إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فقه الخطأ وسلوك التراجع عن الخطأ:

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فقه الخطأ وسلوك التراجع عن الخطأ:

    فقه الخطأ وسلوك التراجع عن الخطأ:

    سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتراف بخطئك بعد ارتكابه؟؟

    سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتذار من شخص ما إن أسأت له أم أنك تجد أنّ هذا الموضوع صعب على نفسك وشاق ؟


    إن من لديه القدرة والاستعداد على الاعتذار من الآخرين هو من يكون مسلم طبيعي وإن من يجد أن ذلك صعباً على نفسه فليراجع نفسه فلعلّ الغرور والتكبر قد بدأ يدخل إلى نفسه ؟


    فمن أي فريق أنتم ممن يخطئ ويعتذر أم ممن يخطئ ويعاند و يصر على خطأه وظلمه ؟

  • #2
    اللهم صل على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد وعجل فرجهم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    "

    هل لديك المقدرة على الاعتراف بخطئك بعد ارتكابه؟؟
    على حسب

    أحياناً هناك أخطاء يصعب على المرء الإعتراف بها ، كالغِبه مثلاً

    لو اغتاب اإنسان امرءٌ آخر وآراد أن يُخبره يجد صعوبه في المواجهة

    ليس خوفاً من قولها بل الخوف من أن يحتقره المرء بعد ذلك ..

    هناك أمور تطلب الإعتراف بها كالتعرض لموقف يحرج البعض دون ملاحطتي ..

    أو أخطيء بشأن انسانه على قدر من الإحترام ..

    لكن هناك أمر آخر يختلف وهو
    إن عرفت نفسي لم أخطيء و لقيني أحد بوجه عبوس فلا أسأله ما جرى

    قاعدتي هي (من يغضب لوحده يرضى لوحده) إلا في حالة واحدة إستثنائية



    "
    هل لديك المقدرة على الاعتذار من شخص ما إن أسأت له أم أنك تجد أنّ هذا الموضوع صعب على نفسك وشاق ؟

    نعم وبدون تردد.


    "
    إن من لديه القدرة والاستعداد على الاعتذار من الآخرين هو من يكون مسلم طبيعي وإن من يجد أن ذلك صعباً على نفسه فليراجع نفسه فلعلّ الغرور والتكبر قد بدأ يدخل إلى نفسه ؟
    كما قلت لك الخوف من المواجهة أولاً ،ومن رفض قبول الإعتذار

    فمن أي فريق أنتم ممن يخطئ ويعتذر أم ممن يخطئ ويعاند و يصر على خطأه وظلمه ؟

    ولا لا أقد أن أصنف نفسي

    لوجود صفة الله يمحيها مني بحق محمد وآل بيته .. ولكن ما أعرفه أنني لو أخطأت أعتذر

    والله يقبل عذري عن إساءاتنا للناس غائبين كانو أم حاضرين ميتين أم أحياء ظالمين أم مظلومين..

    تقبل تحياتي وشكراً لطرحك المميز بوركتم

    تعليق


    • #3
      جزاك الله أختي الغالية راويه سوف اتناقش معك إن شا ءالله في ذلك بشكل مفصل إن شاء الله
      سلام

      تعليق


      • #4
        وعليكم السلام

        وحياك الله بين العيله الحسينية

        بالإنتظار
        التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 23-05-2008, 12:23 AM.

        تعليق


        • #5
          سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتراف بخطئك بعد ارتكابه؟؟
          المقدرة موجودة عند الجميع ولكن التطبيق هو المهم.

          سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتذار من شخص ما إن أسأت له أم أنك تجد أنّ هذا الموضوع صعب على نفسك وشاق ؟
          الجواب المثالي عند الجميع هو نعم ولكن الواقعي غير المثالي

          إن من لديه القدرة والاستعداد على الاعتذار من الآخرين هو من يكون مسلم طبيعي وإن من يجد أن ذلك صعباً على نفسه فليراجع نفسه فلعلّ الغرور والتكبر قد بدأ يدخل إلى نفسه ؟
          كلام جميل ولكنه مثالي لايؤخذ به على ارض الواقع
          أتعرف لماذا ؟

          لأني رأيت الكثير ممن يحاول الالتواء لتبرير خطئه معك وتلبيسه بك.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
            المقدرة موجودة عند الجميع ولكن التطبيق هو المهم.


