تويت
دارت احداث القصه فى الكويت والعراق
وكندا وامريكا
تدور احداث القصه قبل حرب العراق وايران
سامر رادود عراقى يحضرللكويت ايام ازدهار العلاقات
بين العراق والكويت تعرف على هبه فى احدى الحسينيات عن طريق المعراف والاصدقاء و والتقيا الاثنان تحت
سقف المتعه وبعد ثلاثه ايام سافر سامر واكتشفت
هبه بعد ذلك بداية الحمل لم تستطيع ان تتخذ القرا ر
وقررت ان تبلغ سامر حتى ينسب المولود لابيه الشرعى
لو تم الزواج ولكن فشلت كل محاولات هبه للحصول على اى معلومات
عن سامر مما دفعها للسفر خلفه للعراق
وهناك بحثت عن ولكن الجميع اكد سفر سامر لكندا
هجره طويله مما اثر ذلك على هبه وحين عودتها لمزل قريبتها
العراقيه فى بغداد التقت هناك مع لؤى شاب من عائله متوسطه
يبحث عن مشروع وحلم حياته وكانت نظرات لؤى كلها تودد
لهبه ولم تمانع هبه المطلقه فى مجاراة لؤى وحين
عقدا العزم على المتعه قالت له سوف اصارحك بامر لقد اتيت للعراق باحثه عن شخص اسمه سامر وانا حامل منه
واود التقى به حتى تتم الامور بشكل رسمى واستطيع ان اسجل الطفل فى الدوائر الحكوميه وكل ما عرفته ان سامر غادر العراق
ولن استطيع العثور عليه ابدا كانت الكلمات بسيطه ولكن مهمه عند لؤى الذى يبحث عن منقذ لضروفه وحياته وجد فى هبه زوجه
وجنسيه كويتيه وحلم يتحقق فى تحسين وضعه المعيشى
قال لهبه هل تتزوجينى وانا انسب مافى بطنك لى واعيش معك فى الكويت لم تمانع هبه وتم الزواج وعاد الزوجين للكويت
وبعد فتره وضعت هبه طفله جميله ونسبها لؤى لنفسه
واصبحت نور تحمل اسم غير اسم ابوها الحقيقى
كبرت نور ورزق لوى من هبه ابناء اخرين
حتى تخرجت نور وكانت من المتفوقين وحصلت على بعثه دراسيه لامريكا لم تمانع الام او لؤى وسافرت نور تكمل مشوارها العلمى
ومثلها مثل باقى الجاليات كانت دائما تحتك مع الجاليات
والتى تعود جذورها للعراق وهناك تعرفت على احمد واصبحت بينهم قصه حب كبيره حتى قرر احمد ان يتزوج من نور ولكن نور طلبت
من احمد الانتظار حتى تعود للكويت وهناك يتقدم لها ويخطبها من اهلها ولكن نزولا لرغبة احمد و اصرار ه و قررت نور الاتصال
للكويت واخبار اهلها عن احمد لم تمانع الام ولم يمانع لؤى
تحت اقتراح الام ان الزواج افضل لنور من ان تبقى فى امريكا لوحدها وفعلا تم الزواج وكانت فى الجهة الاخرى الحرب تضع اوزارها بين العراق وايران وحين انتهت الحرب وعند طلب نور التكرر لزيارة اهلها وافق احمد واسرته زيارة اهل نور وسافر الجميع احمد ونور
وام احمد وابو احمد واخوانه للكويت وكان الجميع فى الكويت ينتظرهم
فى المطار ام نور ولؤى ابوها المزيف واخوانها
وحين وصلوا كانت هبه على موعد مع العذاب مره اخرى الجميع يبارك ويهنى ولكن هبه تسمرت فى مكانها عندما شاهدت ابو احمد
هذه هو سامر ساامر والد نور لم تستطيع هبه ان تقول شى
واغمى عليها ولم يعرف احد سبب الاغماء المفاجىء لهبه
وبعد فتره قالت لزوجها لؤى ان ابو احمد هو والد نور
وهى الان متزوجه اخوها وحامل منه كان الخبر شديد
على لؤى و طلبت منه هبه ان يخبر
سامر حتى ياتى لزيارتها وعندما اتى سامر انفجرت هبه بكاء
وهى تقول اين ذهب اين اختفيت هل تدرى نتيجة عملك لم يرد
سامر وقد عرف الامر اول ما شاهد هبه فى المطار
وقال لها لقد هاجرت مثلى مثل اى انسان لكندا وانت تعرفين ضروف العراق فى ذلك الوقت ولكن لماذا لم تسئلى عن اهل احمد او اسم ابوه لو سئلتى نور كان اخبرتك ومن خلال اسمى كنتى تستطيعين ان تعرفى ان احمد اخو نور قالت هبه لم اجد الفرصه المناسبه وكانت الفرحه قد انستنى كل شى حين عرفت ان نور سوف تتزوج وتجد من يرعاها فى امريكا قال سامر لم تجدى فرصه او زوجك لؤى لم يكن مهتم لانها ليست من صلبه ووجدتوا فرصه لتخلص من نور خرج قالت هبه والان احمد تزوج من اخته ماذا نفعل وهيه حامل منه لم يرد عليها سامر خرج من المستشفى ووجد بعد ذلك منتحرا فى سيارته
وعادت هبه لبيتها ونور الان ماتزال فى احدى المستشفيات النفسيه
تربى ابنها وابن اخيها فى نفس الوقت
تلك نتيجه المتعه لاحول ولاقوة الا بالله
