إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى كل من يؤيد المالكي .......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى كل من يؤيد المالكي .......

    الى كل الاعضاء المتظاهرين بتاييد المالكي وتاييد سياسته

    وكل من هو ثائر على التيار الصدري او جيش المهدي وويدعي ان ما يجري في مدينة الصدر من قتل للاطفال بيد الكفار والصهاينة هو بسبب جيش المهدي


    وان لم تكن منافقا او مندسا

    رجاءا اجب على هذا السؤال البسيط جدا

    من هو مرجع المالكي؟

    فاما ان تسميه
    وان لم تكن تعرف مرجعه بالقطع فمن تخمن انه مرجعه؟
    او لا تعتقد ان له مرجع بالضرورة

    ولااعتقد ان لكم خيارا رابعا
    علما ان من يعتقد بالخيار الثالث (من الشيعة) ومازال يؤيده فهو
    ............. مثله - والله اعلم



    --
    مرة اخرى - ان لم تكن منافقا او مندسا

    رجاءا اجب على السؤال


    ليهلك من يهلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة



    ----
    التعديل الأخير تم بواسطة م14; الساعة 03-05-2008, 02:10 PM.

  • #2
    لا انصح بتحريف الموضوع والتهرب
    لانه سينكشف
    وسيفضح نفسه

    السؤال في المالكي تحديدا

    يالله ورونا ايمانكم وتشيعكم وعدم نفاقكم

    تعليق


    • #3
      طيب منو مرجع مقتدى؟؟؟؟

      ولعنة الله على الكاذب

      تعليق


      • #4
        طيب منو مرجع مقتدى؟؟؟؟


        شنو ؟ انت ما تقرا عربي؟
        مو حددنا الموضوع بالمالكي ونبهت كذا مرة بعدم تحريف الموضوع

        ولكن ماذا نعمل امرنا الى الله
        اعتقد ان مقتدى ما زال على تقليد والده الشهيد الصدر

        ها؟ ارتاحيت لو قمت تلف براسك؟
        وفرحان امسمي اسمه سومان

        ---
        اين مؤيدي المالكي؟
        اشوفكم مثل صاحبكم سومان تحكون براسكم وتلتفتون يمنة يسرة

        تعليق


        • #5
          اذا ايقلد ابوه الله يرحمة
          ليش البقية يتخبطون منا ومنا
          شي يتبع الكرعاوي وشي للصرخي وشي لليعقوبي وشي للقزويني وشي للمرسومي
          ليش مابقوا على تقليد ابوه اذا كان المرحوم هوة الاعلم وماكو اعلم منة على وجه الارض

          تعليق


          • #6
            اين اختفى مؤيدي المالكي؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تركماني
              اين اختفى مؤيدي المالكي؟
              ارجو الاجابة على رد الاخ سومان

              تعليق


              • #8
                لست من المؤيدين للاحزاب


                لكن مؤسس حزب الدعوه


                الشهيد الاول

                تعليق


                • #9
                  لكن مؤسس حزب الدعوه


                  الشهيد الاول

                  قد يكون مؤسسا ولكنه في الاخر خرج عنه وحتى الحزب قد تخلى عن اية مرجعية بقرار الحذف المشهور - راجع كتاب قرار الحذف للمرجع الحائري الذي كان مرجعا لحزب الدعوة

                  على اية حال - لنفرض انه قد يقلد الصدر
                  غيره
                  هل هناك من مؤيدي المالكي من يثني او يظن ان هناك مرجعا اخر يقلده المالكي؟

