بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إنتبهوا خطر : دعوة عامة للخروج من الوطن العربي.
قد يشد إنتباهك العنوان لكن الموضوع سيشد إنتباهك أكثر .
لقد حزمت حقائبي بعد موافقة السفارة الأمريكية على طلب الفيزا لي ولعائلتي وقد كانت صفوفا من المواطنين بمختلف
إنتماءاتهم ينتظرون أن يوافق على الفيزا أي تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة .
أنا وعائلتي تمت الموافقة علينا بعدما أرفقنا لهم دعوة من أحد الأقارب ,
ومن ثم بدأت مع عالم آخر بعد وصولي إلى أمريكا فتفاجأت بعالم مفكك ممزق ولكن لا أقصد الشعب الأمريكي بل
الجالية العربية وهذه بداية قصتي.
لقد إختلطت بالجالية العربية فانظروا كيف وجدتهم :
الصوماليون : إختلاطي بهم عادي وأعرف الكثير منهم فوجدت أكثرهم يميلون إلى مذهب الوهابية لأن دعمهم المالي من السعودية
والقليل ينتمون للأخوان المسلمين الصوماليون أكثرهم يثبتون في مصالحهم وليس لهم وجود حساس على المستوى التجاري والمالي
والإداري أكثرهم يميلون لأصحاب المال جالية منغلقة على نفسها وعددها كبير ومتعصبون وتجدهم يملكون سيارات ومنازل فخمة
لكن تجد أكثرهم يرتدي زي فيه كثير من التقشف وقلة الأناقة لا يقنعهم في الحوار إلا من كان له نفوذ ولا يحبون العلاقة الإجتماعية
إلا مع بعضهم البعض.
المغاربة: لهم شخصيتهم الخاصة وترونهم كأنهم ضائعي الهوية منفتحين على الآخرين عددهم قليل ليس لهم نفوذ مادي -إنطوائيين في
بعض الأحيان في الحوار لا يقتنعون إلا من التوانسة والجزائريين علاقتهم الإجتماعية عادية وإذا زعلوا منك يتركوك نهائيا يعجبهم اللبناني
ولكن لا يقتنعون بالحوار معه.
التوانسة: هم كالمغاربة لكنهم أكثر إنقساما وتعصبا ويمتلكون ثقافة واسعة يقنعهم الرأي العقلي ويقنعهم المصريون واللبنانيون والعراقيون في
بعض الأحيان يحبون الفتيات اللبنانيات ويتأثرون بالمصريين ويعيشون الصراع بين حضارة المادة وعودتهم إلى الأصالة.
الجزائريون: يعيشون بعدة ثقافات وتجد المنغلقون والمتعصبون أكثر من المنفتحون يكرهون أميركا ولا يحبون الخروج منها سرهم
غميق وليس لديهم أصحاب نفوذ مادي وتجاري لكنهم تجاريا أفضل وأشطر من التوانسة و المغاربة وإذا حبوك حبوك وإذا كرهوك كرهوك
من دون أن يبينوا لك ليسوا متماسكين كجالية لا يتأثرون ويقتنعون بأحد قد يتأثرون بالسعوديين والمصريين.
الأردنيين: عددهم قليل لهم بعض النفوذ المادي لا يصاحبونك الأكثرية إلا لمصلحة يحاولون أن يبتعدوا عن الواقع العربي يحبون التودد
للبنانيين .
القطريين : يميلون إلى التعصب وقنواتهم الفضائية مثبتة على محطة الجزيرة عددهم نادر ويقنعهم السعوديون.
