تويت
عقد في صحراء طبس امس الخميس ملتقي « الموت لأمريكا » و ذلك بمناسبة الذكري السنوية ال 28 للعدوان الامريكي الفاشل ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية .
و افادت وكالة انباء فارس أن هذا الملتقي الكبير عقد قبل ظهر امس في صحراء طبس بمشاركة الالوف من اهالي محافظة يزد الذين خلدوا هذه الذكري العظيمة وانتصار ايران الاسلامية علي الاستكبار الاميركي في اول منازلة بعد انتصار الثورة المباركة .
و وصلت الجماهير الغفيرة لهذه المنطقة مستخدمين مختلف الوسائط النقلية بينها السيارات والحافلات و الدراجات البخارية و الهوائية ليقطعوا مئات الكيلومترات تخليدا لهذه الذكري العظيمة .
و تم بناء مسجد اطلق عليه اسم الشكر في مكان سقوط الطائرات الاميركية التي اصطدمت بعضها ببعض في هذه المنطقة للقيام بعمليات يقصفون خلالها مقر الامام الخميني (رض) ويسيطرون علي المؤسسات الحكومية وبالتالي احتلال ايران الاسلامية حسب ظنهم .
الا ان الارادة الالهية شاءت أن تذل المستكبرين وترفع المستضعفين بهبوب عاصفة رملية اعمت عيون الطيارين المعتدين ليضرب احدهم الآخر ويهلكوا جميعا في ارض ايران التي بدأت ثورتها الاسلامية المباركة بقيادة نجل النبي (ص) الامام الخميني (رض) الذي كان يريد عودة الاسلام الي الحياة بعد اندثاره من قبل الطاغوت.
و اشاد الحاضرون في هذا الجمع الرائع بشخصية قائد حرس الثورة الاسلامية الشهيد محمد منتظر قائم الذي توجه بوحدة من قواته الي المنطقة الا ان رئيس الجمهورية حينذاك ابو الحسن بني صدر الخائن امر بقصف تلك المنطقة بالطائرات ليمحو آثار العدوان فأستشهد هذا المجاهد الغيور.
و شارك في هذه المراسم كل من والدة الشهيد منتظر قائم واخوته وافراد عائلته بالأضافة الي اثنين من الذين اصيبوا بعاهات بسبب هذا القصف الاجرامي الجبان .
و افادت وكالة انباء فارس أن هذا الملتقي الكبير عقد قبل ظهر امس في صحراء طبس بمشاركة الالوف من اهالي محافظة يزد الذين خلدوا هذه الذكري العظيمة وانتصار ايران الاسلامية علي الاستكبار الاميركي في اول منازلة بعد انتصار الثورة المباركة .
و وصلت الجماهير الغفيرة لهذه المنطقة مستخدمين مختلف الوسائط النقلية بينها السيارات والحافلات و الدراجات البخارية و الهوائية ليقطعوا مئات الكيلومترات تخليدا لهذه الذكري العظيمة .
و تم بناء مسجد اطلق عليه اسم الشكر في مكان سقوط الطائرات الاميركية التي اصطدمت بعضها ببعض في هذه المنطقة للقيام بعمليات يقصفون خلالها مقر الامام الخميني (رض) ويسيطرون علي المؤسسات الحكومية وبالتالي احتلال ايران الاسلامية حسب ظنهم .
الا ان الارادة الالهية شاءت أن تذل المستكبرين وترفع المستضعفين بهبوب عاصفة رملية اعمت عيون الطيارين المعتدين ليضرب احدهم الآخر ويهلكوا جميعا في ارض ايران التي بدأت ثورتها الاسلامية المباركة بقيادة نجل النبي (ص) الامام الخميني (رض) الذي كان يريد عودة الاسلام الي الحياة بعد اندثاره من قبل الطاغوت.
و اشاد الحاضرون في هذا الجمع الرائع بشخصية قائد حرس الثورة الاسلامية الشهيد محمد منتظر قائم الذي توجه بوحدة من قواته الي المنطقة الا ان رئيس الجمهورية حينذاك ابو الحسن بني صدر الخائن امر بقصف تلك المنطقة بالطائرات ليمحو آثار العدوان فأستشهد هذا المجاهد الغيور.
و شارك في هذه المراسم كل من والدة الشهيد منتظر قائم واخوته وافراد عائلته بالأضافة الي اثنين من الذين اصيبوا بعاهات بسبب هذا القصف الاجرامي الجبان .