                  وين بقية المؤيدين؟
                  شنو ماعدكم مايك؟
                  اقصد ماعدكم حبر؟
                  اشوفكم تصولون وتجولون في المواضيع الاخرى وهنا وكان على رؤوسكم الطير
                  التعديل الأخير تم بواسطة تركماني; الساعة 03-05-2008, 08:36 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    أصدر سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، بياناً علّق فيه على تطوّرات الوضع في العراق؛ هذا نصّه:
                    لا تزال الإدارة الأمريكية تعمل ـ منذ احتلالها للعراق ـ على فصل هذا البلد عن الأمّة في كلّ قضاياها، وتفكيكه من الداخل، عرقيّاً ومذهبيّاً، حتّى وصلت الأمور إلى محاولة ضرب أبناء المذهب الواحد بعضِهم ببعض، فرأينا ضرب السنّة بالسنّة والشيعة بالشيعة، في إطارٍ من الفوضى على أكثر من صعيد؛ كلّ ذلك في ظلّ مخطّط يهدف إلى توفير الفرص لبقاء الاحتلال طويلاً في هذا البلد، متحكّماً بثرواته وجاثماً على حاضره ومستقبله.
                    ولعلّنا لا نزال نلمح في حركة المسؤولين الأمريكيين المتكرّرة للمنطقة، وللعراق خصوصاً، عملاً دؤوباً لفتح العراق على مزيد من التأزّم والتفكّك، عبر الإيحاء بدعم فريق على فريق، في الوقت الذي نعرف فيه أنّ هذه الإدارة تلعب على وتر التناقضات السياسية والطائفيّة، والفوضى الأمنيّة، بهدف استغلال أي أخطاء قد يقع بها هذا الفريق أو ذاك، للدخول على خطّ إضعاف الجميع، حكومةً وشعباً ومؤسّسات.
                    وإنّنا ـ من موقع حرصنا على حاضر العراق ومستقبله ـ نؤكّد على عدّة أمور:
                    أوّلاً: إنّ المقاومة هي الردّ الطبيعي على الاحتلال وخططه، وهي الوجهة الصحيحة لكلّ الجهود، بما يُسهم في توحيد الرؤية والهدف، ولا يسمح بتفرّق السبل في اقتتال داخليّ لا تجني منه أطرافه إلا مزيداً من الضعف والدماء الذي لا يعني إلاّ مزيداً من بقاء الاحتلال في العراق.
                    ثانياً: لقد أظهرت تطوّرات الأحداث الأخيرة أنّه ينبغي على الجميع، حكومةً وشعباً وتيّاراتٍ وأحزاباً، الحذر من حركة الاحتلال في استغلال أيّ مقاربة لأيّ مشكلة أو أزمة داخليّة، ولاسيّما المقاربات الحارّة ذات الطابع الحربي؛ لأنّ أهداف تحرّك الاحتلال ستكون ـ حُكماً ـ مختلفة عن أيّ مقاربة داخليّة، وستستدعي مزيداً من التأزّم في الخطوط الداخليّة للأزمة؛ الأمر الذي يفرض العمل على تفعيل الحوار الداخليّ والتلاقي والمصارحة والشفافيّة، وإعطاء الأولويّة للحلول السلميّة على غيرها في حلّ الأزمات الداخليّة.
                    ثالثاً: إنّنا لا ننكر أنّ ثمّة مشاكل داخليّة لا تقلّ أهمّيةً عن مسألة الاحتلال، وهذا ما يفترض على كلّ الأحزاب والتيّارات المخلصة، العمل على سدّ أيّ ثغرة يُمكن أن ينفذ من خلالها أفراد للقيام بأعمال لا تنسجم مع الإسلام تحت غطاء هذا الفريق السياسي أو ذاك؛ إلا أنّنا ـ مع ذلك ـ نؤكّد على أنّ الحوار أحد أهمّ سبل التخفيف من تلك الثغرات وتحصين الواقع ضدّ العابثين بأمنه ومقدّراته.
                    رابعاً: لا بدّ أن ينطلق الصوت عالياً بالرفض للقصف الوحشي الذي يمارسه الاحتلال من خلال الطائرات الحربيّة التي تقصف الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الآمنين، بحجّة أنّهم أهداف معادية، لتبرّر جرائمها بعد ذلك بـ «الخطأ» في تحديد الهدف، ولا سيّما في مدينة الصدر التي عاشت الحرمان في أبشع صوره طوال عقود؛ وكأنّ هذا الشعب لم يكفه ما عاناه من ظُلم الطاغوت والفقر، حتّى تزيده حرارة الصواريخ معاناةً وألماً وخوفاً على المستقبل؛ فإنّه لا يجوز ـ تحت أيّ اعتبار ـ تبرير عدوان الاحتلال وسفكه للدمّ الزكيّ الذي ضجّت منه أرض العراق حتّى كادت أن تصرخ.
                    خامساً: لقد كان من أهداف احتلال العراق القضاء على أكثر المواقع حساسيّة بالنسبة إلى إسرائيل؛ ولذلك رأينا حركة الموساد الإسرائيلي تتحرّك جنباً إلى جنب في مواكبة هذا الاحتلال، وربّما في الإيحاء الخفي ببعض المعالجات التي باتت تتشابه كثيراً مع طريقة الإسرائيليّين، ولاسيّما في الحصار والقصف التدميري المنهجي للمناطق المأهولة والآمنة، وارتكاب المجازر بالطائرات الحربيّة، أو في بناء الجدار الذي يفصل بين أبناء الشعب الواحد.. وهذا ما ينبغي التنبّه له والعمل على إيقافه ومعالجته بما يرفع المعاناة عن الشعب المستضعف.
                    كما أنّ المطلوب من هذا الشعب العزيز والطليعي في تحمّل قضايا أمّته في مدى التاريخ، أن يبقى حاضراً وفاعلاً في صناعة مستقبل الأمّة من موقع أصالته الإسلاميّة والعربيّة، وأن لا يسمح بتحويله من قبل الاحتلال إلى نموذج يُساهم في مزيد من التفتيت والشرذمة العربية والإسلاميّة.
                    سادساً: إنّنا نطلب من جميع العراقيّين، سواء الحكومة في أجهزتها أو الأحزاب والمنظّمات والتيّارات، العمل للحفاظ على الثروات العامّة التي هي للشعب كلّه، وعلى أمن الناس في مدنهم وقراهم، وتأكيد الضوابط القانونيّة والقضائيّة في إدارة أيّ اختلاف أو خلاف بين الأفراد أو الجماعات؛ وإذا كان الاحتلال يسعى لنشر الفوضى في هذا البلد العزيز، فإنّ على أبنائه أن لا يسمحوا باستغلال هذه الفوضى بما يزيد من معاناة هذا الشعب؛ فإنّ العراق ومستقبله أمانة الله في أعناق الجميع، والله محاسبٌ الجميع على ما قدّم من جُهد في هذا المجال.
                    أخيراً: إنّنا ـ أمام كلّ ذلك ـ ندعو كلّ الجهات السياسية الفاعلة، ولا سيّما الحكومة العراقيّة، للقيام بمبادرات فعّالة وحكيمة، تحمل الأطياف العراقيّة المتنوّعة على التلاقي في منتصف الطريق فيما بينها، وذلك بهدف إعادة بناء الثقة وتوحيد الصفّ على أساس حماية البلد وصون وحدته وإيقاف حمّامات الدمّ والتكامل في صدّ كلّ المؤامرات التي تستهدف زيادة معاناة العراقيّين التاريخيّة؛ لأنّ تصلّب المواقف يُفسح في المجال لكثير من المصطادين في الماء العكر للدخول على خطّ الفتنة الداخليّة، والدفع باتّجاه تقديس الأخطاء.
                    مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله

