خيرا فعلتي أختي الفاضلة سيناء الرافدين لأنّ المسألة السابقة لها بعدين :

الأوّل فقهي : وهو مدى مشروعية إلزام الزوج للزوجة وإجبارها على المعاشرات الزوجية هذه مسألة فقهية

الجانب الفقهي الآخر :هو متى يحق للمراة الامتناع عن زوجها؟

أما الجانب الآخر : فهو جانب نفسي وهو عبارة عن مرض نفسي وهو يمكن تسميته بلذة الاغتصاب ... فالزوج لم يستطيع ممارسة العنف الجنسي مع نساء أجنبيات محرمات عليه فقام بممارسة ذلك مع زوجته رغم أنها قد لا تمانع تنفيذ طلباته الجنسية.

جزاك الله ألف ألف خير أختي الفاضلة زهرة الإسلام ولكن ياحبذا لو غيرتي كلمة اغتصاب إلى كلمة إكراه أو إجبار

ليصبح المعنى صحيح فكيف زوجها وهو يغتصبها؟ ولكن يمكن أن نقول يكرهها.

وهذا الموضوع جيد ورائع وله أبعاد نفسية أكثر مما تكون له أبعاد دينية.


ويمكن مناقشة هذه المشألة ضمن محورين:

الأول :هو المحو رالفقهي

الأوّل فقهي : وهو مدى مشروعية إلزام الزوج للزوجة وإجبارها على المعاشرات الزوجية هذه مسألة فقهية

الجانب الفقهي الآخر :هو متى يحق للمراة الامتناع عن زوجها؟

المحو رالآخر هو المحور النفسي

أما الجانب الآخر : فهو جانب نفسي وهو عبارة عن مرض نفسي وهو يمكن تسميته بلذة الاغتصاب ... فالزوج لم

يستطيع ممارسة العنف الجنسي مع نساء أجنبيات محرمات عليه فقام بممارسة ذلك مع زوجته رغم أنها قد لا تمانع

تنفيذ طلباته الجنسية.

وإن شا ء الله عندما يكون لدي وقت أقوم بمناقشة كلا الحالتين بالتفصيل ولا حياء بتعلم أمور الدين .

سلام الله عليك نعم الأخت