جنبلاط وقع في المصيدة ... وانباء عن مطالبات باعدام مروان حمادة في الضاحية الجنوبية
عرب تايمز - خاص
لم يكن وليد جنبلاط يتصور ان تسقط بيروت الغربية بهذه السرعة لذا وجد نفسه محاصرا ومحبوسا في منزله في محلة كليمنصو ومن حوله مقاتلي حزب الله بعد ان فشل في الهرب الى المختارة في الجبل وبعد ان سقط رئيس مخابراته مروان صعب في ايدي رجال المقاومة وهو الامر الذي تسبب له بقلق شديد ظهر على قسمات وجهه في اول ظهور تلفزيوني له بعد سقوط بيروت الغربية
مصادر صحفية مطلعة في بيروت اكدت لعرب تايمز ان قلق جنبلاط سببه الخوف مما قد يصرح به رئيس مخابراته لناحية تعاونه مع مروان حمادة ضد المقاومة خلال الهجوم الاسرائيلي على لبنان وخاصة الاتهامات التي وجهت لحمادة بالاتصال باسرائيل وتقديم معلومات عن مكان وجود حسن نصرالله في الضاحية الجنوبية مما ادى الى قيام اسرائيل بشن غارة على مبنى قتلت تحت انقاضه اكثر من ثلاثمائة عائلة لبنانية
المصادر ذاتها اكدت ان مطالبات في الضاحية من اهالي الضحايا تدعو الى اعدام مروان حمادة في موقع العمارة التي استهدفت بعد عرض اعترافات مروان صعب الذي كشف للمحققين ان منزل جنبلاط في كليمنصو تحول الى غرفة عمليات ظنا من جنبلاط ان المواجهات المسلحة ستطول وان ميليشياته مع ميليشيات المستقبل ستسيطر على بيروت الغربية وستطرد قوات حزب الله الى الضاحية
جنبلاط ليس وحده الذي وقع في المصيدة ... فاركان 14 اذار كلهم محبوسون الان في موقعين محاصرين بقوات حزب الله وهم قصر قريطم حيث يقيم الحريري وبعض الوزراء الموالين له ومنهم احمد فتفت وفندق لاهونا سويت على مقربة من القصر والذي يقيم فيه معظم وزراء الحريري وقادة ميليشياته
لم يكن وليد جنبلاط يتصور ان تسقط بيروت الغربية بهذه السرعة لذا وجد نفسه محاصرا ومحبوسا في منزله في محلة كليمنصو ومن حوله مقاتلي حزب الله بعد ان فشل في الهرب الى المختارة في الجبل وبعد ان سقط رئيس مخابراته مروان صعب في ايدي رجال المقاومة وهو الامر الذي تسبب له بقلق شديد ظهر على قسمات وجهه في اول ظهور تلفزيوني له بعد سقوط بيروت الغربية
مصادر صحفية مطلعة في بيروت اكدت لعرب تايمز ان قلق جنبلاط سببه الخوف مما قد يصرح به رئيس مخابراته لناحية تعاونه مع مروان حمادة ضد المقاومة خلال الهجوم الاسرائيلي على لبنان وخاصة الاتهامات التي وجهت لحمادة بالاتصال باسرائيل وتقديم معلومات عن مكان وجود حسن نصرالله في الضاحية الجنوبية مما ادى الى قيام اسرائيل بشن غارة على مبنى قتلت تحت انقاضه اكثر من ثلاثمائة عائلة لبنانية
المصادر ذاتها اكدت ان مطالبات في الضاحية من اهالي الضحايا تدعو الى اعدام مروان حمادة في موقع العمارة التي استهدفت بعد عرض اعترافات مروان صعب الذي كشف للمحققين ان منزل جنبلاط في كليمنصو تحول الى غرفة عمليات ظنا من جنبلاط ان المواجهات المسلحة ستطول وان ميليشياته مع ميليشيات المستقبل ستسيطر على بيروت الغربية وستطرد قوات حزب الله الى الضاحية
جنبلاط ليس وحده الذي وقع في المصيدة ... فاركان 14 اذار كلهم محبوسون الان في موقعين محاصرين بقوات حزب الله وهم قصر قريطم حيث يقيم الحريري وبعض الوزراء الموالين له ومنهم احمد فتفت وفندق لاهونا سويت على مقربة من القصر والذي يقيم فيه معظم وزراء الحريري وقادة ميليشياته
تعليق