تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
قال السيد المولى في احدى خطبه الشريفة
يوجد من الاخبار ما يكفي من ان امريكا قد اسست منذ عدة سنوات وربما عشرة سنين ،ما يسمى بقوات التدخل السريع تحسبا لظهور الامام المهدي (عليه السلام)
وليس لشيء اخر كما انها افتعلت حرب الخليج لاجل ان تملأ بالبوارج الحربية ،تحسبأ لظهور المهدي (عليه السلام)
كما ان من الاكيد أن له في البنتاغون ملفا كاملا وضخما عن اخباره
التي تستطيع امريكا جمعها ،حتى قالوا انه يفتقر فقط الى الصورة الشخصية له وطبعا هي مفقودة ولا شك انها تاخذه بنضر الاعتبار في كومبيوتراتها السياسية كاحد اهم المحتملات التغير الاجتماعي الممكن حصوله في الشرق المسلم طبعا،
مع التعتيم التام على كل الامور،وعلى اي حال فيكون من الحكمة الالهية اخفاء موعد ظهور المهدي ع،وبقاء الموعد غامضا مجهولا منوطا باذن الله سبحانه وتعالى:::::::
ليس عجبا سيدي ان ينكر عليك اعدائك هذه المقولة التي تثبت الاحداث صدقها يوما بعد يوم فانهم قد اجمعو على مخالفتك في كل شيء
كررناها والله سيدي وطرقنا اسماعهم بها مرات ومرات لكنهم قلبوها
وعملوا بعكس مقتضاها فاصبحت بقناعتهم امريكا من النصارى الذين يؤمنوا بالمهدي ع سلما ،
في حين يحاربه شيعته
بماذا يجيبوه اذا سالهم وقد دخلوا في مشروع اعدائه
بل اصبح لدى البعض منهم ان انجاز الامن او فرض القانون
لا يتم الا بقصف الطائرات المحتلة للمدنين
وقنص الابرياء من على سطح عماراتهم الحكومية
لهيك من تقبيلهم والجلوس بمجلسهم
(لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
قال السيد المولى في احدى خطبه الشريفة
يوجد من الاخبار ما يكفي من ان امريكا قد اسست منذ عدة سنوات وربما عشرة سنين ،ما يسمى بقوات التدخل السريع تحسبا لظهور الامام المهدي (عليه السلام)
وليس لشيء اخر كما انها افتعلت حرب الخليج لاجل ان تملأ بالبوارج الحربية ،تحسبأ لظهور المهدي (عليه السلام)
كما ان من الاكيد أن له في البنتاغون ملفا كاملا وضخما عن اخباره
التي تستطيع امريكا جمعها ،حتى قالوا انه يفتقر فقط الى الصورة الشخصية له وطبعا هي مفقودة ولا شك انها تاخذه بنضر الاعتبار في كومبيوتراتها السياسية كاحد اهم المحتملات التغير الاجتماعي الممكن حصوله في الشرق المسلم طبعا،
مع التعتيم التام على كل الامور،وعلى اي حال فيكون من الحكمة الالهية اخفاء موعد ظهور المهدي ع،وبقاء الموعد غامضا مجهولا منوطا باذن الله سبحانه وتعالى:::::::
ليس عجبا سيدي ان ينكر عليك اعدائك هذه المقولة التي تثبت الاحداث صدقها يوما بعد يوم فانهم قد اجمعو على مخالفتك في كل شيء
كررناها والله سيدي وطرقنا اسماعهم بها مرات ومرات لكنهم قلبوها
وعملوا بعكس مقتضاها فاصبحت بقناعتهم امريكا من النصارى الذين يؤمنوا بالمهدي ع سلما ،
في حين يحاربه شيعته
بماذا يجيبوه اذا سالهم وقد دخلوا في مشروع اعدائه
بل اصبح لدى البعض منهم ان انجاز الامن او فرض القانون
لا يتم الا بقصف الطائرات المحتلة للمدنين
وقنص الابرياء من على سطح عماراتهم الحكومية
لهيك من تقبيلهم والجلوس بمجلسهم
(لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)