يقول عثمان الخميس:« وما علم أن علي بن الحسين أو ابنه محمداً أو ابنه جعفراً أو موسى بن جعفر رضي الله عنهم ما عرف عنهم ولا عن غيرهم من أئمة الهدى لأنهم لطموا أو شقوا أو صاحوا فهؤلاء هم قدوتنا.
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح».
نجيبهم بروايات من كتبهم عن بكاء أهل البيت على الحسين ريحانة رسول الله, يروي أبو نعيم الأصفهاني وهو من علماء مذاهب الجمهور في كتابه حلية الأولياء, بسنده عن الأمام زين العابدين عليه السلام قوله عندما سئل عن كثرة بكاءه على أبيه الحسين:«لا تلوموني فان يعقوب فقد سبطا من ولده فبكى حتى ابيضت عيناه ولم يعلم أنه مات، وقد نظرت إلى أربعة عشر رجلاً من أهل بيتي في غزاة واحدة أفترون حزنهم يذهب من قلبي؟».
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح».
نجيبهم بروايات من كتبهم عن بكاء أهل البيت على الحسين ريحانة رسول الله, يروي أبو نعيم الأصفهاني وهو من علماء مذاهب الجمهور في كتابه حلية الأولياء, بسنده عن الأمام زين العابدين عليه السلام قوله عندما سئل عن كثرة بكاءه على أبيه الحسين:«لا تلوموني فان يعقوب فقد سبطا من ولده فبكى حتى ابيضت عيناه ولم يعلم أنه مات، وقد نظرت إلى أربعة عشر رجلاً من أهل بيتي في غزاة واحدة أفترون حزنهم يذهب من قلبي؟».