بسم الله الرحمن الرحيم
الاقصاء ...والتيار الصدري ...
الملاحظ في الشارع العراقي عامة والسياسي خاصة
ان بوادر الاقصاء واضحة لدى القوى الاسلاميه بشقيها (الشعية _والسنيه)وحليفتهما (الكردية) بتمزيق اخر ورقة وطنية لدى هذا الشعب المظلوم لتصبح كل القوى رافعين شعار نعم نعم نعم امريكا ولكن لا يستطيعون لان البناء الذي تركز على هذهي الوطنية الباقية لدينا هو بناء ايجابي وسديد الا واهي دماء الصدرين الشريفين القائلين بعلامتين بارزتين
تضيء الدرب وباقية في الوجدان الانساني بصورة عامة والشيعي بصورة خاصة(الاولى لوكان اصبعي بعثي لقطعت)(والثانيةكلا كلا كلا امريكا) نرى ان بعض القوى السياسية تجاهلت هذهي الركزتين فقامت بمد يد العون لرجوع البعثين في كافة دوائره الدولة بل حتى وصل الامر وجود بعض منهم في داخل البرلمان العراقي متناسية ماقاله السيد الشهيد الاول واما الثانية هي الاخرى اصبحت علاقتهم بها بمثابت الامن لهم ممن من القوى الرافضة للحتلال البغيض متناسية ماقاله الشهيد الثاني والى العراقي الاصيل الذي يريد ان يعبر الى الامان الدائمي وليس الامان الوقتي التي تسلب منه كل المقومات (الكرامه الانسانية) ان يكون ندأ لهذهي العملية البغظاء التي تريد اقصاء التيار الوطني الباقي لدينا والرايه الدينيه التي يحملها هذا الخط المجاهد ياقائم أل محمد التمهيد لدولة الحق المطلق وهذا يكفي بنضرهم ان يحاربو هذا التيار لان هذا الامر يهز عروشهم وقصورهم وجلوسهم في مناطق خضراء تاركين المستضعفين والبرياء في مناطق حمراء لا يرون لا النار الملتهم من قناصات الحتلال البغيض وقصف بطائرات المحتل ويسمونها فرض القانون ناسين القانون الالهي الذي سيمرون عليه في يوم من الايام وان يوم المظلوم على الظالم اشد من يوم الظالم على المظلوم ان الخلود لاي تيار باقي مادام هناك دماء تنير درب الاحرار واخر الكلام
لعنت الله على الظالمين من الاولين و
الاخرين... بقلم ..العقابي
الاقصاء ...والتيار الصدري ...
الملاحظ في الشارع العراقي عامة والسياسي خاصة
ان بوادر الاقصاء واضحة لدى القوى الاسلاميه بشقيها (الشعية _والسنيه)وحليفتهما (الكردية) بتمزيق اخر ورقة وطنية لدى هذا الشعب المظلوم لتصبح كل القوى رافعين شعار نعم نعم نعم امريكا ولكن لا يستطيعون لان البناء الذي تركز على هذهي الوطنية الباقية لدينا هو بناء ايجابي وسديد الا واهي دماء الصدرين الشريفين القائلين بعلامتين بارزتين
تضيء الدرب وباقية في الوجدان الانساني بصورة عامة والشيعي بصورة خاصة(الاولى لوكان اصبعي بعثي لقطعت)(والثانيةكلا كلا كلا امريكا) نرى ان بعض القوى السياسية تجاهلت هذهي الركزتين فقامت بمد يد العون لرجوع البعثين في كافة دوائره الدولة بل حتى وصل الامر وجود بعض منهم في داخل البرلمان العراقي متناسية ماقاله السيد الشهيد الاول واما الثانية هي الاخرى اصبحت علاقتهم بها بمثابت الامن لهم ممن من القوى الرافضة للحتلال البغيض متناسية ماقاله الشهيد الثاني والى العراقي الاصيل الذي يريد ان يعبر الى الامان الدائمي وليس الامان الوقتي التي تسلب منه كل المقومات (الكرامه الانسانية) ان يكون ندأ لهذهي العملية البغظاء التي تريد اقصاء التيار الوطني الباقي لدينا والرايه الدينيه التي يحملها هذا الخط المجاهد ياقائم أل محمد التمهيد لدولة الحق المطلق وهذا يكفي بنضرهم ان يحاربو هذا التيار لان هذا الامر يهز عروشهم وقصورهم وجلوسهم في مناطق خضراء تاركين المستضعفين والبرياء في مناطق حمراء لا يرون لا النار الملتهم من قناصات الحتلال البغيض وقصف بطائرات المحتل ويسمونها فرض القانون ناسين القانون الالهي الذي سيمرون عليه في يوم من الايام وان يوم المظلوم على الظالم اشد من يوم الظالم على المظلوم ان الخلود لاي تيار باقي مادام هناك دماء تنير درب الاحرار واخر الكلام
لعنت الله على الظالمين من الاولين و
الاخرين... بقلم ..العقابي