وعلى الأرجح قيام هيئة علماء المسلمين بأفتتاح فرع جديد لها في العراق أختصاصه تزوير الفتاوى والكتب الصادرة من علماء الشيعة وقياداتهم من أجل تشويه الحقائق وتلفيق الأكاذيب .
أنتم تريدون صحة الوثيقة من بطلانها أم تريدون حلية زواج المتعة من حرمته
أم لكم مأرب أخر
أفصحوا أكثر
لا والله يا أخي ليس لي أية مارب سوى أن أتأكد بأن ليس كل ما ينشر عبر الانترنت موثوق به ولكن الشي بالشي يذكر فأحبب أن أعرف أكثر عن زواج المتعة كي لا أصدق كل ما وقع تحت يدي من افتراءات والله من وراء القصد
تتحدث عن (فضل)الحشيشة واباحتها لجيش المهدي !!!!!!!!!
لااقول الا
عار على من يقوم بهذه الخدع المضحكة
وعار على من يصدقها
وهي دلالة قاطعة على فراغ وخواء القائمن عليها
شكرا جزيلا أخي وأنا أيضا قرأتها وأيضا لم أصدقها ولكن لا أقول سوى أن الله سيحاسب كل هؤلاء الذين يحاولون تشويه سمعة الشيعة أمام السنة وتشويه صورة السنة أمام الشيعة وكل هذا لاشعال الفتنة الطائفية حسبي الله ونعم الوكيل
تناقلت بعض المواقع والمنتديات من موقع (كتابات) صورة لوثيقة تتضمن استفتاء إحدى الأخوات الزينبيات حول موضوع زواج المتعة:
ورداً على ماورد، أود أن أشير الى النقاط التالية :
1- إن الوثيقة برمتها لا تستحق الرد ، وذلك لإعتبارات مهمة أهمها ما يتضمنه القول المشهور ( حدّث العاقل بما يليق فإن صدق فلا عقل له ) وهذا معناه أن أولي العقول قد قرأوا الوثيقة ، ولأنهم من أهل العقول فينبغي أن يعرضوها على العقل ، ويفرزوا لائقيتها ، فإن صدقوها فلا عقل لهم ، وحين يصبح الإنسان متجرداً عن عقله فهو والبهيمة سواء ، وبالتالي فليس من الممكن أن يقف أحدنا ليرد على نباح أو ثغاء أو خوار بهيمة .
أو ربما يكون القارئ قد لفظ هذه الوثيقة واستهجنها بعد أن استعرضها أمام العقل ، وبذلك فلا داعي لأن ننبهه لشئ دام أنه قد تنبه لعدم مطابقتها للعقل ، ولكن يبقى سائقنا في إثبات بعض النقاط منطلقين أساسيين من محتوى أن ( الذكرى تنفع المؤمنين ) ..ولأن الذكرى تنفع المؤمنين ، فليس المراد أو المقصود بإلفات النظر عبر هذا الرد هو الحاقدين أو البعثيين أو الحوارث أو الضواري أو النواصب لأننا نعلم أنهم ليسوا من المؤمنين ، (ولا نقول أنهم ليسوا مسلمين) ، ولذا فهم غير مشمولين بهذا الرد البتة.
2- أنظر الى الزينبية التي قدمت التساؤل ، ولا نقول أنه استفتاء ، لأن الإستفتاءات تقدم للمجتهدين حصراً
ونحن حتى الساعة لم نسمع بأن الأخ مقتدى الصدر قد أعلن اجتهاده أو ادعى المرجعية ... نقول :- من هي هذه الزينبية ، ومن منحها صلاحية أو تخويل التحدث نيابة نيابة عن ( الزينبيات ) ؟ ومن يثبت صحة وجودها أصلاً ؟ مع علمنا بأن أية امرأة حتى وإن كانت ( داعر ) يمكن لها أن تلبس ( البوشي ) وتقول أنها زينبية ، لأن أصل الزينبيات ليس صفة مثبتة في البطاقة الشخصية ، ويمكن حتى لـــ ( أم وفيق أو أم دريد أو أم موفق أو سوسو أو شوشو) أن تدفع مبلغاً زهيداً ، وترتدي الحجاب وتقول أنا زينبية ، وليس لها أن تهتم بثمن الملابس ، فالأخوة في الهيئة ( النظيفة الأيادي ) ستتكفل كل شئ ، هذا إذا سلمنا بوجود هذه الزينبية أصلاً ، إذ يمكن أن تكون ( أم مصعب الزرقاوية ) الجديدة التي انتجتها مختبرات الـــسي آي أي ، مع الإشارة الى أن عشيرة الفراطسة - كلها - لا تعرف هذه الزينبية ، ( فاسألوا عشيرة آل فرطوس إن كنتم لا تعلمون ) .
