تويت
ابناء الشامية يباهلون الدجال ابن كاطع
بامر من المرجع الديني الاعلى السيد الحسني دام ظله خرج ابناء الشامية المهدوية من طلبة حوزة وشيوخ ونساء ورجال واطفال لمبالهلة الدجال اللعين احمد اسماعيل كاطع مدعي العصمة كذبا وزورا لكي يجسدوا الموقف النبيل الشجاع للانتصار للدين المحمدي الاصيل من هذه الهجمة الاسرائلية التي شنها ابن كاطع والتي يريد فيها اظال الناس عن قظية الامام المنتظر وستمر في هذه الدعوة الفاسدة اكثر من 3 سنوات والكل سكت من مراجع وطلبة وكان الشيء لايهمهم ونسوا انهم يعيشون بخيرات الامام التي سلبوها من صاحبها الشرعي الا وهو المرجع الاعلم الجامع للشرائط المتمثل بالسيد الحسني ومن ذلك الوقت والسيد الحسني هو وحده الذي يتصدى لهذا الدجال فقام دام ظله باصادر البينات والبحوث الكشف جهل المدعي مع انه يدعي العصمة وكذالك تصدى مقلديه من طلبة حوزة وغيرهم لاصدار البحوث التي ناقشوا فيها الادلة الواهية التي غرر السذج فيها وبعد ان عجز عن الرد العلمي قام بسب والشتم للسيد واصحابه ؟ فهل يعقل ان المعصوم يترك النقاش العلمي ويقوم باساليب النقاش الاخلاقية فلاجل ذلك امر السيد الحسني بماهلة هذا اللعين لقطع اخر خيط يحتج فيه على الناس السذج
فخرج ابناء الصدرين والحسني من ابناء هذه المدينة المهدوية لكي يعيدوا ماقام به الرسول محمد صلى الله عليه وال وسلم مع نصارا نجران فهنيئن لهم ذلك
بامر من المرجع الديني الاعلى السيد الحسني دام ظله خرج ابناء الشامية المهدوية من طلبة حوزة وشيوخ ونساء ورجال واطفال لمبالهلة الدجال اللعين احمد اسماعيل كاطع مدعي العصمة كذبا وزورا لكي يجسدوا الموقف النبيل الشجاع للانتصار للدين المحمدي الاصيل من هذه الهجمة الاسرائلية التي شنها ابن كاطع والتي يريد فيها اظال الناس عن قظية الامام المنتظر وستمر في هذه الدعوة الفاسدة اكثر من 3 سنوات والكل سكت من مراجع وطلبة وكان الشيء لايهمهم ونسوا انهم يعيشون بخيرات الامام التي سلبوها من صاحبها الشرعي الا وهو المرجع الاعلم الجامع للشرائط المتمثل بالسيد الحسني ومن ذلك الوقت والسيد الحسني هو وحده الذي يتصدى لهذا الدجال فقام دام ظله باصادر البينات والبحوث الكشف جهل المدعي مع انه يدعي العصمة وكذالك تصدى مقلديه من طلبة حوزة وغيرهم لاصدار البحوث التي ناقشوا فيها الادلة الواهية التي غرر السذج فيها وبعد ان عجز عن الرد العلمي قام بسب والشتم للسيد واصحابه ؟ فهل يعقل ان المعصوم يترك النقاش العلمي ويقوم باساليب النقاش الاخلاقية فلاجل ذلك امر السيد الحسني بماهلة هذا اللعين لقطع اخر خيط يحتج فيه على الناس السذج
فخرج ابناء الصدرين والحسني من ابناء هذه المدينة المهدوية لكي يعيدوا ماقام به الرسول محمد صلى الله عليه وال وسلم مع نصارا نجران فهنيئن لهم ذلك
تعليق