السعوديون : يحبون الفحش والقليل منهم الملتزمون على الطريقة الوهابية يعيشون في أميركا
عددهم قليل وهم يقتنعون بالحوار مع المصريين في بعض الأحيان وإذا أرادوا الفحش يتفوقون على الجميع
ليس لديهم صاحب يستطيع أن يأتمنهم وهم أكثرهم يعيشون في أميركا لأنهم يعيشون إختناقا في بلادهم ويبحثون عن الحرية
خارج بلادهم يحبون الزواج من اللبنانيين ويعتبروهم الوجه الحضاري للعرب والفاحشون من السعوديين دائما يسألونك إن كنت
لبناني عن هيفا وهبي يعيشون إزدواجية وليس لهم مركز قرار لأن أعدادهم قليلة وهم يعيشون يومهم ولا يوجد عندهم حسابات
للمستقبل.
الفلسطينيين:عددهم لا بأس به وإختلاطهم بالعرب قليل منقسمون على أنفسهم يحبون أنفسهم ومصلحتهم تأتي على حساب كل شيء
لديهم مراكز قرار فاسقهم فاسق ومتدينهم متعصب وهم منقسمون سياسيا قد تتوقع في أي لحظة أن يطعنونك في ظهرك
ليس لهم ولاء واضح وهم إجتماعيا في بعض الأحيان ناجحون . وفي بعض الأوقات يصاحبون لمصلحة لا يقنعهم أحد
إلا ما تقتضيه مصلحتهم .
السوريين: وجودهم كثيف وأذكياء تجاريا وقد تتوقع في أي لحظة أن يغدروا بك يتعاملون معك كأنهم مخابرات سورية
وكأنهم لا يزالون يعيشون في سورية لديهم مركز قرار.
هيبة الأسد لا تزال كابوسا يعشونه في أميركا ولا يتكلمون عن النظام إلا بكل خير وربما خوفهم لأنهم قد يعودون إلى
سوريا لغتهم لا تزال لغة مخابرتية وإن تسلطوا عليك فهم يحاولون أن يزلوك يكرهون اللبنانيين ويحبون فيروز
وإذا تحدثت مع الجالية العربية بأن أحد السوريين نصب واحتال على أحدهم فإنك لا تجد إستهجان
يحبون النساء والحياة الإجتماعية لكن يجب أن تكون منه بحذر يعرفون من أين تؤكل الكتف يتأثرون بالمصريين
وتجدهم يملكون ثقافة واسعة بالرغم من وجود هذا التناقض.
العراقيين: أصبحت من الجاليات الكبرى وعدد السنة القادمين من خلال الأمم المتحدة عدده أصبح أكبر من الشيعة
السنة منهم يحبون صدام حبا جما والشيعة منهم يبغضون صدام بغضا جما
إذا أنعم الله عليهم لا تجد أثر النعمة عليهم وليس لديهم مركز قرار وهم مشتتون.
لا تزال العادات الخليجية والعراقية الجميلة تعيش معهم في أمريكا وأكثريتهم يتمسكنوا ليتمكنوا
الشيعة أكثرهم مع السيد السيستاني وضد مقتدى الصدر لكنهم كلهم متماسكون يحافظون على مصالح بعضهم
وهم أكثر الجاليات العربية ترابطا برغم وجود الخلافات .
أكثر رجالهم يلهثون وراء النساء وحتى ولو بالحرام .
ونساءهم ملتزمات ومتكبرات مع وجود القليل من الفاسقات
أكثرهم مثقفون وبالهم وصبرهم قصير يهتونك إذا خدموك ويستعبدونك إن ساعدوك .
يمنون ويؤذون إن ساعدوا أكثرهم يأكلون حقوق الناس ويحاولون التحايل على القانون .
ولا يزالون يأكلون الرز (التمن) بأيديهم غير منظمين وقد تفتقد الأخلاق والذوق عند البعض منهم
ليس لديهم الشطارة في التجارة وإدارة الأعمال ويحبون الحياة الإجتماعية لكن يجب أن تكون بعيدا عنهم لكن ليس كل الأوقات.
يتأثرون بالمصريين ويحبون الزواج من اللبنانيات.
المصريين: عددهم كبير وهم لهم أحيانا مراكز قرار وهم يحبون الوظيفة والمعاش ولا يحبون الخوض في التجارة.
