اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
اهم ما فيه قول ابن تيمية بأن رجال من هذه الأمة يحيون الموتى وهذا هو النص المهم:
1- ابن تيمية:
يقول ابن تيمية في النبوات : وقد يكون إحياء الموتى على يدأتباع الأنبياء كما وقع لطائفة من هذه الأمة. كتاب النبوات ص 298 .
ويقول أيضاً:
فانه لا ريب أن الله خص الأنبياء بخصائص لا توجد لغيرهم ولا ريب أن من آياتهم ما لا يقدر أن يأتي به غير الأنبياء بل النبي الواحد له آيات لم يأت بها غيره من الأنبياء كالعصا واليد لموسى وفرق البحر ، فإن هذا لم يكن لغير موسى وكانشقاق القمر والقرآن وتفجير الماء من بين الأصابع وغير ذلك من الآيات التي لم تكن لغير محمد من الأنبياء، وكالناقة التي لصالح فإن تلك الآية لم يكن مثلها لغيره وهو خروج ناقة من الأرض ، بخلاف إحياء الموتى فانه اشترك فيه كثير من الأنبياء بل ومن الصالحين . النبوات ص 218
يقول ابن تيمية أيضاً:
ومن أصول أهل السنة والجماعة التصديق بكرامات الأولياء ، ما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات فيأنواع العلوم والمكاشفات وأنواع القدرة والتأثيرات كالمأثور عن سائر الأمم.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج3 ص 156 .
بعد أنْ ذكر ابن تيمية بعض الكرامات المزعومة في نظره قال:
وهذا باب واسع قد بسط في الكلام على كرامات الأولياء في غير هذا الموضع ، وأما ما نعرفه عن أعيان ونعرفه في هذا الزمان فكثير.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 282 .
يقول ابن تيمية:
ومما ينبغي أنْ يُعرف أنّ الكرامات قد تكون بحسب الحاجة ، فإذا احتاج إليها الرجل لضعف الإيمان أو المحتاج إياه أتاه منها ما يقوي إيمانه ويسد حاجته ، ويكون من هو أكمل ولاية لله مستغنياً عن ذلك فلا يأتيه مثل ذلك لعلو درجته ، وغناه عنها لا لنقص ولايته ، ولهذا كانت هذه الأمور في التابعين أكثر منها في الصحابة بخلاف من يجري على يديه الخوارق لهدى الخلق وحاجتهم فهؤلاء أعظم درجة.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 283 .
يقول ابن تيمية:
فقد ثبت أنّ لأولياء الله مخاطبات ومكاشفات.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 205 .
التأثير الكوني عند الأولياء في نظر ابن تيمية:
يقول ابن تيمية أثناء كلامه عما يحصل من الخوارق:
وأما الثالث فمن يجتمع له الأمران بأن يؤتى من الكشف والتأثير الكوني ما يؤيد به الكشف والتأثير الشرعي ، وهو علم الدين والعمل به ، والأمر به ، ويؤتى من علم الدين والعمل به ما يستعمل به الكشف والتأثير الكوني بحيث تقع الخوارق الكونية تابعة للأوامر الدينية أو أنْ تخرق له العادة في الأمور الدينية بحيث ينال من العلوم الدينية ومن العمل بها ومن الأمر بها ومن طاعة الخلق فيها ما لم ينله غيره في مطرد العادة ، فهذا أعظم الكرامات والمعجزات وهو حال نبينامحمد صلى اله تعالى عليه (وآله) وسلم وأبي بكر الصديق وعمر وكل المسلمين ، فهذا القسم الثالث
هو مقتضى (إياك نعبد وإياك نستعين)
إذ الأول العبادة والثاني هو الإستعانة ، وهو حال نبينا محمد صلى الله عليه (وآله) وسلم والخواص من أمته المتمسكين بشرعته ومنهاجه باطناً وظاهراً ، فإنّ كراماتهم كمعجزاته لم يخرجها إلا لحجة أو حاجة ...الخ.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 325 .
2- ابن حجر الهيتمي المكي
يقول ابن حجر الهيتمي المكي في الفتاوى الحديثية:
كرامات الأولياء حق عند أهل السنة والجماعة خلافاً للمخاذيل المعتزلة والزيدية.
الفتاوى الحديثية ص 107 ، 108 ط. دار المعرفة / بيروت .
وقال:
والحاصل أنّ كرامة الولي من بعض معجزات النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ، لكن لعظم إتباعه له أظهر الله بعض خواص النبي على يدي وارثه ومتبعه في سائر حركاته وسكناته.
الفتاوى الحديثية ص 108 .
وقال أيضاً:
الحق الذي عليه أهل السنة والجماعة من الفقهاء والأصوليين والمحدثين وكثيرون من غيرهم ، خلافاً للمعتزلة ومن قلدهم في بهتانهم من غير روية ولا تأمل ، وكان الأستاذ أبو إسحاق يميل إلى قريب من مذهبهم ، أو يئول كلامه إليه كما هو الظاهر أنّ ظهور الكرامة على ألأولياء وهم القائمون بحقوق الله وحقوق عباده بجمعهم بين القول والعمل وسلامتهم من الهفوات والزلل جائزة عقلاً ...
