تويت
هددت اغلب عشائر الجنوب والوسط وخصوصا من عشائرمحافظة البصرة والناصرية والعمارة والكوت ومدينة الصدر المدعو ابو ريشه واتباعة من مبغة الدخول الى اراضي وسط وجنوب العراق لغرض رفع السلاح بوجه ابنائها بحجة مساعدة الحكومة على التصدي للخارجين على القانون بقولهم
انت ومن معك اثبت التاريخ انك كنت مؤيد للقاعدة وقبلها مؤيد للحزب البعثي العفلقي والنظام المقبور فباي ذريعة تريد ان تدخل ارضنا الجنوبية ووسطها التي ظلمها من قبل اسيادك واولياء نعمتك وعاثوا بها فسادا وقتلا واعداما ومقابر جماعية فوالله مادام بنا عرق ينبض فانك ستكون ومن معك من البعثية وضباط المخابرات الصدامي وجهازة الامني هدفا سهلا اذا حاولت تدنيس ارضنا والاعتداء على ابنائنا وقد اعذر من انذر واما ندائنا الى الحومة وعجبنا من تصرفاتها تلك يؤيد لنا انها حكومة كراسي لاغير تريد تدمير شعبها بكل الوسائل حفاظا على كراسيها وسترى الايام المقبلة امورا عجابا بعد ان وصل السيل الزبى من خداعكم لنا وظلمكم لابنائنا ومصادرتكم لحرياتنا واهانتكم لاعرضنا وعشائرنا ولاينسى من ارتمى باحضانكم من المحسوبين على بعض العشائر الجنوبية الاصيلة نصيبهم من السيل القادم
والجدير بالذكر كما ذكرت بعض المصادر انفا ان تلك العشائر اخذت تعد العدة واجرت اتصالات مع مكاتب السيد الصدر في العراق بعد البيان التحذيري الاخير للسيد مقتدى الصدر للمطالبة والقصاص لمن ساهم بقتل اولادها ولمن اهان كرامتها واعرضها ورموزها الدينية بعد ان قام بعض المحسوبين على الاجهزة الامنية باهانة رجال الدين واهانة اعراضهم وتمزيق صور مراجعهم او من كان عينا او سهل لتك القوات هذه الاعمال المشينة وفعلا بدءت بوادر الاتصال والتحرك تبدو واضحة جلية على المستوى العام مما يهدد بنشوب حربا اهلية بسبب الكراسي والمصالح الضيقة وسوء تصرفات بعض الاحزاب ومليشياتها التي تحاول اقصاء الاخريين بالاعدامات والاعتقالات العشوائية والتهم الكيدية وسياسة القضاة والمحاكم المنحازة وظلم وجور بعض المحسوبين على الاجهزة الامنية والقراءة الخاطئة للحكومة لمجريات الاحداث
انت ومن معك اثبت التاريخ انك كنت مؤيد للقاعدة وقبلها مؤيد للحزب البعثي العفلقي والنظام المقبور فباي ذريعة تريد ان تدخل ارضنا الجنوبية ووسطها التي ظلمها من قبل اسيادك واولياء نعمتك وعاثوا بها فسادا وقتلا واعداما ومقابر جماعية فوالله مادام بنا عرق ينبض فانك ستكون ومن معك من البعثية وضباط المخابرات الصدامي وجهازة الامني هدفا سهلا اذا حاولت تدنيس ارضنا والاعتداء على ابنائنا وقد اعذر من انذر واما ندائنا الى الحومة وعجبنا من تصرفاتها تلك يؤيد لنا انها حكومة كراسي لاغير تريد تدمير شعبها بكل الوسائل حفاظا على كراسيها وسترى الايام المقبلة امورا عجابا بعد ان وصل السيل الزبى من خداعكم لنا وظلمكم لابنائنا ومصادرتكم لحرياتنا واهانتكم لاعرضنا وعشائرنا ولاينسى من ارتمى باحضانكم من المحسوبين على بعض العشائر الجنوبية الاصيلة نصيبهم من السيل القادم
والجدير بالذكر كما ذكرت بعض المصادر انفا ان تلك العشائر اخذت تعد العدة واجرت اتصالات مع مكاتب السيد الصدر في العراق بعد البيان التحذيري الاخير للسيد مقتدى الصدر للمطالبة والقصاص لمن ساهم بقتل اولادها ولمن اهان كرامتها واعرضها ورموزها الدينية بعد ان قام بعض المحسوبين على الاجهزة الامنية باهانة رجال الدين واهانة اعراضهم وتمزيق صور مراجعهم او من كان عينا او سهل لتك القوات هذه الاعمال المشينة وفعلا بدءت بوادر الاتصال والتحرك تبدو واضحة جلية على المستوى العام مما يهدد بنشوب حربا اهلية بسبب الكراسي والمصالح الضيقة وسوء تصرفات بعض الاحزاب ومليشياتها التي تحاول اقصاء الاخريين بالاعدامات والاعتقالات العشوائية والتهم الكيدية وسياسة القضاة والمحاكم المنحازة وظلم وجور بعض المحسوبين على الاجهزة الامنية والقراءة الخاطئة للحكومة لمجريات الاحداث
تعليق