عنيدون جدا ومتكبرون على العرب .
مثقفون ومترابطون كجالية يكرهون حسني مبارك ويقولون في شهر رمضان اللهم إجعله كريما علينا ولا تجعله مباركا
لكرهم الشديد لحسني مبارك تغلغلت الوهابية في داخلهم وهم أكثر جالية يكرهون الشيعة .
أذيتهم شديدة ومن دون مبرر
لغتهم محببة ويحبون الحياة الإجتماعية وهم لا يغدرون بأحد .
يحبون اللبنانيون كثيرا ويعتبرونه شعب راقي ويحبون الزواج منه بشكل كبير .
اللبنانيون: عددهم كبير وهم يحبون التجارة والربح السريع لهم نفوذ هام مالي وتجاري وسياسي في أميركا وخصوصا على الصعيد المسيحي
تجد المسيحيون اللبنانيون كاللوبي اليهودي أصحاب قرارات وهم متكبرون وغير ممتنين لإنتسابهم للأمة العربية
أما المسلمين فهم منقسمون بين 8 و 14 أذار والشيعة أكثرهم مع 8 أذار وهم بين مؤيدي حزب الله وحركة أمل
وحزب الله منقسمون بين جنوبي وبعلبكي ومن خلال هذه الإنقسامات تقوم عندهم العلاقات الإجتماعية
أكثرهم لا يخدمون أحد والذي يخدم سيخدمك خدمات كبيرة لكنهم أقلية.
أخيرا هل ستجد الأسرة مكانا لها بين هذه الجاليات أم سيكون خطرا على الأسرة أن تقيم علاقة إجتماعية خارج الوطن العربي.
أعتذر من كل الجاليات لقد نقلت تجربتي من خلال وجودي بين هذه الجاليات وقد لا تكون هذه هي الحقيقة التي تنطبق عليهم
في أوطانهم العربية وأرجو أن تسامحونني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إنتبهوا خطر : دعوة عامة للخروج من الوطن العربي.
قد يشد إنتباهك العنوان لكن الموضوع سيشد إنتباهك أكثر .
لقد حزمت حقائبي بعد موافقة السفارة الأمريكية على طلب الفيزا لي ولعائلتي وقد كانت صفوفا من المواطنين بمختلف
إنتماءاتهم ينتظرون أن يوافق على الفيزا أي تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة .
أنا وعائلتي تمت الموافقة علينا بعدما أرفقنا لهم دعوة من أحد الأقارب ,
ومن ثم بدأت مع عالم آخر بعد وصولي إلى أمريكا فتفاجأت بعالم مفكك ممزق ولكن لا أقصد الشعب الأمريكي بل
الجالية العربية وهذه بداية قصتي.
لقد إختلطت بالجالية العربية فانظروا كيف وجدتهم :
الصوماليون : إختلاطي بهم عادي وأعرف الكثير منهم فوجدت أكثرهم يميلون إلى مذهب الوهابية لأن دعمهم المالي من السعودية
والقليل ينتمون للأخوان المسلمين الصوماليون أكثرهم يثبتون في مصالحهم وليس لهم وجود حساس على المستوى التجاري والمالي
والإداري أكثرهم يميلون لأصحاب المال جالية منغلقة على نفسها وعددها كبير ومتعصبون وتجدهم يملكون سيارات ومنازل فخمة
لكن تجد أكثرهم يرتدي زي فيه كثير من التقشف وقلة الأناقة لا يقنعهم في الحوار إلا من كان له نفوذ ولا يحبون العلاقة الإجتماعية
إلا مع بعضهم البعض.
المغاربة: لهم شخصيتهم الخاصة وترونهم كأنهم ضائعي الهوية منفتحين على الآخرين عددهم قليل ليس لهم نفوذ مادي -إنطوائيين في
بعض الأحيان في الحوار لا يقتنعون إلا من التوانسة والجزائريين علاقتهم الإجتماعية عادية وإذا زعلوا منك يتركوك نهائيا يعجبهم اللبناني
ولكن لا يقتنعون بالحوار معه.
