مسألة الهجوم على الدار اخذت ثواني .. هجموا ..كسروا جنب الزهراء بأبي هي و أمي .. اسقطوا جنينها ..
انت نايم ورجلك بالشمس
ياثواني هذي
احدى الروايات تقول ان عمر على طرف باب والطرف الاخر فاطمة الزهراء عليها السلام ، خلي استنسخ لك النقاط افل :
اما لماذا او ماهي الشكوك حول الروايات ، أنا عضو بسيط وجدت هذه التناقضات:
1- في رواية ان عمر ضربها خارج البيت اثناء عودتها من ابي بكر في قضية فدك فأسقطت جنينها وفي رواية اخرى ان سقوط الجنين جاء اثناء الهجوم على بيتها وكلا الروايتين منسوبتين للإمام جعفر الصادق عليه السلام ، اشلون ماندري؟
2- في رواية ان الامام علي لم يدافع عن فاطمة الزهراء كون الوصية قيدته وفي رواية اخرى انه نهض الى سيفه لكنهم سبقوه وكاثروه فلم يقدر عليهم.
3- في رواية ان قنفذ لكزها بمؤخرة السيف وفي اخرى خالد بن الوليد وفي ثالثة عمر بن الخطاب نفسه
4- في رواية ان الدار خالية الا من اهل البيت وفي رواية اخرى بني هاشم مجتمعين في الدار.
5- في رواية انهم هجموا على الباب فجأة وفي رواية اخرى ان عمر وفاطمة الزهراء عليها السلام كانا على طرفي الباب وسوط عمر ملفوف حول يد فاطمة الزهراء مما يستوجب ان الباب كانت مفتوحة ولو جزئيا وتنعدم حينئذ المباغتة بالهجوم على الباب وعصر الصدّيقة الطاهرة والاكثر لافرصة لان تكون الباب مشتعلة لانها كانت ستحرقهما سوية وبالاخص جهة عمر الخارجية لان اضرام النار بالباب يتطلب ان يكون من الخارج .
تعليق