وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) اخرجه الشيخان

وقال صلى الله عليه وسلم : ( لايدخل النار أحد بايع تحت الشجرة ) اخرجه مسلم وابوداود والترمذي واحمد


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لاتسبوا أحدا من أصحابي فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولانصيفه ) أخرجه الشيخان

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الله الله في أصحابي لاتتخذوهم غرضا بعدي فمن أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ومن آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله تعالى ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه ) رواه الترمذي واحمد وابن حبان

وعن أبن عباس رضي الله عنه أنه قال : ( لاتسبوا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فلمقام أحدهم ساعة مع النبي خير من عمل أحدكم أربعين سنة ) رواه ابن ماجه

وللحديث بقية

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين .
الحمد لله علي نعمه . . .

الأخ جرد الذات
الله يجزيك الخير ويجعله في ميزان حسناتك . .
هدانا الله وهداكم
النابغه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين .
الحمد لله علي نعمه . . .

الأخ جرد الذات
لنضيف هذه الأية
قال تعالى { يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ٱللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاۤئِمٍ ذٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة ( 54 )

رحم الله الخليفة أبو بكرالصديق رضى الله عنه الذي قاتل المرتدين

هدانا الله وهداكم
النابغه

ويح عمار تقتله الفئة الباغية

صحيح البخاري

- الصلاة - التعاون في بناء المسجد - رقم الحديث : ( 428 )

‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن مختار ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏خالد الحذاء ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ قال لي ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏ولابنه ‏ ‏علي ‏ ‏انطلقا إلى ‏ ‏أبي سعيد فاسمعا من حديثه فانطلقنا فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه ‏ ‏فاحتبى ‏ ‏ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد فقال كنا نحمل لبنة لبنة ‏ ‏وعمار ‏ ‏لبنتين لبنتين فرآه النبي ‏ (ص) ‏ ‏فينفض التراب عنه ويقول ‏ ‏ويح ‏ ‏عمار ‏ ‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال يقول ‏ ‏عمار ‏ ‏أعوذ بالله من الفتن

لعنة الله على معاوية
عادي يقتل يزنى يسب بالنهاية (رض) بالجنة لأنه صحابي
والله شيء مضحك حقاً

هلموضوع عن هلايات كل يوم يعاد في المنتدى النابغه عنده شبيه هلموضوع في المنتدى توه منزلنه فليس داعي تعيده من جديد
وهنا من قبل معاد


[اقول الحوار معاكم ليس الا جدال عقيم لايقدم ولايواخر ومن كثر اعادت هلمواضيع
نضع موضوع مولانا ابو حسام المتشيع شيخنا الجليل
بحث مفصل بالاحتجاج بالاحاديث والايات التي تفسرونها لمصلحتكم
تعيد المواضيع كمثل هلاية وهلايات الاخرى ؟؟؟؟؟ وذكرناهاء في مواضيعكم لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحا قريبا }
[
وهلموضوع اصلن مراة كثيرة يعاد في المنتدى
كمثل موضوع مولانا ابو حسام ناقش في هلموضوع عن هلايات بالتفصيل ؟؟؟؟؟؟موضوع قيمجدا للمعرفة لرد على هلشبهات
هذه بعض الأسئلة الموجهة للشيعه الشيعة والصحابة
http://yahosein.com/vb/showthread.php?t=24876

واخرhttp://www.m-alhuda.com/showthread.php?t=13223



http://.html[/QUOTE]

هل الموضوع للنقاش ام للنسخ واللصق فقط ؟؟
حتى اعرف بماذا اجيب

ولي عودة بعدها

بسم الله الرحمن الرحيم


لم تتعرض الآية إلا للسابقين في فعل الخيرات والطاعات وتفضيلهم على غيرهم من الكسالى والمقصرين ، فهي من حيث مؤداها أشبه بقول الرسول ( ص ) من سن سنة حسنة كان له اجر من عمل بها : ومن سن سنة سيئة كان عليه وزر من عمل بها . وجاء عن جماعة من المفسرين ، ان للآية تشير إلى من صلى مع النبي القبلتين ، وقال آخرون : انها نزلت فيمن بايع بيعة الرضوان ، وقال بعضهم انها فيمن اسلم قبل الحجرة ، وعلى جميع التقادير فهي لا تفيد الجمهور ، ولا تؤيد ادعائهم من قريب أو بعيد ( انظر أحكام القران للجصاص : ج 3 ص 180 ومجمع البيان : ج 3 تفسير سورة التوبة )



هذه الآية بمنطوقها تنص على ان جماعة من أنصار النبي ( ص ) كانوا أشداء على الكفار رحماء بينهم ، قد انصرفوا إلى العبادة حتى ظهرت آثار ذلك في جباههم ووجوههم ، وهذه الصفات لم تتوفر إلا في عدد محدود من الصحابة فضلا عن جميعهم .



هذه الآية مختصة بأهل بيعة الرضوان ، بيعة الشجرة ، ولا علاقة لها بسائر الصحابة كما تدعي.



