QUOTE=ANTI-ATEISMO]لا محارق مصعقة ولا بطيخ مبسمل صاحبك يؤول الاية على هواه حسنا رب العزة كلم موسى وموسى كلم ربه وكذلك ابراهيم عليه السلام فكيف يستقيم هذا مع تعريفكم لله سبحانه عما تصفون ؟؟؟؟
[/QUOTE] نحن نسآلك عن تفسيركم لهذه الآية ولا تتهرب
سألتك سؤال ولا تزال تتهرب سأعيد السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم يفنى كل شيء ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
أقول للمجسمة هل من المعقول رب العالمين يفني يده وساقه وجسمه ويبقي على وجهه فقط.
رحاب الصورة التي في توقيعك مقززة ويشمئز منها كل ذي دين ارجو ان لااراكي في اي موضوع من مواضيعي وهي مازالت في توقيعكي وارجو من الادارة تحريرها فالمنتدى اسمه (ياحسين ) ********************* الذي لايعرف الا الهروب والسفسطة المسمى انتي اتيسمو دنو عقلك دليل تخبطك وعدم وجود الجواب منك ايييييييييين اجوبتكم يا سلفية
سألتك سؤال ولا تزال تتهرب سأعيد السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم يفنى كل شيء ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
أقول للمجسمة هل من المعقول رب العالمين يفني يده وساقه وجسمه ويبقي على وجهه فقط.
سبحان الله يا زميل !!!! تصدق ؟؟؟؟؟ الاية التي سقتها تشبه اية عندنا في القران... تشبهها الى حد بعيد !!!!
(كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)[الرحمن:26،27]. الاية التي عندنا في القران وردت في سورة الرحمان والتي عندكم اهي من قران فاطمة ؟؟؟؟ كل شئ محرف وملخبط ..لطالما قلت ان الامامية هم اخر من يتكلم من القران وعن القران وبالقران ..حالتكم جد متفاقمة يا زميل ..قلت بعضمة لسانك في موضوعي " بعد ان حالت كلمة "ايهجر" دون وحي نزل للتو ..." انكم لا تملكون صحاحا وها هو قرانكم غير قراننا حسنا ندخل في صلب الموضوع (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27]. المعنى: كل من على الأرض من إنسان وحيوان وغيرهما سائر إلى الزوال والفناء“ويبقىوجهربك” وذاته بقاء لا تغير معه ولا زوال، فهو سبحانه “ذوالجلال” أي: ذو العظمة والاستغناء المطلق “والإكرام” أي: والفضل التام، والإحسان الكامل. قال القرطبي في تفسيره: لما نزلت هذه الآية “كل من عليها فان ويبقىوجهربكذوالجلالوالإكرام” قالت الملائكة هلك أهل الأرض، فنزلت الآية “كلشيء هالك إلا وجهه” فأيقنت الملائكة بالهلاك. وقوله “ويبقىوجهربك” أي ويبقى الله، فالوجه عبارة عن وجوده وذاته، وهذا الذي ارتضاه المحققون من العلماء. الفناء والبيد بمعنى واحد، فالله سبحانه وتعالى موصوف بالحياة الباقية الدائمة، قال تعالى:(وتوكل على الحي الذي لا يموت)[الفرقان: 58]. فالله لا يأتي عليه الفناء، قال سبحانه وتعالى: (كل شيء هالك إلا وجهه)[القصص:88]، وقال سبحانه وتعالى: (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27]. فله البقاء سبحانه وتعالى، والخلق يموتون ثم يبعثون، وكانوا في الأول عدماً ثم خلقهم الله، ثم يموتون ثم يبعثهم الله عز وجل. والله سبحانه وتعالى ليس له بداية وليس له نهاية فالله سبحانه وتعالى لا يُحاط به، فالله أعظم منكل شيء سبحانه وتعالى(يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علماً)[طه:110]، فالله سبحانه يُعلم ولكن لا يُحاط به، فالله أعظم من كل شيء ، فلا يتخيله الفكر، ولا يجوز لإنسان أن يقول في الله إلا ما قاله سبحانه عن نفسه، أو قاله عنه رسوله عليه الصلاة والسلام .
التعديل الأخير تم بواسطة ANTI-ATEISMO; الساعة 12-05-2008, 01:58 AM.