            الجواب المثالي عند الجميع هو نعم ولكن الواقعي غير المثالي


            كلام جميل ولكنه مثالي لايؤخذ به على ارض الواقع
            أتعرف لماذا ؟

            لأني رأيت الكثير ممن يحاول الالتواء لتبرير خطئه معك وتلبيسه بك.

            أخي الكريم المؤمن الحق من يعترف بخطأه ولديه القدرة على الاعتذار وهذا ليس له علاقة بالواقعية أو بالمثالية وإنما هذا يتعلق بمدى حرصنا على إعطاء كل ذي حق
            حق.
            ونحن مأمورين بذلك .
            سلام

            تعليق


            • #7
              هو سيرى نفسه انه هو الصائب
              وسيقوم بتفسير افعال الغير على انها الخاطئة

              المسألة انه قد لايكون يعلم انه مخطيء اصلا
              ولكن الطبيعة البشرية تتغلب احيانا لتقول له انت الصح وهو المخطيء

              خلي اضرب لك مثل ، فقط لتقريب الصورة لااكثر،
              بين اتباع المذاهب او اتباع المراجع يظن احد الصديقين انه (افهم) من الاخر وإن الاخر يسير وراء عواطفه اما هو فمحاط برعاية الامام الحجة عليه السلام.

              والشيء المضحك في الامر ان الثاني يعرف ماهو تصور الاول له لكنه ايضا يسكت ويقول في نفسه سيعلمك الزمن ياصغيري.

              تعليق


              • #8
                أختي العزيزة راويه وفّقك الله لما يحب ويرضى وجعلك من المجددين المصلحين في الأمة :
                أولاً: آسف على التأخير وإنني أطمع بعوفك ورحابة صدرك وعطفك وحنانك كما عهدتك.
                ثانياً : الآن نتناقش نقاش الأخوة والأحباب في بعض النقاط وهي :
                قولك ((أحياناً هناك أخطاء يصعب على المرء الإعتراف بها، كالغِبه مثلاً

                لو اغتاب اإنسان امرءٌ آخر وآراد أن يُخبره يجد صعوبه فيالمواجهة

                ليس خوفاً من قولها بل الخوف من أن يحتقره المرء بعد ذلك((.
                أوافقك بذلك ولكن هناك طرقة سهلة لطلب السماح ممن أخطأنا بحقه كأن نتحدث معه بطريقة غير مباشرة ثم نطلب منه بطريقة غير مباشرة الصفح والعفو كان نقول له سامحني إن قصًرت بحقك وما شابه ذلك...


                قولك ((هناك أمور تطلب الإعتراف بها كالتعرض لموقف يحرج البعض دون ملاحطتي
                أو أخطيء بشأن انسانه على قدر من الإحترام ...))

                هذا النوع من الأخطاء هو من أخطر الأخطاء بحق الآخرين التي يجب علينا الابتعاد عنها وعلى فرض أننا وقعنا في مثل هذا الخطأ يجب علينا المسارعة بالاعتذار المباشر دون تورية
                وثقي تماماً أن المؤمن الحق هو الذي يطلب العفو والصفح من أخوته المؤمنين ويذلل لهم.
                فالله عزّ وجل يقول في محكم تنزيله ((يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم)) المائدة 54
                فالله عزّ وجلّ امتدح المؤمنين الذين هم ((أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين )) جعلني الله وإياك منهم.

