إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

معاهدات عراقية أميركية سرية سارية قبل تصديقها لنهب العراق والسيطرة على موارده

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معاهدات عراقية أميركية سرية سارية قبل تصديقها لنهب العراق والسيطرة على موارده


    كشفت مصادر صحفية في بغداد عن معلومات حول اتفاق الحكومتين الأميركية والعراقية على تمرير العمل بعدد من الاتفاقيات الإستراتيجية طويلة الأمد مع العراق قبل نهاية العام الجاري، وذلك دون المرور بالسلطات التشريعية، مشيرة إلى أن عدداً من الاتفاقيات غير معروف للرأي العام، وتنشر «الوطن» هذه المعلومات نظراً لأهمية ما فيها من تفاصيل، خصوصاً من وجهة التفكير بمستقبل العلاقات الأميركية - العراقية، ومدى السلطة التي تجيزها سلطة الاحتلال لنفسها على العراق، في المستقبل البعيد.
    ووفقاً لهذه المصادر ستعمل السلطات العراقية على التصديق على أربع معاهدات مع الاحتلال الأميركي بعيدا عن أعين الإعلام، وذلك إضافة إلى «اتفاقية عسكرية لشرعنة الاحتلال العسكري، وأخرى إستراتيجية أمنية وسياسية لضمان الدعم الأميركي للسلطة التنفيذية العراقية من محاولات الانقلاب الداخلية».
    وتقول إن هذه المعاهدات الأربع قد تم التوقيع عليها سنة 2005، وتم تقديمها لمجلس النواب العراقي في نهاية سنة 2007.
    وتذكر المعلومات أن هنالك ثلاث اتفاقيات ومذكرة تفاهم واحدة هي:
    - اتفاقية حوافز الاستثمار بين حكومة جمهورية العراق وحكومة الولايات المتحدة الأميركية
    The U. S. -Iraq Investment Incentive Agreement
    - اتفاقية تحديد مجالات التجارة والاستثمار بين حكومة جمهورية العراق وحكومة الولايات المتحدة الأميركية
    The U. S. -Iraq Trade and Investment Framework Agreement
    - اتفاقية التعاون الاقتصادي والفني بين حكومة جمهورية العراق وحكومة الولايات المتحدة الأميركية
    The U. S. -Iraq Agreement for Economic and Technical Cooperation
    - مذكرة التفاهم بين حكومة جمهورية العراق وحكومة الولايات المتحدة الأميركية من أجل التعاون في مجال دعم الإصلاح الزراعي (بناء قدرات القطاع الزراعي)
    Memorandum of Understanding on Agricultural Cooperation
    وتضيف المصادر: «طبقاً لوزارة الخارجية الأميركية، قام روبرت زويلك (نائب وزيرة الخارجية الأميركية في ذلك الوقت ورئيس البنك الدولي حالياً) بتوقيع المعاهدات الأربع مع علي عبد الأمير علاوي (وزير المالية العراقي في ذلك الوقت ويعيش خارج العراق حالياً) أثناء اجتماعهما في العاصمة الأردنية عمان في العاشر والحادي عشر من تموز عام 2005». وتضيف المصادر: إن هذه «المعاهدات هي أقرب للوصايا على العراق لكونها اتفاقيات بين دولتين مستقلتين. يتمتع الجانب الأميركي بالحصانة ومطلق صلاحيات السفر من العراق وإليه وصلاحيات حماية البعثات الأميركية غير المحددة بقوات عسكرية أميركية تجوب البلد من غير أي أحكام أو تقييد.
    كما تقوم المعاهدات بتحييد القانون الدولي والاتفاقيات المعمول بها عالمياً من خلال خلق قوانين ثنائية غير مسبوقة تعطي كل الحقوق لحكومة الاحتلال ولا حقوق للعراق. وتمنح المعاهدات إعفاءات شاملة للشركات والأفراد الأميركيين من الضريبة والجمارك بصورة تتنافى حتى مع قانون الاستثمار العراقي المثير للجدل.