وكل هذا وابن تيمية يعترض على الكيمياء
ويأتينا أتباعه النواصب
وينسفون
مذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام بذبابة
وكل هذا
ويأتي ناصبي مبغض لامامنا
أمير المؤمنين عليه السلام
وينكر عليه كراماته
فسبحان الله
اهم ما فيه قول ابن تيمية بأن رجال من هذه الأمة يحيون الموتى وهذا هو النص المهم:
1- ابن تيمية:
يقول ابن تيمية في النبوات : وقد يكون إحياء الموتى على يدأتباع الأنبياء كما وقع لطائفة من هذه الأمة. كتاب النبوات ص 298 .
ويقول أيضاً:
فانه لا ريب أن الله خص الأنبياء بخصائص لا توجد لغيرهم ولا ريب أن من آياتهم ما لا يقدر أن يأتي به غير الأنبياء بل النبي الواحد له آيات لم يأت بها غيره من الأنبياء كالعصا واليد لموسى وفرق البحر ، فإن هذا لم يكن لغير موسى وكانشقاق القمر والقرآن وتفجير الماء من بين الأصابع وغير ذلك من الآيات التي لم تكن لغير محمد من الأنبياء، وكالناقة التي لصالح فإن تلك الآية لم يكن مثلها لغيره وهو خروج ناقة من الأرض ، بخلاف إحياء الموتى فانه اشترك فيه كثير من الأنبياء بل ومن الصالحين . النبوات ص 218
يقول ابن تيمية أيضاً:
ومن أصول أهل السنة والجماعة التصديق بكرامات الأولياء ، ما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات فيأنواع العلوم والمكاشفات وأنواع القدرة والتأثيرات كالمأثور عن سائر الأمم.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج3 ص 156 .
بعد أنْ ذكر ابن تيمية بعض الكرامات المزعومة في نظره قال:
وهذا باب واسع قد بسط في الكلام على كرامات الأولياء في غير هذا الموضع ، وأما ما نعرفه عن أعيان ونعرفه في هذا الزمان فكثير.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 282 .
يقول ابن تيمية:
ومما ينبغي أنْ يُعرف أنّ الكرامات قد تكون بحسب الحاجة ، فإذا احتاج إليها الرجل لضعف الإيمان أو المحتاج إياه أتاه منها ما يقوي إيمانه ويسد حاجته ، ويكون من هو أكمل ولاية لله مستغنياً عن ذلك فلا يأتيه مثل ذلك لعلو درجته ، وغناه عنها لا لنقص ولايته ، ولهذا كانت هذه الأمور في التابعين أكثر منها في الصحابة بخلاف من يجري على يديه الخوارق لهدى الخلق وحاجتهم فهؤلاء أعظم درجة.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 283 .
يقول ابن تيمية:
فقد ثبت أنّ لأولياء الله مخاطبات ومكاشفات.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 205 .
التأثير الكوني عند الأولياء في نظر ابن تيمية:
يقول ابن تيمية أثناء كلامه عما يحصل من الخوارق:
وأما الثالث فمن يجتمع له الأمران بأن يؤتى من الكشف والتأثير الكوني ما يؤيد به الكشف والتأثير الشرعي ، وهو علم الدين والعمل به ، والأمر به ، ويؤتى من علم الدين والعمل به ما يستعمل به الكشف والتأثير الكوني بحيث تقع الخوارق الكونية تابعة للأوامر الدينية أو أنْ تخرق له العادة في الأمور الدينية بحيث ينال من العلوم الدينية ومن العمل بها ومن الأمر بها ومن طاعة الخلق فيها ما لم ينله غيره في مطرد العادة ، فهذا أعظم الكرامات والمعجزات وهو حال نبينامحمد صلى اله تعالى عليه (وآله) وسلم وأبي بكر الصديق وعمر وكل المسلمين ، فهذا القسم الثالث
هو مقتضى (إياك نعبد وإياك نستعين)
إذ الأول العبادة والثاني هو الإستعانة ، وهو حال نبينا محمد صلى الله عليه (وآله) وسلم والخواص من أمته المتمسكين بشرعته ومنهاجه باطناً وظاهراً ، فإنّ كراماتهم كمعجزاته لم يخرجها إلا لحجة أو حاجة ...الخ.
مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 325 .
2- ابن حجر الهيتمي المكي
يقول ابن حجر الهيتمي المكي في الفتاوى الحديثية:
كرامات الأولياء حق عند أهل السنة والجماعة خلافاً للمخاذيل المعتزلة والزيدية.
الفتاوى الحديثية ص 107 ، 108 ط. دار المعرفة / بيروت .
وقال:
والحاصل أنّ كرامة الولي من بعض معجزات النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ، لكن لعظم إتباعه له أظهر الله بعض خواص النبي على يدي وارثه ومتبعه في سائر حركاته وسكناته.
الفتاوى الحديثية ص 108 .
وقال أيضاً:
الحق الذي عليه أهل السنة والجماعة من الفقهاء والأصوليين والمحدثين وكثيرون من غيرهم ، خلافاً للمعتزلة ومن قلدهم في بهتانهم من غير روية ولا تأمل ، وكان الأستاذ أبو إسحاق يميل إلى قريب من مذهبهم ، أو يئول كلامه إليه كما هو الظاهر أنّ ظهور الكرامة على ألأولياء وهم القائمون بحقوق الله وحقوق عباده بجمعهم بين القول والعمل وسلامتهم من الهفوات والزلل جائزة عقلاً ...
وكل هذا وابن تيمية يعترض على الكيمياء
ويأتينا أتباعه النواصب
وينسفون
مذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام بذبابة
وكل هذا
ويأتي ناصبي مبغض لامامنا
أمير المؤمنين عليه السلام
وينكر عليه كراماته
فسبحان الله
تعليق