التوانسة: هم كالمغاربة لكنهم أكثر إنقساما وتعصبا ويمتلكون ثقافة واسعة يقنعهم الرأي العقلي ويقنعهم المصريون واللبنانيون والعراقيون في
بعض الأحيان يحبون الفتيات اللبنانيات ويتأثرون بالمصريين ويعيشون الصراع بين حضارة المادة وعودتهم إلى الأصالة.
الجزائريون: يعيشون بعدة ثقافات وتجد المنغلقون والمتعصبون أكثر من المنفتحون يكرهون أميركا ولا يحبون الخروج منها سرهم
غميق وليس لديهم أصحاب نفوذ مادي وتجاري لكنهم تجاريا أفضل وأشطر من التوانسة و المغاربة وإذا حبوك حبوك وإذا كرهوك كرهوك
من دون أن يبينوا لك ليسوا متماسكين كجالية لا يتأثرون ويقتنعون بأحد قد يتأثرون بالسعوديين والمصريين.
الأردنيين: عددهم قليل لهم بعض النفوذ المادي لا يصاحبونك الأكثرية إلا لمصلحة يحاولون أن يبتعدوا عن الواقع العربي يحبون التودد
للبنانيين .
القطريين : يميلون إلى التعصب وقنواتهم الفضائية مثبتة على محطة الجزيرة عددهم نادر ويقنعهم السعوديون.
السعوديون : يحبون الفحش والقليل منهم الملتزمون على الطريقة الوهابية يعيشون في أميركا
عددهم قليل وهم يقتنعون بالحوار مع المصريين في بعض الأحيان وإذا أرادوا الفحش يتفوقون على الجميع
ليس لديهم صاحب يستطيع أن يأتمنهم وهم أكثرهم يعيشون في أميركا لأنهم يعيشون إختناقا في بلادهم ويبحثون عن الحرية
خارج بلادهم يحبون الزواج من اللبنانيين ويعتبروهم الوجه الحضاري للعرب والفاحشون من السعوديين دائما يسألونك إن كنت
لبناني عن هيفا وهبي يعيشون إزدواجية وليس لهم مركز قرار لأن أعدادهم قليلة وهم يعيشون يومهم ولا يوجد عندهم حسابات
للمستقبل.
الفلسطينيين:عددهم لا بأس به وإختلاطهم بالعرب قليل منقسمون على أنفسهم يحبون أنفسهم ومصلحتهم تأتي على حساب كل شيء
لديهم مراكز قرار فاسقهم فاسق ومتدينهم متعصب وهم منقسمون سياسيا قد تتوقع في أي لحظة أن يطعنونك في ظهرك
ليس لهم ولاء واضح وهم إجتماعيا في بعض الأحيان ناجحون . وفي بعض الأوقات يصاحبون لمصلحة لا يقنعهم أحد
إلا ما تقتضيه مصلحتهم .
السوريين: وجودهم كثيف وأذكياء تجاريا وقد تتوقع في أي لحظة أن يغدروا بك يتعاملون معك كأنهم مخابرات سورية
وكأنهم لا يزالون يعيشون في سورية لديهم مركز قرار.
هيبة الأسد لا تزال كابوسا يعشونه في أميركا ولا يتكلمون عن النظام إلا بكل خير وربما خوفهم لأنهم قد يعودون إلى
سوريا لغتهم لا تزال لغة مخابرتية وإن تسلطوا عليك فهم يحاولون أن يزلوك يكرهون اللبنانيين ويحبون فيروز
وإذا تحدثت مع الجالية العربية بأن أحد السوريين نصب واحتال على أحدهم فإنك لا تجد إستهجان
يحبون النساء والحياة الإجتماعية لكن يجب أن تكون منه بحذر يعرفون من أين تؤكل الكتف يتأثرون بالمصريين
وتجدهم يملكون ثقافة واسعة بالرغم من وجود هذا التناقض.
