خلافها الجديد مع الغرب لينفسوا عن حقدهم على الشيعة
مشكلتهم ايضا ليست الشيعة بالتحديد وانما علي بن ابي طالب عليه السلام ، لا يغرنكم مديحهم له بابتسامة صفراء ..
هم يكرهون الإمام علي عليه السلام ولكن اكثرهم لا يتجرأ كما يتجرأ أولاد العواهر نواصب الشام في اظهار النصب
والبغض لأهل البيت عليهم السلام ...
هم ما بغضوكم إلا في اتباعكم لأهل بيت النبوة سلام الله عليهم .
الأزمة التي يجب ان يعرفها الإعلام الغربي بين ما يسمون انفسهم بالسنة وبين الشيعة ... ليست إيران
إيران ألف سنة كانت دولة سنية ونحن الشيعة العرب من شيعها ونحن من نشرنا فيها لعن ابي بكر وعمر ودفعنا
ضريبة ان تنشر اجسادنا هناك ونقطع ونصلب ونحرق ....
ما يجب ان يعرفه الغرب ان الأزمة هي السقيفة وما بعد السقيفة ومقتل المفسد الثالث الحرامي عثمان بن عفان عليه اللعنة
ما يجب ان يعرفه العالم ان الصراع السني الشيعي هو امتداد لصراع السقيفة بذيلها آل أمية وبين إمامة أهل بيت النبوة عليهم السلام المتمثلة بالإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ..
ما يجب ان يعرفه الغرب ان الحقيقة هي ما يتقصاها بنفسه ... لا تلك التي يطرحها الإعلام الناصبي الذي بسببه
اصبحت الصحف العربية تحت موضع علامة الإستفهام وفي ادراج الصحف الصفراء .
تعليق