    وبينما تقوم المعاهدات بشرعنة سلب المليارات من خيرات العراق، تتفضل الحكومة الأميركية بتقديم «معونات» هزيلة للشعب العراقي يتقاسمها معه أفراد البعثات الأميركية. وليست هناك سلطة للقضاء العراقي على أي أجنبي. وتمنع المعاهدات أي صلاحيات عراقية داخل الولايات المتحدة بحجة أن صلاحيات كهذه «يمكن أن تؤثر سلباً على الولايات المتحدة».
    كما تقترح المعاهدات «خطة انتقالية» تقوم من خلالها بخصخصة وتدمير ما تبقى من القطاع العام العراقي». وتضيف المصادر إنه من الوجهة القانونية «طبقاً لأحكام قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية المعتمد من قبل السلطات العراقية وسلطات الاحتلال وقت توقيع المعاهدات الأربع، يقوم مجلس الوزراء بموافقة مجلس الرئاسة بتعيين مُمثلين لغرض التفاوض على عقد معاهدات واتفاقيات دولية» وإنه لهذا «تم قبول ترشيح علي علاوي وزيراً للمالية من قبل الجمعية الوطنية في الثامن والعشرين من نيسان 2005، أي قبل أقل من عشرة أسابيع على توقيع المعاهدات الأربع، وتشير المصادر الصحفية إلى أنه «ليست هناك وثائق رسمية منشورة تشير إلى تعيين أي شخص أو لجنة للتفاوض على عقد اتفاقيات دولية».
    وترى المصادر العراقية أنه «حتى ولو تم تفويض علي علاوي بمنصبه كوزير أو عضو في لجنة الشؤون الاقتصادية خلال هذه الفترة القياسية، وحتى لو تم بالفعل التفاوض والتوقيع بطريقة قانونية، فتنص أحكام قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية بأن «يقوم مجلس الرئاسة بالتوصية بإصدار قانون من الجمعية الوطنية للتصديق على هذه المعاهدات والاتفاقيات» لأن «للجمعية الوطنية وحدها سلطة إبرام المعاهدات والاتفاقيات الدولية» إلا أن حل الجمعية الوطنية في السادس عشر من آذار 2005، أحال القضية لمجلس النواب خلال الربع الأخير من عام 2007، حيث «تم بالفعل الانتهاء من القراءة الأولى والثانية لمشروع تصديق مذكرة التفاهم المقدم من قبل لجنتي العلاقات الخارجية والزراعة» إلا أن المصادر تضيف: «القضية الأهم من تفاصيل هذه المعاهدة أو تلك هي أن مجلس النواب العراقي لم يصدر بعد قانوناً لتنظيم التصديق على المعاهدات والاتفاقيات الدولية.
    حيث ينص الدستور العراقي في المادة 61 الفقرة رابعاً والنظام الداخلي لمجلس النواب العراقي المادة 127 بأن يتم «تنظيم عملية التصديق على المعاهدات والاتفاقيات الدولية، بقانونٍ يسن بأغلبية ثلثي أعضاء مجلس النواب».
    ويخشى أن تكون هذه الطريقة هي إستراتيجية السلطة التنفيذية في توقيع معاهدة عسكرية وأمنية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة من غير الحاجة إلى تصديقها بصورة فورية واعتبارها سارية المفعول من يوم التوقيع. وتنتهي هذه المصادر إلى الإشارة للتوصية بأن يتم «رفض التصديق على المعاهدات الأربع واعتبارها غير قانونية وفاقدة الصلاحية».
    و«إصدار قانون جديد للمعاهدات أو اعتماد القانون 111 ولكن مع إضافة فقرة خاصة لمنع اعتبار المعاهدات الدولية نافذة من تاريخ توقيعها من قبل السلطة التنفيذية».