الاية التي عندنا في القران وردت في سورة الرحمان والتي عندكم اهي من قران فاطمة ؟؟؟؟ كل شئ محرف وملخبط ..لطالما قلت ان الامامية هم اخر من يتكلم من القران وعن القران وبالقران
سبحان الله يا زميل !!!! تصدق ؟؟؟؟؟ الاية التي سقتها تشبه اية عندنا في القران... تشبهها الى حد بعيد !!!!
(كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)[الرحمن:26،27]. الاية التي عندنا في القران وردت في سورة الرحمان والتي عندكم اهي من قران فاطمة ؟؟؟؟ كل شئ محرف وملخبط ..لطالما قلت ان الامامية هم اخر من يتكلم من القران وعن القران وبالقران ..حالتكم جد متفاقمة يا زميل ..قلت بعضمة لسانك في موضوعي " بعد ان حالت كلمة "ايهجر" دون وحي نزل للتو ..." انكم لا تملكون صحاحا وها هو قرانكم غير قراننا حسنا ندخل في صلب الموضوع (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27]. المعنى: كل من على الأرض من إنسان وحيوان وغيرهما سائر إلى الزوال والفناء“ويبقىوجهربك” وذاته بقاء لا تغير معه ولا زوال، فهو سبحانه “ذوالجلال” أي: ذو العظمة والاستغناء المطلق “والإكرام” أي: والفضل التام، والإحسان الكامل. قال القرطبي في تفسيره: لما نزلت هذه الآية “كل من عليها فان ويبقىوجهربكذوالجلالوالإكرام” قالت الملائكة هلك أهل الأرض، فنزلت الآية “كلشيء هالك إلا وجهه” فأيقنت الملائكة بالهلاك. وقوله “ويبقىوجهربك” أي ويبقى الله، فالوجه عبارة عن وجوده وذاته، وهذا الذي ارتضاه المحققون من العلماء. الفناء والبيد بمعنى واحد، فالله سبحانه وتعالى موصوف بالحياة الباقية الدائمة، قال تعالى:(وتوكل على الحي الذي لا يموت)[الفرقان: 58]. فالله لا يأتي عليه الفناء، قال سبحانه وتعالى: (كل شيء هالك إلا وجهه)[القصص:88]، وقال سبحانه وتعالى: (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27]. فله البقاء سبحانه وتعالى، والخلق يموتون ثم يبعثون، وكانوا في الأول عدماً ثم خلقهم الله، ثم يموتون ثم يبعثهم الله عز وجل. والله سبحانه وتعالى ليس له بداية وليس له نهاية فالله سبحانه وتعالى لا يُحاط به، فالله أعظم منكل شيء سبحانه وتعالى(يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علماً)[طه:110]، فالله سبحانه يُعلم ولكن لا يُحاط به، فالله أعظم من كل شيء ، فلا يتخيله الفكر، ولا يجوز لإنسان أن يقول في الله إلا ما قاله سبحانه عن نفسه، أو قاله عنه رسوله عليه الصلاة والسلام .
حسنا عذرا إن كتبت الآية بشكل خاطئ والعذر ليس لك العذر إلى الله وعندي ثلاثة تعليقات على آيات كتبها أخوانكم السنة في المنتدى بشكل خاطئ وربما قد جاؤوا
بالآيات من مصحف عثمان.
ثانيا:عندما تقول
فالله لا يأتي عليه الفناء، قال سبحانه وتعالى: (كل شيء هالك إلا وجهه)[القصص:88]، وقال سبحانه وتعالى: (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27].
فله البقاء سبحانه وتعالى
فهذا ليس جواب مقنع فكيف عرفت أن يده وساقه لا يفنيان وهو الذي قال عن نفسه كل شيء هالك إلا وجهه وقال سبحانه وتعالى: (كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) [الرحمن:26،27]. أصبحتم تؤولون على الله ما لم يؤوله على نفسه أم أصبحتم تأخذون بباطن القرآن والتفسير كما نفعل نحن الشيعة.
إما عليكم أن تعطوا تفسير الآيتين تفسيرا باطنيا كما يفعلون الشيعة ولا تجسمون الله .
وإما عليكم تجسيم الله وتفسرون الآيتين ظاهريا كما نعهدكم ويصبح الفناء على هذا الأساس لكل جسد الله ولا يبقى من الله إلا وجهه.
عليك أن تختار بين الطريقتين.
تعليق