3- الذي ورد في التساؤل أن هناك ثمة ( حفلة جماعية ) لزواج المتعة ، وهذا يذكرنا بحفلات الأعراس الأعراس ( الجماعية ) التي كان عدي يقيمها ، وهذه اللغة نعرفها ونعرف أهلها في الداخل والخارج ، وبالمناسبة ، أحب أن أشير الى مسألة مهمة ، وهي كالآتي:
كانت الهيئة الثقافية العليا لمكتب السيد الشهيد الصدر ( قده) تضم فيما تضم من مكاتب ( مكتب شؤون المرأة ) وهو مكتب يعنىبشؤون ثقافة المرأة ويتعهد بإعطاء الدروس الفقهية للمؤمنات ، وبعد أن تم استكمال تشكيل كادر المكتب النسوي الأولي على يد الرهبان المشايخ من أبناء الحوزة الناطقة ومن أتباع المنهج الصدري ، أمر سماحة الأخ مقتدى الصدر بعزل النساء عن الرجال - لا لعدم الثقة بالجانبين ، ولكن تنفيذاً لأدبيات التشريع الإسلامي الحنيف الدي توارثناه عن أدبيات سادتنا من الأئمة المعصومين ، وهو بعد يعتبر نوعاً من أنواع الثقة بالأخوات المؤمنات ، وتم فصل الدراسة ، حيث استبدل المشايخ المحاظرين - جزاهم الله خيراً - بأخوات لهم محاظرات من اللائي تخرجن من الدورة الأولية ، وعليه تم فصل مكتب شؤون المرأة عن الهيئة الثقافية العليا وتم وتشكيل (( الهيئة العليا لشؤون المرأة والطفل )) وهي هيئة مستقلة ترعاها الأخت الطاهرة ( السيدة فاطمة الساعدي ) وهي المخولة بالتحدث عن الزينبيات ، أما أزهار (الفرطوسية ) فلا نعرفها وليس لها وجود.
4- الرجل - أعني الأخ مقتدى الصدر - الذي دفعته الغيرة على أخواته ، واستدعت منه أن يجعل لهن هيئة متحركة مستقلة ، لا يمكن لنا أن نتصور أنه يأمر بحفلات زواج المتعة الجماعية ، أما من يأمر بهذا الزواج الجماعي فهو أما أن يكون قد توارث هذه الأدبيات من أسياده المقبورين البعثيين ممن كانوا ينصبون كاميرات التصوير السرية في غرف العرسان بالحبانية ، ويرسلونها لعدي ( الخرق ) المقبور ليشبع حيوانيته ، أو يكون قد تأثر - خلال زياراته لتل أبيب أو واشنطن - بحفلات ( الكوكتيل ) الإباحية التي تقيمها المجاميع اليهودية تحت رعاية منظمة ( بناي برايت ) ، أو يكون ممن زار جزيرة العراة ، وهذا كله ليس من أدبيات أو تربية مقتدى الصدر ولا علاقة لمقتدى به
5- الغبي الذي قام بمونتاج جواب السيد مقتدى الصدر ، واستخدم ( السكنر ) في لصق صورة ختم الأخ مقتدى على الجواب ، فانه - ربما بتسديد الله - نسي أن يلتفت الى بعض المفردات المهمة التي تدل على أن الوثيقة مقحمة إقحاماً ، و منها مصطلح ( أبناء العامة ) وهو مصطلح لم يسبق للأخ مقتدى أن استخدمه ، وكذلك عبارة ( وإن إقامة حفلات المتعة الجماعية عي من الأمور التي أجازها مراجعنا العظام ) فهذه العبارة تحمل خطأين جسيمين أحدهما أن كل مراجعنا - العظام منهم والعظماء - لم يسمعوا أو يعرفوا أو يفتوا بشئ إسمه ( حفلات جماعية ) ، أما بخصوص المتعة وزواج المتعة من حيث كونهما مادة تعبدية ، فالأخ مقتدى الصدر - كونه كان أستاذاً لدرس المكاسب في مدرسة اليزدي - فليس عليه أن يشير الى رأي المراجع فيه ، بل يشير فيه الى النص الوارد عن أئمة المسلمين مباشرة ، وهذا شئ فات مؤسسة صناعة هذه الوثيقة
وهناك مسألة أخرى في جواب الأخ مقتدى الصدر ، فهناك إشارة لمنع غير المسلمين أو منع( أبناء العامة ) من رؤية عورات المؤمنات ، وهذا معناه أن الحفلات تجري بشكل إباحي ، وهذا ما لا يرضاه إنسان يحمل أبسط قيم الرجولة والكرامة ، ولكن يقبلها الذين كانوا ينتهكون أعراض المؤمنات في الأمن العامة أو غرف التحقيق أو ما زالوا يستخدمونها في مناطق التوتر دون أن يرعوا حرمة نساء المسلمين
6- أما القشة التي قصمت ظهر البعير ، فهي في العبارة التي وردت عبرجواب الأخ مقتدى- المزعوم - حين بدفع بالأخت الزينبية الى ( مراجعة وكلائنا ) ، وليت شعري هل لدى الأخ مقتدى ( وكلاء ) ؟؟ وهذا دليل على أن الذي صاغ الوثيقة لا يعرف معنى ( الوكلاء ) ولا يعرف متى يحق للإنسان أن يتخذ له وكلاء ، ولا يعرف أن الوكلاء هم شأن يختص بالمراجع ، وهذا دليل جهلة بالمذهب الشيعي ، ودليل على غباءه ، ودليل على ( مشعانيته ) المتسافلة التي تنبثق من بين أصابع البعث الكافر.