                أما قولك ((لكن هناك أمر آخريختلف وهو إن عرفت نفسي لم أخطيء و لقيني أحد بوجه عبوس فلا أسأله ما جرىقاعدتي هي (من يغضب لوحده يرضى لوحده) إلا في حالة واحدة إستثنائية ((


                لا أوافقك الرأي لأنك قد تسيئي لشخص ما دون قصد ولا أحد منا معصوم لذلك من الأفضل معرفة السبب الذي جعل الشخص يعبس بوجهك
                ولم أفهم قولك(( إلا في حالة واحدة إستثنائية ((

                "
                أما قولك ((كما قلت لك الخوف من المواجهة أولاً،ومن رفض قبول الإعتذار((
                كل شيء يأتي بالتعويد عودي نفسك على سلوك الاعتذار والله ينصرك .


                قولك ((ولا لا أقد أن أصنف نفسيلوجود صفة الله يمحيها مني بحق محمد وآلبيته .. ولكن ما أعرفه أنني لو أخطأت أعتذر((
                الله تعالى يقول ((بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره)) القيامة14-15
                فالله تعالى يخبرنا بأنه الإنسان يمكن أن يعرف نفسه ويمكن أن يعلم أخطائه وعلى كل حال كوني مع الله يكن الله معك.

                الله قولك ((والله يقبل عذري عن إساءاتناللناس غائبين كانو أم حاضرين ميتين أم أحياء ظالمين أم مظلومين..))
                يجب علينا رد الحقوق لأصحابها صحيح أن الله عزّ وجلّ غفور رحيم ولكن يجب علينا ان لا نسيء لأحد.

                وفي النهاية أدعو الله لك و لي أن يجعلنا من المخلصين وأن يرزقك ويرزقني ذرية طيبة طاهرة موحدة.

                سلام الله عليك نعم الأخت راويه الطاهرة.



                تعليق


                • #9
                  اللهم صل على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد وعجل فرجهم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركراته
                  :
                  أختي العزيزة راويه وفّقك الله لما يحب ويرضى وجعلك من المجددين المصلحين في الأمة


                  و وفقك وبارك بيك ورزقك الله ما دعوت لي به وثبتك وسددك وحشرنا وإياك مع الهادي وعترته الطاهرة
                  بحق الطاهرة فاطمة الزهراء .


                  أولاً: آسف على التأخير وإنني أطمع بعوفك ورحابة صدرك وعطفك وحنانك كما عهدتك.


                  الله يحسن ظنكم بنا ويكرمنا بالإحسان تفضل وأنا حاضرة لتساؤولاتك ..



                  قولك ((أحياناً هناك أخطاء يصعب على المرء الإعتراف بها، كالغِبه مثلاً
                  لو اغتاب اإنسان امرءٌ آخر وآراد أن يُخبره يجد صعوبه فيالمواجهة
                  ليس خوفاً من قولها بل الخوف من أن يحتقره المرء بعد ذلك((.
                  ◎◎◎

                  أوافقك بذلك ولكن هناك طرقة سهلة لطلب السماح ممن أخطأنا بحقه كأن نتحدث معه بطريقة غير مباشرة ثم نطلب منه بطريقة غير مباشرة الصفح والعفو كان نقول له سامحني إن قصًرت بحقك وما شابه ذلك...

                  هذه نصيحة سألتزم بها إن شاء الله وبباقي النصائح ولكن
                  ماذا لو شخص يحتاج لأن يسمع تفاصيل القضية بالكامل
                  بمعنى يحتاج أن يفهم لما هذا ..فكلمة سامحني قد تخرج وكأن وراء المذنب مصيبة
                  يخفيها وتُعرف من نبرة صوته أو نظرته !
                  فكيف يستطيع المخطيء بحق إنسان (مغتاباً له) بالإعتراف بفعلته؟



                  قولك ((هناك أمور تطلب الإعتراف بها كالتعرض لموقف يحرج البعض دون ملاحطتي

                  أو أخطيء بشأن انسانه على قدر من الإحترام ...))
                  ◎◎◎
                  هذا النوع من الأخطاء هو من أخطر الأخطاء بحق الآخرين التي يجب علينا الابتعاد عنها وعلى فرض أننا وقعنا في مثل هذا الخطأ يجب علينا المسارعة بالاعتذار المباشر دون تورية
                  وثقي تماماً أن المؤمن الحق هو الذي يطلب العفو والصفح من أخوته المؤمنين ويذلل لهم.
                  فالله عزّ وجل يقول في محكم تنزيله ((يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم)) المائدة 54
                  فالله عزّ وجلّ امتدح المؤمنين الذين هم ((أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين )) جعلني الله وإياك منهم.