    صحيفة الوطن السورية

  • #2
    الك الله ياعراق.....اللهم ارحم العراق واهل العراق من شر المنافقين والظالمين المتجبرين انك على كل شيئ قدير برحمتك ياارحم الراحمين
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين الواسطي; الساعة 19-05-2008, 11:41 PM.

    تعليق


    • #3
      بغداد ـ احمد حسين – الصباح

      دعت الحكومة العراقية السلطات السورية يومامس الجمعة الى اجراء تحقيق في ملابسات استشهاد 13 شرطيا اغتيلوا على يد مسلحينمجهولين في قضاء القائم قرب الحدود العراقية السورية الاسبوع الماضي
      وقال المتحدث باسم الحكومة الدكتور علي الدباغ ان الحكومة تتوقعمن السلطات السورية ان تجري التحقيق المطلوب لمعرفة رئيس واعضاء الخلية التي نفذتهذا العمل الارهابي والاعتداء الآثم على دورية للشرطة في قضاء القائم الحدوديوتقديم كل المعلومات عنهم للسلطات العراقية والحد من نشاط هذه المجموعات المعاديةللشعب العراقي. واضاف ان "الجريمة التي قامت بها مجموعة ارهابية آتية من الاراضيالسورية ضد 13 عنصرا من عناصر قوات الشرطة العراقية في منطقة القائم الحدودية تعدتجاوزا خطيرا وانتهاكا لحرمة الدم العراقي”. من جانبه طالب شيخ عشائر الدليم عليحاتم السليمان امس الجمعة الحكومة باتخاذ خطوات عملية لحماية الحدود العراقية ومنعدخول المسلحين للبلاد. واضاف السليمان ان جهود الحكومة في ايقاف تسلل الارهابيينعبر الحدود ضعيفة وليس هناك انتشار للقوات على الحدود السورية العراقية، منوها بانالعشائر العراقية لا تستطيع الانتشار على الحدود لان حماية الحدود من واجب الحكومة. واوضح ان بعض الدول المجاورة، خاصة سوريا، لها دور في دعم الارهاب، مشيرا الى انالجانب السوري لم يتخذ اجراءات حقيقية لمنع تسلل المسلحين الى داخل الاراضيالعراقية.


      تاريخ النشر بالموقع: Friday, May 09
      عنوانالصفحة: الصفحة الاولىلجريدة الصباح

      تعليق


      • #4
        مثلما باستطاعتك ان تاتي بمواضيع
        نحن ايضا باستطاعتنا ان ناتي بمواضيع

        اقرا عدة مواضيع عن سوريا في مواقع مختلفة ولكني لااقوم بنشرها هنا لان الشان السوري لايعنيني ..لااتدخل فيما لايعنيني

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سندس حبيب
          مثلما باستطاعتك ان تاتي بمواضيع
          نحن ايضا باستطاعتنا ان ناتي بمواضيع
          اقرا عدة مواضيع عن سوريا في مواقع مختلفة ولكني لااقوم بنشرها هنا لان الشان السوري لايعنيني ..لااتدخل فيما لايعنيني
          من أصبح ولم يهتم لأمور المسلمين فليس بمسلم
          لم يمنعكِ أحد من نقل المواضيع والأخبار من المواقع الأخبارية سواء كانت عن سورية أو عن بلاد الواق واق , انقلي ما يحلو لكِ أختي
          نحن قادرين على الرد على الأخبار التي تتعلق بحكومتنا , ولكننا لا نصفق لهذه الحكومة في سلبياتها
          الله يفرج عن أهل العراق ويكفيهم شر الأشرار

