صحيح اول جواب
ن عينه ذايغه ايضا
وثاني جواب لا يوجد
مراه نكديه المراه تصبح نكديه من معاملت الزوج السيئا لها
بس ثالث جواب لم افهم معنه
بالله عليكِ يا أختي بحياتكِ لم تري امراة نكدية
مستحيل، هذا النموذج شائع ومنتشر
توفر المال يسهل زواج الرجل من الثانية، في حين أنه ان كان الرجل فقيراً معدماً أي لا يملك ثمن المهر فانه سيتحمل الأولى وان كانت سيئة
بسم الله الرحمن الرحيم بالله عليكِ يا أختي بحياتكِ لم تري امراة نكدية
مستحيل، هذا النموذج شائع ومنتشر
توفر المال يسهل زواج الرجل من الثانية، في حين أنه ان كان الرجل فقيراً معدماً أي لا يملك ثمن المهر فانه سيتحمل الأولى وان كانت سيئة
ههههههههههه
يعني ليش الاحراج بدك يشمتو فينا الرجال
خلينا نستر على بعض ههههههه
كل هذا تمثيل عشان المرأة، وأنا مصدقة انها بحياتها ما شايفة وحدة نكدية
بصراحة المرأة النكدية والمقصرة تستحق أن يتزوج عليها زوجها طالما أنه قادر على تحمل مسؤلية بيتين
المنتدى منور بطلتك الجميله
وهذه ليست اخر الغيباب المره الثانيه راح تكون الغيبه طويله شوي
ام عن جواب لا اعرف هل الشرع ظلم المراه اعتقد انه ظلم المراه
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي الكريمة إن الشرع هو الله فهل تعتبرين أن الله ظالم والعياذ بالله .
والرسول والمعصومون لا يقومون بمكروه أو حرام لذا تعدد الزوجات ليس مكروه أو حرام لمن يعدل في الصرف والمبيت
أما الزواج من إمرأة أخرى تعود إحتمالاتها بأن تكون المرأة من الناحية الجسدية تعيش نقصا في فترة الحيض بحيث لا يستطيع
الرجل من أن يقرب من زوجته بسبب هذه الحالة والتي قد يكون الرجل بحاجة إلى أن يقضي حاجته مع زوجته بالإضافة إلى
وجود طاقة عند الرجل من الناحية الجسدية تجعله يحتاج إلى ديمومة معينة في العلاقة الجنسية قد لا تستطيع أن توفره زوجة واحدة
والزوجة قد تمتلك طاقة كبيرة لكن الله خلق لها الحياء لتكون هذه الطاقة موفرة لرجل واحد وهو الزوج .
بالإضافة أن الرجل يستطيع أن يزرع نطفته في عدة نساء في وقت واحد لكي ينجبوا أطفالا
أما المرأة لا يمكن لها ذلك لأن مجرد تلقيها نطفة الرجل ستحملها تسعة أشهر لتنجب ولدا.
طبعا هذا كله إحتمالات فالحكمة الإلهية لا نمتلك نحن سرها.
أما الأسباب التي تؤدي إلى تعدد الزوجات فقد ذكر الأخوان بعضها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
قد تختلط الامور احيانا عند الكاتب في فهم بعض العبارات فينطلق اعتمادا عليها في مواقف غير مخصصة لاستخدامها ، ومن هذه العبارات العبارة المشهورة (لاحياء في الدين) فيظن الكاتب ان هذه المقولة اعطته الحق لكتابة اشياء وإن كانت حقيقية الا انها تضرب بالحياء العام عرض الحائط.
فهنا يأتي دور الثقافة في فهم الدين ، اين يجوز تطبيق هذه المقولة ، هل نحن في مستشفى للتوليد مثلا ومثله كسؤال خاص لمرجع او رجل دين لاستشارته في مسألة شخصية بصوت منخفض او بوريقة وليس بالمايكروفون في محفل ضخم ، او ياترى اننا نطلق العنان في كتاباتنا في الفضاء الواسع ومتى ماقيل لنا لايصح ذلك اجبناه (لاحياء في الدين).
فنقول له بل هناك حياء ونص في الدين لكنك انت من لم يفهم الدين ، لأن الدين هو الحياء لكنه بمواضع الضرورة قدّم الحاجة على الحياء من باب تقديم الاهم على المهم. فعندما نقرأ احيانا نجد ان هناك تجاوز على الحياء من غير ضرورة ، فالكاتب يستطيع مثلا ان لايخوض في التفصيل في وصف الامور بكلمات تخدش الحياء العام بل يستطيع ان يستبدلها كلها بكلمة واحدة مثلا كـ (الحاجة للمرأة) دون الخوض في تفصيلات ، لأن القاريء سيفهم المقصود فهو لاتنقصه الفطنة لمعرفة قصد الكاتب بل قد يكون افطن من الكاتب نفسه ويعرف اكثر مما يعرفه.