                  كما تفضلتم من أخطرها وهذا الشيء الذي أخشاه كالسابقة
                  لأن في الوقوع في مثل هذه الأخطاء يجعل المرء في انشغال بنفسه طول الوقت
                  على الأقل لفترة ولكن ما ان يتذكر حتى تنتكس أحواله مرة أخرى..
                  فالإعتذار بصورة مباشرة أو حتى في أن يقسم المرء بأنه لا يقصد أن يهينه أو من هذا القبيل
                  فسيكون الإعتذار سهل ولكن ماذا سيظن بي من أخطأت بحقه وسيحرجني بكرمه في الصفح عني ؟
                  سأترك هذا السؤال للضميرالحي ؟
                  وأما ما لوّن بالأخضر فالله يجعلك منهم بحق لا إله إلا هو وحده وحده وحده.




                  أما قولك ((لكن هناك أمر آخريختلف وهو إن عرفت نفسي لم أخطيء و لقيني أحد بوجه عبوس فلا أسأله ما جرىقاعدتي هي (من يغضب لوحده يرضى لوحده)

                  ◎◎◎
                  لا أوافقك الرأي لأنك قد تسيئي لشخص ما دون قصد ولا أحد منا معصوم لذلك من الأفضل معرفة السبب الذي جعل الشخص يعبس بوجهك

                  ولم أفهم قولك(( إلا في حالة واحدة إستثنائية ((




                  قد بينت ذلك بقول إن عرفت نفسي فلا أحد يكون غافلاً عن أحد أبداً إلا في أوقات الله وحده يعلمها
                  ولكن هناك أشخاص يمرون من قربك لا يسلِّمون تمد يدك يسلِّمون بدون نفس
                  تحتار في أمرك يعني معقول مزعلتهم ، تكلمت من وراء ظهورهم أمام أحد ونقل الكلام
                  سبيت شتمت و و.
                  في النهاية يكون منزعج من أمر ما تافه كان أم مهم ويكره من أمامه فقط لأنه حضرته هو انزعج .
                  قد يتنازل المرء في بعض الأحيان وأحياناً يجد من يستضعفه لأنه عاملهم بالحُسنى ،
                  قد أكون فعلتها هذه الفعله بأحد وقد لا أكون ولكن بالنهاية أربطها باحتمال أن يكون ذلك
                  إمتحان لي وأسأل الله التوفيق لي ولكم في ما يُصيبنا من عنده.
                  أما الحالة الإستثنائة فهي ليست عندي فقط بل يجب أن تكون عند الجميع
                  في داخل اسرتهم كما نعلم المؤمنين لا يختلفان في الرأي فكيف لو كان هؤلاء
                  المؤمنان (الزوجان) وإن شاء الله جميع الأزواج المؤمنين صالحين.
                  فهنا لا ينبغي أن يكبر رأس أحدهما على الآخر.


                  "أما قولك ((كما قلت لك الخوف من المواجهة أولاً،ومن رفض قبول الإعتذار((

                  كل شيء يأتي بالتعويد عودي نفسك على سلوك الاعتذار والله ينصرك

                  إن شاء الله
                  وما توفيقي إلا بالله



                  قولك ((ولا أقدر أن أصنف نفسي لوجود صفة الله يمحيها مني بحق محمد وآلبيته .. ولكن ما أعرفه أنني لو أخطأت أعتذر((

                  ◎◎◎
                  الله تعالى يقول ((بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره)) القيامة14-15
                  فالله تعالى يخبرنا بأنه الإنسان يمكن أن يعرف نفسه ويمكن أن يعلم أخطائه وعلى كل حال كوني مع الله يكن الله معك.


