بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل عى محمد واله الطيبين الطاهرين
قصيدتي تصف الانجاس الذين دنسواالدين ببدعهم
ويدعون الاسلام وهم لا يمتون اليه بصلة ولاقرابة
الوهابية اصحاب الثياب القصيرة واللحى الشعثة
(( اولادهم ))
راحت لنا قصصٌ وليتها أفلحت
فيها العقول تناقشت وتنافست
دعني من الدنيا وبهرجهاوما
فيها نفوسٌ بالمعاصي أُهلكت
لكنّ قولي في رجال ٍأزمعوا
أنّ الديانة عندهم قد نُقِّحَت
حتى كأن رجالهم بقصيرهم
من ملبسٍ فيه الشريعةُ جُمَّعَت
راحو بألوان الكلام وجعجعوا
مثل الحصى تحت الرحى إن جعجعت
حتى انتهوا في حبِّ آل مُحَّمدٍ
أن يحسبوهُ بدعةً قد أُبدعت
تاهوا بعنعةِ الرجال وضيَّعوا
من فيهمُ كل العلوم تزاحمت
أُنظر الى فلك السماء وعُرضها
وألى كواكبها وكيف تنظمت
أو ما بأصقاعِ البلادومائها
ما قد نما فيها وما هي قد حوت
هل كان إلاّ في محبةِ خمسةٍ
هم خيرُ من بِهموالقلوب تشفَّعَت
طه
ألحبيب وصِهرهُ الاسد
الذي
من بأسهِ صُمُّ الجبال تدكدكت
وألبضعةُ الزهراء
والسبطان
من
في محكم القرآن طهرهمو ثبت
أسموا مُحِبَّهمو بأنَّهُ رافضاً
رفضاً لما بعقولكم كم خرَّقت
أولاد من سبّوا الامام
تبركاً
أعمالكم في بغضهِ قد أحبطت
ماهم تواصوا بغضهم من بعضهم
زيغ القلوب توارثوا فتشابهت
هل قد وجدتم بعد آل مُحّمدٍ
أنقى و أرقى سيرةً قد قُدِّمت
من في الصحابة ليس يعرف قدرهم
والتابعون وامةٌ بهمو سمت
إن كان في هذا كلامي ثغرةٌ
ألقوا حبالكمو العصاقد أُحضرت
ياربِّ صلِّ على ألنبي
وآلهِ
في كلِّ وقتٍ فيه شمسٌ أشرقت
السيد غالب الحسني خادم ابو الاحرار
اللهم صل عى محمد واله الطيبين الطاهرين
قصيدتي تصف الانجاس الذين دنسواالدين ببدعهم
ويدعون الاسلام وهم لا يمتون اليه بصلة ولاقرابة
الوهابية اصحاب الثياب القصيرة واللحى الشعثة
(( اولادهم ))
راحت لنا قصصٌ وليتها أفلحت
فيها العقول تناقشت وتنافست
دعني من الدنيا وبهرجهاوما
فيها نفوسٌ بالمعاصي أُهلكت
لكنّ قولي في رجال ٍأزمعوا
أنّ الديانة عندهم قد نُقِّحَت
حتى كأن رجالهم بقصيرهم
من ملبسٍ فيه الشريعةُ جُمَّعَت
راحو بألوان الكلام وجعجعوا
مثل الحصى تحت الرحى إن جعجعت
حتى انتهوا في حبِّ آل مُحَّمدٍ

أن يحسبوهُ بدعةً قد أُبدعت
تاهوا بعنعةِ الرجال وضيَّعوا
من فيهمُ كل العلوم تزاحمت
أُنظر الى فلك السماء وعُرضها
وألى كواكبها وكيف تنظمت
أو ما بأصقاعِ البلادومائها
ما قد نما فيها وما هي قد حوت
هل كان إلاّ في محبةِ خمسةٍ
هم خيرُ من بِهموالقلوب تشفَّعَت
طه


من بأسهِ صُمُّ الجبال تدكدكت
وألبضعةُ الزهراء


في محكم القرآن طهرهمو ثبت
أسموا مُحِبَّهمو بأنَّهُ رافضاً
رفضاً لما بعقولكم كم خرَّقت
أولاد من سبّوا الامام

أعمالكم في بغضهِ قد أحبطت
ماهم تواصوا بغضهم من بعضهم
زيغ القلوب توارثوا فتشابهت
هل قد وجدتم بعد آل مُحّمدٍ

أنقى و أرقى سيرةً قد قُدِّمت
من في الصحابة ليس يعرف قدرهم
والتابعون وامةٌ بهمو سمت
إن كان في هذا كلامي ثغرةٌ
ألقوا حبالكمو العصاقد أُحضرت
ياربِّ صلِّ على ألنبي

في كلِّ وقتٍ فيه شمسٌ أشرقت
السيد غالب الحسني خادم ابو الاحرار
تعليق