السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر لكتابة الموضوع مره أخرى لكل المشاركين هناك
لحدوث بعد الأخطاء بالموضوع الأول
ولذلك لم أستطع دخوله
حاضر أخى المحترم فوكس سأجيبك ..وأيضا إجابة لأختى الكريمتين متيمه وغدير
و روى البلاذري عن المدائني عن أبي جزي عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لم يبايع علي أبا بكر حتى ماتت فاطمة ع بعد ستة أشهر فلما ماتت ضرع إلى صلح أبي بكر فأرسل إليه أن يأتيه فقال له عمر لا تأته وحدك قال فما ذا يصنعون بي فأتاه أبو بكر فقال له علي ع و الله ما نفسنا عليك ما ساق الله إليك من فضل و خير و لكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا فقال أبو بكر و الله لقرابة رسول الله ص أحب إلي من قرابتي فلم يزل علي يذكر حقه و قرابته حتى بكى أبو بكر فقال ميعادك العشية فلما صلى أبو بكر الظهر خطب فذكر عليا ع و بيعته فقال علي ع إني لم يحبسني عن بيعة أبي بكر ألا أكون عارفا بحقه لكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا ثم بايع أبا بكر فقال المسلمون أصبت و أحسنت. بحار الانوار/كتاب الفتن والمحن /باب4/تتمي
ولذلك أخى على ماأعتقد والعلم عند الله وحده ..
أنه إذا كان بالفعل كما تقول الكتب تأخر فى البيعه 6 شهور فيكون مراعاة لشعور الزهراء رضى الله عنها
وإلا لماذا بايع بعد وفاتها وكما تقول كتبكم أنه هو من دعى أبو بكر للبيعه ولم يفرضها عليه
ولاحظ أخى ماقاله الإمام على لأبو بكر رضى الله عنهم جميعا ..أنه لاينكر فضل وخير الله الذى أعطاهما لأبو بكر
والأن دورى أخى فى السؤال
لماذا لم يستمر فى عدم بيعته ؟
خاصة أن الأمر إنتهى وإستتب لأبو بكر كما أوضحت سالفا
تقديرى لك أخى الكريم ولك خالص إعتذارى ولجميع الإخوه
ونرجوا مراعاة وضع الأشياء المنسوخه أولا فى النود باد
أو الأسهل عدم إستخدام الوضع المتقدم فى تحرير المشاركات
منعا لحدوث أخطاء فى المواضيع وجزاكم الله خيرا
أعتذر لكتابة الموضوع مره أخرى لكل المشاركين هناك
لحدوث بعد الأخطاء بالموضوع الأول
ولذلك لم أستطع دخوله
المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
حاضر أخى المحترم فوكس سأجيبك ..وأيضا إجابة لأختى الكريمتين متيمه وغدير
و روى البلاذري عن المدائني عن أبي جزي عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لم يبايع علي أبا بكر حتى ماتت فاطمة ع بعد ستة أشهر فلما ماتت ضرع إلى صلح أبي بكر فأرسل إليه أن يأتيه فقال له عمر لا تأته وحدك قال فما ذا يصنعون بي فأتاه أبو بكر فقال له علي ع و الله ما نفسنا عليك ما ساق الله إليك من فضل و خير و لكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا فقال أبو بكر و الله لقرابة رسول الله ص أحب إلي من قرابتي فلم يزل علي يذكر حقه و قرابته حتى بكى أبو بكر فقال ميعادك العشية فلما صلى أبو بكر الظهر خطب فذكر عليا ع و بيعته فقال علي ع إني لم يحبسني عن بيعة أبي بكر ألا أكون عارفا بحقه لكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا ثم بايع أبا بكر فقال المسلمون أصبت و أحسنت. بحار الانوار/كتاب الفتن والمحن /باب4/تتمي
ولذلك أخى على ماأعتقد والعلم عند الله وحده ..
أنه إذا كان بالفعل كما تقول الكتب تأخر فى البيعه 6 شهور فيكون مراعاة لشعور الزهراء رضى الله عنها
وإلا لماذا بايع بعد وفاتها وكما تقول كتبكم أنه هو من دعى أبو بكر للبيعه ولم يفرضها عليه
ولاحظ أخى ماقاله الإمام على لأبو بكر رضى الله عنهم جميعا ..أنه لاينكر فضل وخير الله الذى أعطاهما لأبو بكر
والأن دورى أخى فى السؤال
لماذا لم يستمر فى عدم بيعته ؟
خاصة أن الأمر إنتهى وإستتب لأبو بكر كما أوضحت سالفا
تقديرى لك أخى الكريم ولك خالص إعتذارى ولجميع الإخوه
ونرجوا مراعاة وضع الأشياء المنسوخه أولا فى النود باد
أو الأسهل عدم إستخدام الوضع المتقدم فى تحرير المشاركات
منعا لحدوث أخطاء فى المواضيع وجزاكم الله خيرا
تعليق