لا يشك عاقل بان ما قام به حسن نصر الله سياسي جمع السنة حول الحريري و عزل الشيعة اللبنانيين داخل و خارج لبنان و انقل اليكم ما صدر اليوم دون تعليق:
اطلاق المقاومة الاسلامية السنية والوطنية اللبنانية للدفاع عن لبنان والكيان والمؤسسات
عقد اللقاء الاسلامي مؤتمرا صحافيا في منزل النائب السابق الاستاذ خالد ضاهر حول التطورات الخطيرة التي عاشها لبنان وعاصمته بيروت واصدر بيانا تلاه النائب السابق ضاهر واعلن عن اطلاق "المقاومة الاسلامية السنية والوطنية اللبنانية للدفاع عن لبنان والكيان والمؤسسات، وذلك لعدم قيام القوى الامنية والعسكرية من جيش وقوى امن داخلي من حماية العاصمة بيروت واهلها، ومحاولة الميليشيات التى تدعي زورا المقاومة وهي تمارس الارهاب والقتل بحق اللبنانيين عامة واهل السنة خاصة".
واستنكرالضاهر "الارهاب والاجرام الذي طال الابرياء في الطريق الجديدة اثناء تشييع الضحايا في الطريق الجديدة وقتل المتظاهرين الابرياء في عكار حلبا من قبل عصابات الاجرام والقتل التابعة للحزب القومي السوري"، وشدد على "رفض حصار المرجعيات الدينية والسياسية في بيروت وحصار للمفتي قباني والقصر الحكومي وزعيم الاكثرية النائب سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط واقتحام بيوت النواب والوزراء وترويع المواطنين الامنين"، مؤكدا ان "اهل السنة في لبنان سيردون الاعتداء على حرماتهم ومحاولات تهميش دورهم ولدينا كل الامكانات لذلك بأذن الله".
وطالب قيادة الجيش بضبط الوضع الامني فورا و"منع العصابات والميليشيات من العبث بامن البلد واهله".
ودعا الى "وحدة الصف والموقف بين كافة قوى وفاعليات مدينة طرابلس والشمال ورفض اي محاولة يقوم اعداء لبنان والسنة فيه".
واعلن اللقاء السلامي انه "سيطلق حملة اعلامية لفضح ممارسات حزب الله واستغلاله اسم المقاومة والقيام بكل هذه الجرائم"، داعيا وزراء الخارجية العرب الى "اتخاذ الموقف الحازم لحماية لبنان والدفاع عن اهله وخاصة بيروت واهلها".
عقد اللقاء الاسلامي مؤتمرا صحافيا في منزل النائب السابق الاستاذ خالد ضاهر حول التطورات الخطيرة التي عاشها لبنان وعاصمته بيروت واصدر بيانا تلاه النائب السابق ضاهر واعلن عن اطلاق "المقاومة الاسلامية السنية والوطنية اللبنانية للدفاع عن لبنان والكيان والمؤسسات، وذلك لعدم قيام القوى الامنية والعسكرية من جيش وقوى امن داخلي من حماية العاصمة بيروت واهلها، ومحاولة الميليشيات التى تدعي زورا المقاومة وهي تمارس الارهاب والقتل بحق اللبنانيين عامة واهل السنة خاصة".
واستنكرالضاهر "الارهاب والاجرام الذي طال الابرياء في الطريق الجديدة اثناء تشييع الضحايا في الطريق الجديدة وقتل المتظاهرين الابرياء في عكار حلبا من قبل عصابات الاجرام والقتل التابعة للحزب القومي السوري"، وشدد على "رفض حصار المرجعيات الدينية والسياسية في بيروت وحصار للمفتي قباني والقصر الحكومي وزعيم الاكثرية النائب سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط واقتحام بيوت النواب والوزراء وترويع المواطنين الامنين"، مؤكدا ان "اهل السنة في لبنان سيردون الاعتداء على حرماتهم ومحاولات تهميش دورهم ولدينا كل الامكانات لذلك بأذن الله".
وطالب قيادة الجيش بضبط الوضع الامني فورا و"منع العصابات والميليشيات من العبث بامن البلد واهله".
ودعا الى "وحدة الصف والموقف بين كافة قوى وفاعليات مدينة طرابلس والشمال ورفض اي محاولة يقوم اعداء لبنان والسنة فيه".
واعلن اللقاء السلامي انه "سيطلق حملة اعلامية لفضح ممارسات حزب الله واستغلاله اسم المقاومة والقيام بكل هذه الجرائم"، داعيا وزراء الخارجية العرب الى "اتخاذ الموقف الحازم لحماية لبنان والدفاع عن اهله وخاصة بيروت واهلها".
تعليق