بسم الله الرحمن الرحيم
المعروف تاريخيا أن بين مريم على نبينا وآله وعليها صلوات الله تعالى مئات السنين
إلا اننا نجد أن القران يصرح بأخوة مريم مع هارون عليهما السلام :{يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا} (28) سورة مريم
فكيف يجيب السلفية بظاهر القران الكريم دون تأويل على هذا الإشكال ؟
المعروف تاريخيا أن بين مريم على نبينا وآله وعليها صلوات الله تعالى مئات السنين
إلا اننا نجد أن القران يصرح بأخوة مريم مع هارون عليهما السلام :{يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا} (28) سورة مريم
فكيف يجيب السلفية بظاهر القران الكريم دون تأويل على هذا الإشكال ؟
تعليق