          تعليق


          • #6
            الله يفرج عن العراق وأهله

            اللهم عليك بالمنافقين والظالمين وكل من اساء الى العراق وشعبه من الدول المجاورة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة درع حيدر
              الله يفرج عن العراق وأهله
              اللهم عليك بالمنافقين والظالمين وكل من اساء الى العراق وشعبه من الدول المجاورة
              أساء إلى العراق وشعبه ؟
              هو المعروف صاير هالأيام إساءة !!
              على العموم .. طغاة الداخل في العراق أشد فتكاً وظلماً , وهاهم ينهبون العراق وثرواته ويبيعونه للمحتل
              اللهم فرج عن العراق والعراقيين واكفهم شر الأشرار والطغاة

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء
                من أصبح ولم يهتم لأمور المسلمين فليس بمسلم
                شكرا لاهتمامك بامور المسلمين ..وياريت يكون لكي صوت عند حكومتك لضبط الحدود العراقية السورية من المتسللين الارهابيين وخصوصا سبق وان اشار بشار الاسد ان سوريا بامكانها ان تلعب دور في استقرار العراق ...استقرار العراق سيلعب دور في عدم استنزاف خيراته من قبل امريكا او غيرها وخصوصا من الدول العربية للاسف .


                لكل امرئ مانوى

                تعليق


                • #9
                  بيان المرجع الديني السيد كاظم الحائري دام ظله حول الاتفاقية مع أمريكا

                  ( البيان رقم 59 )
                  بيان المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد كاظم الحسينيّ الحائريّ
                  «دام ظلّه الوارف»
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                  بـسم الله الـرحمن الـرحيم
                  الحمد لله ربّ العالمين، وصلّى الله على محمّد وآله الطيّبين الطاهرين
                  ﴿وَلاَ تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ﴾(1). صدق الله العليّ العظيم
                  «الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه». (صدق رسول الله(صلى الله عليه وآله) )
                  أبنائي الكرام في عراقنا المحتلّ، السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                  أمّا بعد: إنّكم على علم من أنّ المحتلّين للعراق يريدون إلباس وجودهم غير الشرعيّ على أرضنا لباساً قانونيّاً; حتّى يتسنّى لهم العَبَث في أمن الوطن والمواطن ويستمرّوا في نهب ثروات البلاد، وزيادة الفقر والحرمان، فهم يريدون إجبار الحكومة العراقيّة على الموافقة ـ باسم احتمال إخراج العراق من البند السابع لميثاق الاُمم المتّحدة ـ على تنزّلهم الكامل عن استقلال العراق وثرواته، وجعل حاضره ومستقبله في مهبّ الريح لاسلطة له ولاسيادة، وذلك عن طريق إجبارها على الموافقة على بنود تكتب على جبين العراق الذلّ والهوان إلى أمد لا نهاية له.

                  إنّ إجبارهم كهذا للحكومة لا تبقي كرامة لإنسان، ولا حرمة لمحرّم، فهم يريدون كلْبَهم الباسط ذراعيه بالعراق مصوناً عن محاسبة الحكومة أو الاُمّة، ويريدون كلّ كيانات العراق السياسيّة والتشريعيّة: من رئاسة الجمهوريّة، ورئاسة الوزراء، ومجلس النوّاب، ومن الأمّة العزيزة محاسَبين أمام الإمريكان. إنّهم «إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ». «ولله الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لاَيَعْلَمُونَ».

                  ثمّ إنّ الأمريكيّ الذي دخل العراق بشعار التحرير ما لبث إلاّ وأعلن نفسه محتلاّ، ولم يفِ بما وعد، فهل هناك خير يُرتجى من هكذا اتّفاقيّات؟!

                  إنّني ومن موقع الاُبوّة اُقدّم نصحي إلى كلّ مسؤول ينتمي إلى هذه الاُمّة أن لا يلطّخ نفسه بهكذا اتّفاقيّة، وليتّقِ الله في ما بقي من كرامة.

