الرد على احمد الثائر في نقاط مختصرة
1- صيغة التذكير لان المخاطب هو لفظ أهل المذكر في اللغة العربية او خوطب الكل والمقصود البعض
2- الزوجة من اهل بيت زوجها لغة واصطلاحا ويطلق عليها لفظ الاهل منفردة به
3- التهديد والوعيد والترغيب الغرض منه اذهاب الرجس والتطهير فقد امرهن باوامر ان هن فعلناها طهرن كما امر الله المؤمنين والمؤمنات باوامر ان هم فعلوها كانوا مؤمنين حقا والدليل علىان الاوامر والنواهي لغرض التطهير هو قوله تعالى ((انما يريد الله ليذهب )) فهذا جملة تفيد التعليل اي تعليل الاوامر والنواهي
4- الايات توقيفية من عند الله سبحانه واذا قلنا بان الاية بالاصل ايتين خالفنا هذا او طعنا في سلامة القران
5- اية سورة التحريم تقول عسى ان طلقكن ... وهذا شرط وحصول الشرط لا يعني تحقق المشروط بل ان الله سبحانه وتعالى قال
(( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) الاحزاب
كما ترى فقد خيرهن الله بين الحياة الدنيا وزينتها وبين الله ورسوله فاخترن الله ورسوله
وهذا فيه ترغيب
هذا اهم ما في مطولات احمد الثائر
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
1- صيغة التذكير لان المخاطب هو لفظ أهل المذكر في اللغة العربية او خوطب الكل والمقصود البعض
2- الزوجة من اهل بيت زوجها لغة واصطلاحا ويطلق عليها لفظ الاهل منفردة به
3- التهديد والوعيد والترغيب الغرض منه اذهاب الرجس والتطهير فقد امرهن باوامر ان هن فعلناها طهرن كما امر الله المؤمنين والمؤمنات باوامر ان هم فعلوها كانوا مؤمنين حقا والدليل علىان الاوامر والنواهي لغرض التطهير هو قوله تعالى ((انما يريد الله ليذهب )) فهذا جملة تفيد التعليل اي تعليل الاوامر والنواهي
4- الايات توقيفية من عند الله سبحانه واذا قلنا بان الاية بالاصل ايتين خالفنا هذا او طعنا في سلامة القران
5- اية سورة التحريم تقول عسى ان طلقكن ... وهذا شرط وحصول الشرط لا يعني تحقق المشروط بل ان الله سبحانه وتعالى قال
(( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) الاحزاب
كما ترى فقد خيرهن الله بين الحياة الدنيا وزينتها وبين الله ورسوله فاخترن الله ورسوله
وهذا فيه ترغيب
هذا اهم ما في مطولات احمد الثائر
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
تعليق