                    تعليق


                    • #11
                      سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله،

                      تعليق


                      • #12
                        القائد الناجح الذي لايقلد ولايرجع الى فئه دون الاخرى
                        وتكون مصلحة الجميع يحملها ويقدمها
                        ولا يهتم للاسماء البراقه
                        ويعمل بدون تهديد او مراوغه والتلاعب
                        فانا لايهمني مقتدى ولا ابوه ولااتباعه
                        ولا الحكيم وابوه واتبعه
                        ولاالسنه وحلفائهم
                        ولا الاكراد واطماعهم
                        ولا المتخلفين من الشيعه وخرابهم
                        لدي انسان انتخبناه ويجب ان
                        نطيعه ونسنده ولانسمح للخارجين
                        عليه
                        فوالله لو يخرج صدام على
                        التلفاز ويقول فقط
                        احم احم
                        لماخرج احد من التيار
                        الكهربائي الى
                        الشارع وبقوا وراء
                        نسائهم يرجفون خوفا
                        كفاكف نفاق ودجل
                        وسندوا الانسان الذي انتخبتموه

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم
                          علي العموم انا مابعرف في الوضع الحقيقي الذي يحصل في العراق لاني ما بثق في اي قناة اخبارية علي الفضائيات
                          الفضائيات ولكن الذي يحصل في مدينة الصدر هي ابادة وهمجية بحق الموالين والاطفال والعزل وعقاب جماعي
                          لا يصح ان تعالج الامور بمثل هي الطريقة القديمة للبعث البائدالذي كان يتعامل بها مع الموالين وتقبلو وجهة نظري
                          بكل احترام

                          تعليق


                          • #14
                            انا اعلم ان موضوعك قد فتحته لرمي تهمك على احد المراجع

                            او


                            أثبات ان لا مرجع لحركتهم السياسيه



                            لكن بالحالتين


                            لا معنى لهما


                            فانه ان تبع مرجع


                            فليس بالضروره


                            سن قوانين ذلك المرجع على رقاب العراقيين


                            او ان لم يكن له مرجع


                            فهو المطلوب


                            لان اساس رئيس الدوله


                            يجب ان تكون الحياديه


                            فلا يبخس حق احد ما


                            كما قال الفاضل الصابر

                            تعليق


                            • #15
                              نداء اخير لمؤيدي المالكي او سياسته
                              من هو مرجع المالكي؟

                              اي مو عيب ومخازي
                              لا- اكبر من العيب والمخازي

                              انه نفاق
                              نعم نفاق

                              تدعمون الرجل في ضربه لمدينة الصدر وتنفخون به
                              ولكن وقت الجد والمحك والشرع والتقليد والمرجعية تخليتم عنه وصار طشاركم ماله والي

                              من هو مرجع المالكي؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X