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد
ألاحظ أختي الكريمة فراشة لبنان من خلال موضوعك وموضوع بعض الأخوة أجد تعليقات على مواضيعكم من أحدهم كأنها
لغة سوقية وكأن كاتبها يعيش في سوق لا يرتقي إلى العالم الثقافي والحضاري بشيء ترين في كلامه ميوعة الشاب المراهق الذي
يلهث وراء غريزته ولا يفهم الناس إلا من خلال هذه الغريزة وأرى ردوده تأخذ طابع السخرية لعدم ثقافته الواسعة والحق يقال
أن المنتدى بحاجة لإرتقاء على المستوى السلوكي لبعضهم لكي يخرجوا من عقدة النقص والأنا في سلوكهم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الذي ينطلق من غريزته في التفاعل مع الاحداث لايحتاج منا ان نقول له انك تعكس الواقع الذي تعيشه بل يكفي النظر الى كلماته التي يكشفها لسانه لنعرف مدى توغل هذه الكلمات في فكره وشخصيته بحيث بقصد او بدون قصد فإنه ينبّه الاخرين الى نوع الشخصية التي تقف وراء تلك الكلمات.
يُقال انه كو فد واحد سرق (باگ) دجاجة جيرانة فثاني يوم الصبح يمن ديطلع من البيت بنفس الوقت كان جيرانة للتو خارج من بيتة ، فشاف صاحبنا وقال له صباح الخير ، فرد عليه صاحبنا مو اني اللي بايگ دجاجتك.
فالفكرة والشخصية تفضحها احيانا الكلمات ، اتعرفون متى؟
عندما تخرج تلك الكلمات في غير موقعها وظرفها لتعكس أثر ووقع الامر في داخل الشخصية التي اطلقتها.
مثل هذه الحالة قد نكون كلنا مر بها عندما يكلّم هو صديق تاجر او تُكلّم صديقة لها رومانسية ، فحتى لو كان الكلام عام بينهما فسيجدا في صديقيهما ان البزنسس والحب لابد ان يكون له نصيبا من الحوار لانه عايش في شخصية صاحبه.
ومن يلاحظ مواضيع هؤلاء البعض وخاصة في زاوية الأسرة تجدين مواضيعهم فارغة من الثقافة والإستفادة
والطريقة السوقية تدل وكأنه كان يعيش في أحضان صدام حسين وهو كثير المزح والمياعة مع الأخوات
والدليل مواضيعه في زاوية الأسرة وإذا أهانته أحدهن يقول لها أمرك مولاتي
وإذا رأى أحد الرجال يعطي تعليقا جميلا وقيما على الموضوع يهاجمه لأنه يظن أننا في منتدى عرض أزياء
ونسي أنه في منتدى يا حسين والدليل أنه يعيش نقص مني و كل مواضيعي يقوم هو بالرد عليها
على كل حال أنه لشرف عظيم أن ينتقدني الحمقى وشكرا أختي على موضوعك الهادف .
لااحمل شيئا على الاخرين ولاتهمني كلماتهم ، المهم ان يبقى هذا المكان هادئا جميلاً بدون عواصف تجعل الاخرين يغلقوا الابواب على أنفسهم . يجب ان تُحافظ البراءة على وجودها فلايُخدش حياء الموجودين بدعوى الثقافة والتحرر التي حتى هي لم تسلم من إساءة فهمها بل واصبحت مدعاة للاساءة الى وجود الاخرين.
الرجل يتزوج من اخرى لأن عينه فارغة ولايرتقي بعقله إلى حياة تكون فيها امرأة واحدة في حياته وغالبا ما يضع الناس الحق على المرأة وهذا بنظري قمة الظلم لأنه لا يوجد امراة ترضى بالخيانة فكيف تكون سببا بها
الرجل فنّان في خلق الاعذار للزواج من ثانية (عموما) ويلقي الملامة على الزوجة. لو كان هناك سبب حقيقي فالرجل في هذه الحالات يميل الى تطليقها لاالزواج من ثانية، ولكن كما قلتُ سابقا انه يبحث عن لذة وموديل جديد.
-----------
لاادري لماذا أغمض هامستري عينه ! ، يبدو انه خجول ..
تعليق