..فالنحله تعطينا من أعلاها لسعا وسما ومن أسفلها عسلا وشفاءا
إذن وجود الداء والشفاء فى حشره واحده ممكن بقرة الله .وهذا يكفى
وأما عن عدم توضيح أن بأحد جناحى الذبابه شفاء والأخرى داء فى القرآن
فيكفى مثل واحد وهو النحل حتى لو لم يذكر غيره فمن غير المعقول
أن كل الحيوانات والحشرات ستذكر فى القرآن
إذن وجود الداء والشفاء فى حشره واحده ممكن بقرة الله .وهذا يكفى
وأما عن عدم توضيح أن بأحد جناحى الذبابه شفاء والأخرى داء فى القرآن
فيكفى مثل واحد وهو النحل حتى لو لم يذكر غيره فمن غير المعقول
أن كل الحيوانات والحشرات ستذكر فى القرآن
أما النحل يحوم على الورد والزهر والنبات والسكر
فلا يوجد وجه مقارنة وأنا ألزمت النابغة بما ألزم به نفسه
فقال بالمعنى أن أبو هريرة نقل الحديث ولو كان الإمام علي


لكان نقل الحديث يعني يا شيعة عدم نقل الإمام علي لهذا الحديث يعني ليس هو باب مدينة علم الرسول

يعني مذهبكم نسف يا شيعة.
فأنا أجبته إذا كانت هذه هي المعادلة أي كل من لم يذكر الحديث عن رسول الله

على هذه المعادلة فأنت تنفي العلم عن القرآن الكريم لعدم نقله موضوع الذبابة وتنسفه وعلى هذه المعادلة
يصبح أبو هريرة عنده علم ليس موجودا في القرآن ولا عند الإمام علي

تعليق