هذه الآية نزلت فيمن هاجر من مكة إلى المدينة ، بعد ان هاجر الرسول إليها ، كما جاء في مجمع البيان للطبرسي ، وقد مدحهم الله سبحانه، لانهم هاجروا من ديارهم وأوطانهم في مكة ولحقوا بالرسول ( ص ) إلى المدينة ، كما مدح من آواهم ونصر الرسول ووصفهم بأنهم المؤمنون حقا ، ولا يعارض احد من المسلمين في ان أولئك بهجرتهم ، وهؤلاء بنصرتهم وتضحياتهم وإيثارهم على أنفسهم من المرضيين عند الله سبحانه بالنسبة إلى هذا الموقف الذي وفقوه مع النبي ( ص ) وهذا لا يمنع من صدور المخالفات الكثيرة من بعضهم التي توجب وصفهم بالنفاق أو الارتداد كما نصت على ذلك بعض المرويات ، على ان الصفات التي اشتملت عليها الآية لم تتوفر في جميع الصحابة كي تثبت لهم العدالة.
هكذا الحال بالنسبة إلى الآية من سورة الحشر ، فان ثبوت الفضل للفقراء والمهاجرين ، والذين تلقوهم ونصروهم وآثروهم علي أنفسهم ، ولمن بايعه بيعة الرضوان ، في مقابل هذه التضحيات ، لا يلزم منه ثبوته لكل من رأى النبي أو روى عنه ولو حديثا ، أو سمع منه كلمة (انظر مجمع البيان وغيره من كتب التفسير ج 5)



الآية فيها توبيخ شديد على عدم إنفاقهم في سبيل الله من المال الذي لا يرثه بالحقيقة إلا هو تعالى و لا يبقى لهم و لا لغيرهم، و الإظهار في موضع الإضمار في قوله: «و لله» لتشديد التوبيخ.
فأين العدالة في هذه الآية !؟!؟

يؤسفني أن أقول لك أني نسفت جميع استدلالتك
ويؤسفني أيضا أن أقول لك أن مذهب أهل السنة والجماعة لم يأتِ من سراب ، بل أتى من السقيفة التي زيفت الدين بالكامل وأوهمتكم بما هو غير صحيح .. وللأسف أنتم تصدقونهم وتتبعبونهم
بصراحة يؤسفني حالك ... أسأل الله أن يهديك وأن يهدي جميع أخواننا المسلمين والمسلمات ،،،

العموم الذي جاءت به الآيات واضح و كلامك لم يغير منه شيء

على العموم لنترك هذا الموضوع لمن يطلب الحق دون تيارات مؤثرة وننتقل الى موضوع ملينيوم
من لعنهم الله ورسوله
فهناك سأحشد ردودي لأنه آتى بفتوى شيعية رسمية

إذا كنت ترى أن هناك شيء خطأ في كلامي .. فحدد الخطأ واكتب صواب حتى أستفيد (لعل الله يهديني على يديك)
ولكن ان لم يكن هناك أي خطأ في كلامي .. فهذا يعني أن كلامي صحيح


وإذا ما رديت علي .. فهذا يعني أن كلامي صحيح ،،،

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) سورة التوبة لم تتعرض الآية إلا للسابقين في فعل الخيرات والطاعات وتفضيلهم على غيرهم من الكسالى والمقصرين ، فهي من حيث مؤداها أشبه بقول الرسول ( ص ) من سن سنة حسنة كان له اجر من عمل بها : ومن سن سنة سيئة كان عليه وزر من عمل بها . وجاء عن جماعة من المفسرين ، ان للآية تشير إلى من صلى مع النبي القبلتين ، وقال آخرون : انها نزلت فيمن بايع بيعة الرضوان ، وقال بعضهم انها فيمن اسلم قبل الحجرة ، وعلى جميع التقادير فهي لا تفيد الجمهور ، ولا تؤيد ادعائهم من قريب أو بعيد ( انظر أحكام القران للجصاص : ج 3 ص 180 ومجمع البيان : ج 3 تفسير سورة التوبة )

أنا سأجيبك رغم التشتت الذي سيحدث بين الموضوعين ولكن من حقك أن أجيبك


خذ مثلا قولك هذا أستدلال منك ضد صريح الآية الآية تنص على أن السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين أتبعوهم مابهم ؟ يقول الله عنهم رضي الله عنهم ورضواعنه .

نص صريح واضح بمنزلة عالية رفيعه لمن أنطبق عليه هذه الأوصاف وانت تقول وعلى جميع التقادير لاتفيد الجمهور ولا تؤيد ادعائتهم من قريب ولا بعيد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كيف ذلك لا ادري ؟؟؟؟

أنت في بداية الموضوع قلت "عدالة جميع الصحابة"
وأنا الفكرة التي أردت إيصالها لك في ردي هو أن ليس جميع الصحابة عدول كما تقول .. وهذه الآية لا تثبت عدالة جميع الصحابة ، بل بعضهم !
مثلا .... قيل المقصودون هم الذين صلوا القبلتين ، ولم يصلي جميع الصحابة القبلتين ! .. وهذا يعني أنه لا يمكن الاستدلال بهذه الآية لإثبات عدالة جميع الصحابة
انتهى !



أضيف على كلامي ما أخرجه البخاري عن البراء بن عازب قيل له : طوبى لك ، صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة ، قال : إنك لا تدري ما أحدثنا بعده .
(صحيح البخاري 5 / 160)

هل هذا كافي لإثبات أن ليس جميع الصحابة عدول كما تقول ؟ أم تريد المزيد ؟؟

نص الآية يضم الذين أتبعوهم بأحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه


اما الحديث فليس فيه الا تواضع الصحابي وهذا كثير في أقوال الصحابة رضوان الله عليهم لأنهم يرون كل تغيير بعد النبي مهما كان بسيطا فيه أبتعاد عن سنة النبي صلى الله عليه سلم

وليس فيه أنهم كفروا وأرتدوا ونافقوا ووووووووووو

أحسن الظن بمن شهد لهم القرآن الكريم