                  كُل ابن آدم خطاء وخير الخطائيين التوابين
                  وأنا من الخطائون ولا أعرف هل توبتي أن أخطأت صادقة بعدم العودة
                  لهذا لا يمكنني أن أصنف نفسي إلا للخطأ
                  كالذي لا يتوقع السعادة في مقتبل حياته ولكنه يتمناها .
                  أنا والعياذ بالله من كلمة أنا تقريباً هكذا! والله أعلم

                  يجب علينا رد الحقوق لأصحابها صحيح أن الله عزّ وجلّ غفور رحيم ولكن يجب علينا ان لا نسيء لأحد.
                  وفي النهاية أدعو الله لك و لي أن يجعلنا من المخلصين وأن يرزقك ويرزقني ذرية طيبة طاهرة موحدة.

                  سلام الله عليك نعم الأخت راويه الطاهرة.

                  بإذن الله وما أتمناه هو أن يعصمنا الله من الوقوع بالخطأ
                  وينجينا منها بقدرته انه على كل شيء قدير
                  داعيةً بكل خير وعافية وتوفيق والنقاء
                  هذا ما أرجوه من الله اخوةً أدعو لهم ويدعون بالسر والعلن.
                  بوركتم




                  التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 01-06-2008, 12:27 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
                    فقه الخطأ وسلوك التراجع عن الخطأ:

                    سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتراف بخطئك بعد ارتكابه؟؟

                    سؤال : هل لديك المقدرة على الاعتذار من شخص ما إن أسأت له أم أنك تجد أنّ هذا الموضوع صعب على نفسك وشاق ؟


                    إن من لديه القدرة والاستعداد على الاعتذار من الآخرين هو من يكون مسلم طبيعي وإن من يجد أن ذلك صعباً على نفسه فليراجع نفسه فلعلّ الغرور والتكبر قد بدأ يدخل إلى نفسه ؟


                    فمن أي فريق أنتم ممن يخطئ ويعتذر أم ممن يخطئ ويعاند و يصر على خطأه وظلمه ؟


                    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                    نعم أخي الفاضل عبد الله

                    لدي القدرة والارادة لكل من :

                    1ـ الاعتراف بخطأي
                    2ـ الذهاب للشخص الذي أخطأت في حقه أيضا

                    والحمد لله

                    لسبب بسيط جدا وهو :

                    أنني لا أستطيع النوم ولا راحة البال والفكر
                    ولا يرتاح ضميري المتعب الا بالذهاب اليه

                    اما أن يكون لمواجهة من أخطأ بحقي
                    واما أن أعتذر عن خطأ بدر مني في حقه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


                      اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                      نعم أخي الفاضل عبد الله

                      لدي القدرة والارادة لكل من :

                      1ـ الاعتراف بخطأي
                      2ـ الذهاب للشخص الذي أخطأت في حقه أيضا

                      والحمد لله

                      لسبب بسيط جدا وهو :

                      أنني لا أستطيع النوم ولا راحة البال والفكر
                      ولا يرتاح ضميري المتعب الا بالذهاب اليه

                      اما أن يكون لمواجهة من أخطأ بحقي
                      واما أن أعتذر عن خطأ بدر مني في حقه



                      هذا أملي فيك يا زهرة الإسلام ووردة الإيمان علماً أنني أعرف ذلك في شخصيتك وذلك من خلال متابعتي لأسلوبك المؤدب في النقد والحوار والنقاش.

                      أدعو الله لك ان تستمري على ذلك وان تربي أولادك على القدرة على التراجع عن الخطأ والاعتذار فالام مدرسة أليس كذلك.

                      وأدعو الله ان يجعلك من المجددين دين امة محمد عليه وعلى آله أزكى الصلاة والسلام

                      تعليق


                      • #12

                        يرفع بعون الله

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X