معجزة تتضمن شعرا في حرمان قاتلي الحسين من شفاعة محمد(صلى الله عليه واله وسلم): يروي أبن عساكر في مختصر تاريخ دمشق والهيثمي في مجمع الزوائد وأبن العديم في بغية الطلب والمزي في تهذيب الكمال وابن كثير في تاريخه ,انه حدث إمام مسجد بني سليم قال: غزا أشياخ لنا الروم فوجدوا في كنيسة من كنائسهم من الوافر هذا الشعر:
أترجو أمةٌ قتلت حسـينـاً *** شفاعة جدّه يوم الحساب؟
فقالوا: منذ كم وجدتم هذا الكتاب في هذه الكنيسة ؟ قالوا: قبل أن يخرج نبيكم بست مئة عام. ويذكر القلقشندي في صبح الأعشى عن هذا الشعر المذكور أنفا أنه (وجد في حجر مكتوب قبل البعثة بألف سنة).
كما يروي ايضا الذهبي في تاريخ الأسلام وابن عساكر في المختصر والهيثمي في مجمع الزوائد وأبن الشجري في أماليه وأبن العديم في بغية الطلب والشعراني في الطبقات الكبرى والسخاوي في تاريخ المدينة الشريفة والمزي في تهذيب الكمال والعصامي في سمت النجوم, أنه روي عن أبي قبيل قال: لما قتل الحسين بن علي احتزوا رأسه، وقعدوا في أول مرحلة يشربون النبيذ وينحتون الرأس، فخرج عليهم قلم من حديد فكتب بسطر دم من الوافر: أترجو أمةٌ قتلت حسـينـاً *** شفاعة جدّه يوم الحساب؟ فهربوا وتركوا الرأس، ثم رجعوا.
أترجو أمةٌ قتلت حسـينـاً *** شفاعة جدّه يوم الحساب؟
فقالوا: منذ كم وجدتم هذا الكتاب في هذه الكنيسة ؟ قالوا: قبل أن يخرج نبيكم بست مئة عام. ويذكر القلقشندي في صبح الأعشى عن هذا الشعر المذكور أنفا أنه (وجد في حجر مكتوب قبل البعثة بألف سنة).
كما يروي ايضا الذهبي في تاريخ الأسلام وابن عساكر في المختصر والهيثمي في مجمع الزوائد وأبن الشجري في أماليه وأبن العديم في بغية الطلب والشعراني في الطبقات الكبرى والسخاوي في تاريخ المدينة الشريفة والمزي في تهذيب الكمال والعصامي في سمت النجوم, أنه روي عن أبي قبيل قال: لما قتل الحسين بن علي احتزوا رأسه، وقعدوا في أول مرحلة يشربون النبيذ وينحتون الرأس، فخرج عليهم قلم من حديد فكتب بسطر دم من الوافر: أترجو أمةٌ قتلت حسـينـاً *** شفاعة جدّه يوم الحساب؟ فهربوا وتركوا الرأس، ثم رجعوا.
تعليق