تويت
عجز لساني عن وصف مصائب زينب الحوراء
عندما تعجز الكلمات عن التعبير وعندما تتلاشى الحروف..
حيث لا أستطيع أن أجد في قاموس حياتي كلمات معبره..
احكي بها قصه مؤلمه . قصه زينب الحوراء ومصيرها مع الظلام لأترك بصمة ألم في قلب كل عاشق محب وزائراً متلهف...
أحكي قصة كل ظالم حقير يدعي خدمته للسيدة وهو يعذبها بما يفعله لها حينما سمعت صوتاً يناديني من بعيد يقول لي قفي وأسمعي قصتي مني صوتاً حنون..
صوتاً يقول يا زواري ويا عشاقي أنظروا لظلامي بجانب ضريحي أنظروا لهم كيف يعاملونني .. يعذبونني .. فاذكر ضربه السوط تدوي على أضلعي يضربون زواري فأذكر أيتامي يحرقون قلبي فأذكر حرق خيامي يطردون كل عليل ومريض من جانب ضريحي فأذكر عليلي .. وبمعاملتهم السيئة لي يذبحونني فأذكر ذبيحي يسلبونني ويسرقونني فأذكر ظلام كربلاء وكيف سلبوني وسلبوا الحرم هناك .. أرى لهفت زواري وعطشهم لي فاذكر عطش أخي وأهلي ..
هل رأيتم ظلم مثل ظلمي وظلم أهلي..
بالأمس كان يزيد واليوم حسن ابن مراد دوست ..
وبالأمس كان عمر بن سعد واليوم جاء حسن شرف وبالأمس كان شمراً واليوم أصبح ( الثعلب الصحاف )
وجميل الشيخ...والكثير منهم في حرمي .. هاهم لصوصي وظلامي يا زواري .. وها أنا ذا زينب ولدتني الزهراء ورباني علي .. ولدت من رحم الألم .. آلام جدي ومن ثم آلام أمي من ضلع مكسور ...من صرخة الحق الذي صرخ بها جدي رسول الله .. فبتلك القوه التي حملت بها جسم أخي المبضع ورأيت بها كبد أخي الحسن في طشت الحياة .. ابذلها لمواجهة شياطين حرمي بجانب ضريحي ..
فما أكتسبوا من ظلمهم لي غير العار ومن ورائه عذاب النار ..
فضني بهم يجهلون النار ويوم الحساب حيث لا بنون ينفع ولامال ..
((هاهو اللص حسن مراد دوست وأحد أتباعه الظالمة حسن شرف فهو تابع له وينفذ أوامره الذنيئه لظلم وسرقة السيدة زينب سلام الله عليها ,,
وهو أيضاً الموكل من قبل رئيسه حسن مراد دوست لسرقة التبرعات من المكتب الخاص بتبرعات الزوار ولا يتوانه لحظه . فهو بكل دنائه يساعد على طرد الزوار من حرم السيدة بعنف ..
وأما اللص السارق ( الثعلب الصحاف) فهو قريب حسن مراد دوست أي تربطه به صلة قرابة فهو قريبه في القرابة ونسيبه في السرقة والقيام بالأعمال الشريرة أيضاً ويبدو أن صلة القرابة الثانية أقوى من صلة القرابة الأولى .........))
** اللهم العن حسن مراد دوست كما لعنت يزيد بن معاوية اللهم العن حسن شرف كما لعنت عمر بن سعد اللهم العن الثعلب الصحاف وجميل الشيخ كما لعنت شمراً وآل أبي سيفان اللهم جميعاً لعنة إلى يوم الدين ....**
نسألكم الدعاء وبراءة الذمة ..
عاشقة الأمـــــــــــــــــــــل..
حيث لا أستطيع أن أجد في قاموس حياتي كلمات معبره..
احكي بها قصه مؤلمه . قصه زينب الحوراء ومصيرها مع الظلام لأترك بصمة ألم في قلب كل عاشق محب وزائراً متلهف...
أحكي قصة كل ظالم حقير يدعي خدمته للسيدة وهو يعذبها بما يفعله لها حينما سمعت صوتاً يناديني من بعيد يقول لي قفي وأسمعي قصتي مني صوتاً حنون..
صوتاً يقول يا زواري ويا عشاقي أنظروا لظلامي بجانب ضريحي أنظروا لهم كيف يعاملونني .. يعذبونني .. فاذكر ضربه السوط تدوي على أضلعي يضربون زواري فأذكر أيتامي يحرقون قلبي فأذكر حرق خيامي يطردون كل عليل ومريض من جانب ضريحي فأذكر عليلي .. وبمعاملتهم السيئة لي يذبحونني فأذكر ذبيحي يسلبونني ويسرقونني فأذكر ظلام كربلاء وكيف سلبوني وسلبوا الحرم هناك .. أرى لهفت زواري وعطشهم لي فاذكر عطش أخي وأهلي ..
هل رأيتم ظلم مثل ظلمي وظلم أهلي..
بالأمس كان يزيد واليوم حسن ابن مراد دوست ..
وبالأمس كان عمر بن سعد واليوم جاء حسن شرف وبالأمس كان شمراً واليوم أصبح ( الثعلب الصحاف )
وجميل الشيخ...والكثير منهم في حرمي .. هاهم لصوصي وظلامي يا زواري .. وها أنا ذا زينب ولدتني الزهراء ورباني علي .. ولدت من رحم الألم .. آلام جدي ومن ثم آلام أمي من ضلع مكسور ...من صرخة الحق الذي صرخ بها جدي رسول الله .. فبتلك القوه التي حملت بها جسم أخي المبضع ورأيت بها كبد أخي الحسن في طشت الحياة .. ابذلها لمواجهة شياطين حرمي بجانب ضريحي ..
فما أكتسبوا من ظلمهم لي غير العار ومن ورائه عذاب النار ..
فضني بهم يجهلون النار ويوم الحساب حيث لا بنون ينفع ولامال ..
((هاهو اللص حسن مراد دوست وأحد أتباعه الظالمة حسن شرف فهو تابع له وينفذ أوامره الذنيئه لظلم وسرقة السيدة زينب سلام الله عليها ,,
وهو أيضاً الموكل من قبل رئيسه حسن مراد دوست لسرقة التبرعات من المكتب الخاص بتبرعات الزوار ولا يتوانه لحظه . فهو بكل دنائه يساعد على طرد الزوار من حرم السيدة بعنف ..
وأما اللص السارق ( الثعلب الصحاف) فهو قريب حسن مراد دوست أي تربطه به صلة قرابة فهو قريبه في القرابة ونسيبه في السرقة والقيام بالأعمال الشريرة أيضاً ويبدو أن صلة القرابة الثانية أقوى من صلة القرابة الأولى .........))
** اللهم العن حسن مراد دوست كما لعنت يزيد بن معاوية اللهم العن حسن شرف كما لعنت عمر بن سعد اللهم العن الثعلب الصحاف وجميل الشيخ كما لعنت شمراً وآل أبي سيفان اللهم جميعاً لعنة إلى يوم الدين ....**
نسألكم الدعاء وبراءة الذمة ..
عاشقة الأمـــــــــــــــــــــل..