العراقيين: أصبحت من الجاليات الكبرى وعدد السنة القادمين من خلال الأمم المتحدة عدده أصبح أكبر من الشيعة
السنة منهم يحبون صدام حبا جما والشيعة منهم يبغضون صدام بغضا جما
إذا أنعم الله عليهم لا تجد أثر النعمة عليهم وليس لديهم مركز قرار وهم مشتتون.
لا تزال العادات الخليجية والعراقية الجميلة تعيش معهم في أمريكا وأكثريتهم يتمسكنوا ليتمكنوا
الشيعة أكثرهم مع السيد السيستاني وضد مقتدى الصدر لكنهم كلهم متماسكون يحافظون على مصالح بعضهم
وهم أكثر الجاليات العربية ترابطا برغم وجود الخلافات .
أكثر رجالهم يلهثون وراء النساء وحتى ولو بالحرام .
ونساءهم ملتزمات ومتكبرات مع وجود القليل من الفاسقات
أكثرهم مثقفون وبالهم وصبرهم قصير يهتونك إذا خدموك ويستعبدونك إن ساعدوك .
يمنون ويؤذون إن ساعدوا أكثرهم يأكلون حقوق الناس ويحاولون التحايل على القانون .
ولا يزالون يأكلون الرز (التمن) بأيديهم غير منظمين وقد تفتقد الأخلاق والذوق عند البعض منهم
ليس لديهم الشطارة في التجارة وإدارة الأعمال ويحبون الحياة الإجتماعية لكن يجب أن تكون بعيدا عنهم لكن ليس كل الأوقات.
يتأثرون بالمصريين ويحبون الزواج من اللبنانيات.
المصريين: عددهم كبير وهم لهم أحيانا مراكز قرار وهم يحبون الوظيفة والمعاش ولا يحبون الخوض في التجارة.
عنيدون جدا ومتكبرون على العرب .
مثقفون ومترابطون كجالية يكرهون حسني مبارك ويقولون في شهر رمضان اللهم إجعله كريما علينا ولا تجعله مباركا
لكرهم الشديد لحسني مبارك تغلغلت الوهابية في داخلهم وهم أكثر جالية يكرهون الشيعة .
أذيتهم شديدة ومن دون مبرر
لغتهم محببة ويحبون الحياة الإجتماعية وهم لا يغدرون بأحد .
يحبون اللبنانيون كثيرا ويعتبرونه شعب راقي ويحبون الزواج منه بشكل كبير .
اللبنانيون: عددهم كبير وهم يحبون التجارة والربح السريع لهم نفوذ هام مالي وتجاري وسياسي في أميركا وخصوصا على الصعيد المسيحي
تجد المسيحيون اللبنانيون كاللوبي اليهودي أصحاب قرارات وهم متكبرون وغير ممتنين لإنتسابهم للأمة العربية
أما المسلمين فهم منقسمون بين 8 و 14 أذار والشيعة أكثرهم مع 8 أذار وهم بين مؤيدي حزب الله وحركة أمل
وحزب الله منقسمون بين جنوبي وبعلبكي ومن خلال هذه الإنقسامات تقوم عندهم العلاقات الإجتماعية
أكثرهم لا يخدمون أحد والذي يخدم سيخدمك خدمات كبيرة لكنهم أقلية.
أخيرا هل ستجد الأسرة مكانا لها بين هذه الجاليات أم سيكون خطرا على الأسرة أن تقيم علاقة إجتماعية خارج الوطن العربي.
أعتذر من كل الجاليات لقد نقلت تجربتي من خلال وجودي بين هذه الجاليات وقد لا تكون هذه هي الحقيقة التي تنطبق عليهم
في أوطانهم العربية وأرجو أن تسامحونني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تعليق