                  ثمّ ليعلم الجميع أنّ اتفاقاً كهذا لا يكون مُلزماً لأحد، إلاّ لمن يوقّع عليه، فلا يحدّث أحدٌ نفسه أنّه بإمكانه أن يتآمر على اُمّتنا برغم انشغالها بمآسيها: من قتل وتشريد و تجويع وحرمان، وكلّ ذلك بيد الأمريكان ومن والاهم، فإنّ الاُمّة التي أيقظها المصطفى محمّد(صلى الله عليه وآله) لن تقبل ذلاًّ ولا هواناً، وهذا صوت حفيده الحسين(عليه السلام) يصكّ آذان القلوب مجلجلا: «هيهات منّا الذلّة».

                  أبناءنا الغيارى، نحن نعيش امتحاناً عسيراً، وليس لنا سبيل إلاّ التمسّك بالحقّ يداً واحدة، فلا تغفلوا عمّا يُراد بكم، ولا تشغلوا أنفسكم بتوافه الاُمور لتنتهي إلى خلافات بينكم; فإنّ ذلك بُغية عدوّكم الذي يتربّص بكم الدوائر.

                  فتوكّلوا على الله، وأنيبوا إليه، ووحّدوا كلمتكم، وتيقّظوا، وكونوا من عدوّكم على حذر.

                  وإنّي اُخاطب الاحتلال من مكاني هذا بقولة مولاتنا السيّدة زينب (عليها السلام): «فكد كيدك، واسعَ سعيك، وناصب جهدك، فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا».

                  أبنائي الأعزّاء، إنّني اُخبركم: أنّ الحوزة العلميّة المباركة في العراق أعزّ وأطهر وأزكى وأعلى وأنبل من الاعتراف بشرعيّة اتّفاق كهذا.

                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

                  كاظم الحسينيّ الحائريّ
                  15 / جمادى الاُولى / 1429 هـ ق

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سندس حبيب
                    شكرا لاهتمامك بامور المسلمين ..وياريت يكون لكي صوت عند حكومتك لضبط الحدود العراقية السورية من المتسللين الارهابيين وخصوصا سبق وان اشار بشار الاسد ان سوريا بامكانها ان تلعب دور في استقرار العراق ...استقرار العراق سيلعب دور في عدم استنزاف خيراته من قبل امريكا او غيرها وخصوصا من الدول العربية للاسف .
                    لكل امرئ مانوى
                    من الخطأ ان تعلقوا آثار سياسات حكومتكم السيئة على دول الجوار وهذا ذاك
                    مشكلة العراق لا تتمثل بالحدود مع سورية بقدر ما تتمثل بالسياسات المنحرفة والمتواطئة مع المحتل بالنسبة للحكومة
                    هاهي الحكومة العراقية تبيع العراق , فما علاقة سورية بذلك
                    لدينا مثل يقول : دود الخل منه وفيه

                    تعليق


                    • #11
                      يبعونه للمحتل أو يشترونه من المحتل هذا شأن داخلي خاص بالعراق والعراقيين وماعليكم سوى أن ترفعوا أيدكم
                      عن دعم الأرهاب والأرهابييين الذين ترسلوهم لنا وجزاكم الله كل خير

                      فنحن لسنا بلبنان لتمارسوا فيه ارهابكم وقتلكم

                      اللهم عليك بالظالمين والمنافقين وكل من أراد شرا بالعراق سواء أكان من داخل العراق أو خارجه

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم عليك بحكومة الظالمين اللاعراقية ، حكومة الحرامية.

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم اشغل الظالمين بالظالمين واجعل شعبنا العراقي من بينهم سالمين .....

                          يارب ....يارب ....يارب ..

                          تعليق


                          • #14
                            الاخت حلم اللقاء
                            ممكن تتكرمين علينا وتكتبين موضوع خاص عن الحوار السوري الاسرائيلي

                            تعليق


                            • #15
                              ممكن تتكرمين علينا وتكتبين موضوع خاص عن الحوار السوري الاسرائيلي


                              أحسنت

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X