اخيتي الفاضلة انوار الولاية وضعت عقيدة القوم على المحك بسؤالها الافتراضي
فهي حين الزمتهم باجابة واحدة لتكشف بغضهم لال محمد صلوات الله عليهم اوقعتهم بمصيدة احاطت بهم
فموضوعها كشف عدم ايمانهم وليس مجرد ناصبيتهم
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=94906
الموضوع على هذا الرابط
لكن....
عن أنس – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه <واله>وسلم قال :
« لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين » أخرجه البخاري ومسلم
من البديهي على المؤمن عندما يخير بين ان يحشر مع محمد وال محمد وبين ان يحشر مع اي صحابة كانوا حتى المنتجبين ان يختار محمدا واله صلوات الله وسلامه عليهم
فان كان الصحابة منتجبين مخلصين فمعلوم بالبديهة ايضا انهم مع محمد واله سيحشرون اما والسؤال افتراضي فالايمان يحكم ان يكون محمدا صلوات الله وسلامه عليه واله احب الى المؤمن من الناس اجمعين فتكون رؤيته والاجتماع به في الحشر غاية ومنية لا يدانيها هدف او مرام
لكن بغضهم لامير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه اعمى ابصارهم و عطل عقولهم فاختاروا اناسا على الرسول الاعظم صلوات الله وسلامه عليه واله
نعم والله
امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه راية الايمان وعلم الهدى فتغاضيهم عن انه لايحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق نعلمه الا ان تفضيل من لا يقارب تراب نعله عليه <ولا قياس ايضا> جعلهم يقعون في اخيه الرسول الاعظم صلى الله عليه واله فيفضلون اصحابهم عليه فانى لهم ان يكونوا مؤمنين؟
لذلك فالشكر الجزيل لاختي الفاضلة المباركة انوار الولاية بارك الله بها وحماها ووفقها على فضح القوم ونسف دينهم من اساسه
فهي حين الزمتهم باجابة واحدة لتكشف بغضهم لال محمد صلوات الله عليهم اوقعتهم بمصيدة احاطت بهم
فموضوعها كشف عدم ايمانهم وليس مجرد ناصبيتهم
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=94906
الموضوع على هذا الرابط
لكن....
عن أنس – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه <واله>وسلم قال :
« لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين » أخرجه البخاري ومسلم
من البديهي على المؤمن عندما يخير بين ان يحشر مع محمد وال محمد وبين ان يحشر مع اي صحابة كانوا حتى المنتجبين ان يختار محمدا واله صلوات الله وسلامه عليهم
فان كان الصحابة منتجبين مخلصين فمعلوم بالبديهة ايضا انهم مع محمد واله سيحشرون اما والسؤال افتراضي فالايمان يحكم ان يكون محمدا صلوات الله وسلامه عليه واله احب الى المؤمن من الناس اجمعين فتكون رؤيته والاجتماع به في الحشر غاية ومنية لا يدانيها هدف او مرام
لكن بغضهم لامير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه اعمى ابصارهم و عطل عقولهم فاختاروا اناسا على الرسول الاعظم صلوات الله وسلامه عليه واله
نعم والله
امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه راية الايمان وعلم الهدى فتغاضيهم عن انه لايحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق نعلمه الا ان تفضيل من لا يقارب تراب نعله عليه <ولا قياس ايضا> جعلهم يقعون في اخيه الرسول الاعظم صلى الله عليه واله فيفضلون اصحابهم عليه فانى لهم ان يكونوا مؤمنين؟
لذلك فالشكر الجزيل لاختي الفاضلة المباركة انوار الولاية بارك الله بها وحماها ووفقها على فضح القوم ونسف دينهم من اساسه
تعليق