وبين أيدينا مئات من الوثائق التي يدفع بها السيد مقتدى الى مراجعة ( مكاتب السيد الشهيد ) ، ولم يسبق له أن ذكر كلمة ( وكلائنا ) ، ولصائغ الوثيقة نقول :- راحت عليك ...إلعب غيرها حبيبي..
7- وورد في رد الأخ مقتدى الصدر - المزعوم - كلمة ( مقدمه ) إشارة للإمام الحجة ( عجل الله ظهوره المبارك ) وكلمة ( مقدمه ) هجينة ، وليست من مفردات الأخ مقتدى ، وكان يمكن لصائغ الوثيقة أن يستبدلها بكلمة ( ظهوره ) ولكن فاته هذا الشئ لعدم وجود ( جريمة متكاملة ) ولأن يد الله فوق أيديهم.
8- وبودنا أن نشير الى أن ( صائغ الإستفتاء ) أراد - عبر زج كلمة (النواصب) أن يدفع بوعي القارئ الى أن مهمة ( جيش الإمام المهدي ) هي قتال النواصب فقط ، وهذ ما يستحقون عليه التمتع بالزينبيات ، وهذه لغة ( زورائـية ) واضحة نقرأها عبر سبتايتلات ( المجاهدين) في قناة الزوراء التابعة لحارث الضاري !!! يراد منها تسييس عقل المتلقي نحو فكرة أن جيش الإمام المهدي ( يقتل السنة تحت ذريعة النواصب ) وهي فكرة مكشوفة وغبية جداً ، وبالمناسبة ، فنحن نعرف أن الأخ مقتدى حين يذكر كلمة ( النواصب ) فإنه يشفعها بكلمة ( عليهم لعائن الله ) أو ( عليهم اللعنة ) أو لعنهم الله ) وهذا ما فات صائغ الوثيقة أن يدرجه على لسان مقتدى الصدر بعد كلمة ( النواصب)إما لأنه لا يستسيغ أن يشتم أو يلعن نفسه ، أو لأنه لم ينتبه لهذه النقطة لغباءه.
أخيراً نقول لمؤسسة صياغة هذه الوثيقة ، أننا لا ندعوكم لتقوى الله ، فمثلكم كمثل الذين ذكرهم الله في كتابه قائلاً ( سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ) ولكن نقول لهم :- ألا تستحوووووون ؟؟؟؟؟؟؟
لا والله يا أخي ليس لي أية مارب سوى أن أتأكد بأن ليس كل ما ينشر عبر الانترنت موثوق به ولكن الشي بالشي يذكر فأحبب أن أعرف أكثر عن زواج المتعة كي لا أصدق كل ما وقع تحت يدي من افتراءات والله من وراء القصد
اسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياختنى انتي اسلوبش جميل بسوال تسالي باخلاق ليس كمثل الوهابية الذي يقرهون الشيعة ومن بغضهم وحقدهم الدفين يزورون فتاوي باسامي المراجع وتزوير كتب وتزوير صور تركيبية للعلماء وتزوير مقاطع الصوت وكل هلتزويرات ينقلونهاء وينشرونهاء في منتدياتهم فاسمعي المحبة للخير مقتدى ليس مرجع ولا يفتي فتاوي ادخلي هذاء الرابط وانظري لرد على هذهي الفتوي من صحيفة سنية مشهورة جداءالتيار الصدري ينفي فتوى بجواز "التمتع" الجماعي لجيش المهدي http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/05/29660.htm
تعليق