للعضه يا اخوان واحذروا
وكندا وامريكا
تدور احداث القصه قبل حرب العراق وايران
سامر رادود عراقى يحضرللكويت ايام ازدهار العلاقات
بين العراق والكويت تعرف على هبه فى احدى الحسينيات عن طريق المعراف والاصدقاء و والتقيا الاثنان تحت
سقف المتعه وبعد ثلاثه ايام سافر سامر واكتشفت
هبه بعد ذلك بداية الحمل لم تستطيع ان تتخذ القرا ر
وقررت ان تبلغ سامر حتى ينسب المولود لابيه الشرعى
لو تم الزواج ولكن فشلت كل محاولات هبه للحصول على اى معلومات
عن سامر مما دفعها للسفر خلفه للعراق
وهناك بحثت عن ولكن الجميع اكد سفر سامر لكندا
هجره طويله مما اثر ذلك على هبه وحين عودتها لمزل قريبتها
العراقيه فى بغداد التقت هناك مع لؤى شاب من عائله متوسطه
يبحث عن مشروع وحلم حياته وكانت نظرات لؤى كلها تودد
لهبه ولم تمانع هبه المطلقه فى مجاراة لؤى وحين
عقدا العزم على المتعه قالت له سوف اصارحك بامر لقد اتيت للعراق باحثه عن شخص اسمه سامر وانا حامل منه
واود التقى به حتى تتم الامور بشكل رسمى واستطيع ان اسجل الطفل فى الدوائر الحكوميه وكل ما عرفته ان سامر غادر العراق
ولن استطيع العثور عليه ابدا كانت الكلمات بسيطه ولكن مهمه عند لؤى الذى يبحث عن منقذ لضروفه وحياته وجد فى هبه زوجه
وجنسيه كويتيه وحلم يتحقق فى تحسين وضعه المعيشى
قال لهبه هل تتزوجينى وانا انسب مافى بطنك لى واعيش معك فى الكويت لم تمانع هبه وتم الزواج وعاد الزوجين للكويت
وبعد فتره وضعت هبه طفله جميله ونسبها لؤى لنفسه
واصبحت نور تحمل اسم غير اسم ابوها الحقيقى
كبرت نور ورزق لوى من هبه ابناء اخرين
حتى تخرجت نور وكانت من المتفوقين وحصلت على بعثه دراسيه لامريكا لم تمانع الام او لؤى وسافرت نور تكمل مشوارها العلمى
ومثلها مثل باقى الجاليات كانت دائما تحتك مع الجاليات
والتى تعود جذورها للعراق وهناك تعرفت على احمد واصبحت بينهم قصه حب كبيره حتى قرر احمد ان يتزوج من نور ولكن نور طلبت
من احمد الانتظار حتى تعود للكويت وهناك يتقدم لها ويخطبها من اهلها ولكن نزولا لرغبة احمد و اصرار ه و قررت نور الاتصال
للكويت واخبار اهلها عن احمد لم تمانع الام ولم يمانع لؤى
تحت اقتراح الام ان الزواج افضل لنور من ان تبقى فى امريكا لوحدها وفعلا تم الزواج وكانت فى الجهة الاخرى الحرب تضع اوزارها بين العراق وايران وحين انتهت الحرب وعند طلب نور التكرر لزيارة اهلها وافق احمد واسرته زيارة اهل نور وسافر الجميع احمد ونور
وام احمد وابو احمد واخوانه للكويت وكان الجميع فى الكويت ينتظرهم
فى المطار ام نور ولؤى ابوها المزيف واخوانها
وحين وصلوا كانت هبه على موعد مع العذاب مره اخرى الجميع يبارك ويهنى ولكن هبه تسمرت فى مكانها عندما شاهدت ابو احمد
هذه هو سامر ساامر والد نور لم تستطيع هبه ان تقول شى
واغمى عليها ولم يعرف احد سبب الاغماء المفاجىء لهبه
وبعد فتره قالت لزوجها لؤى ان ابو احمد هو والد نور
وهى الان متزوجه اخوها وحامل منه كان الخبر شديد
على لؤى و طلبت منه هبه ان يخبر
سامر حتى ياتى لزيارتها وعندما اتى سامر انفجرت هبه بكاء
وهى تقول اين ذهب اين اختفيت هل تدرى نتيجة عملك لم يرد
سامر وقد عرف الامر اول ما شاهد هبه فى المطار
وقال لها لقد هاجرت مثلى مثل اى انسان لكندا وانت تعرفين ضروف العراق فى ذلك الوقت ولكن لماذا لم تسئلى عن اهل احمد او اسم ابوه لو سئلتى نور كان اخبرتك ومن خلال اسمى كنتى تستطيعين ان تعرفى ان احمد اخو نور قالت هبه لم اجد الفرصه المناسبه وكانت الفرحه قد انستنى كل شى حين عرفت ان نور سوف تتزوج وتجد من يرعاها فى امريكا قال سامر لم تجدى فرصه او زوجك لؤى لم يكن مهتم لانها ليست من صلبه ووجدتوا فرصه لتخلص من نور خرج قالت هبه والان احمد تزوج من اخته ماذا نفعل وهيه حامل منه لم يرد عليها سامر خرج من المستشفى ووجد بعد ذلك منتحرا فى سيارته
وعادت هبه لبيتها ونور الان ماتزال فى احدى المستشفيات النفسيه
تربى ابنها وابن اخيها فى نفس الوقت
تلك نتيجه المتعه لاحول ولاقوة الا بالله
للعضه يا اخوان واحذروا
تعليق