القدس المحتلة - فارس : كشفت صحيفة «المنـــار» المقدسية عن تحرك محموم تقوده الادارة الامريكية ، و يضم عددا من العواصم والجهات في المنطقة يستهدف اتفاق الدوحة و إشعال الفتنة من جديد .
و افادت وكالة انباء فارس بأن المصادر المذكورة ذكرت أن الطاقم الذي اقامته الادارة الامريكية ، و ضم عددا من العواصم والجهات في المنطقة لإفشال الحوار اللبناني اللبناني في قطر ، دعا الى اجتماعات سرية عاجلة لما يسمى بمكتب التنسيق الأمني الذي شكلته واشنطن قبل أكثر من عام ، لبحث هذا التطور الجديد المتمثل بنجاح الدور القطري في انجاز اتفاق بين الفرقاء اللبنانيين .
و نقلت «المنــار» عن المصادر آنفة الذكر أن مبعوثا أمريكيا من وزارة الخارجية سيصل الى المنطقة خلال الساعات القليلة القادمة لاجراء مشاورات مع بعض العواصم لعرقلة تنفيذ خطوات اتفاق الدوحة ، اعتمادا على بعض الجهات في المنطقة و احدى القوى اللبنانية التي لم تكن راغبة في نجاح الحوار ، و وقعت على الاتفاق على مضض .
و اضافت المصادر ان بعض القوى ، و من خلفها الادارة الامريكية ، قد تعمد الى تخريب هذا الاتفاق من خلال القيام بموجة اغتيالات عشوائية في الساحة اللبنانية ، تشمل قيادات من كافة الجهات ، كمدخل لإشعال فتيل الفتنة في اطار حرب مفتوحة متعددة الوجوه والاشكال على المقاومة اللبنانية وأنصارها .
و افادت وكالة انباء فارس بأن المصادر المذكورة ذكرت أن الطاقم الذي اقامته الادارة الامريكية ، و ضم عددا من العواصم والجهات في المنطقة لإفشال الحوار اللبناني اللبناني في قطر ، دعا الى اجتماعات سرية عاجلة لما يسمى بمكتب التنسيق الأمني الذي شكلته واشنطن قبل أكثر من عام ، لبحث هذا التطور الجديد المتمثل بنجاح الدور القطري في انجاز اتفاق بين الفرقاء اللبنانيين .
و نقلت «المنــار» عن المصادر آنفة الذكر أن مبعوثا أمريكيا من وزارة الخارجية سيصل الى المنطقة خلال الساعات القليلة القادمة لاجراء مشاورات مع بعض العواصم لعرقلة تنفيذ خطوات اتفاق الدوحة ، اعتمادا على بعض الجهات في المنطقة و احدى القوى اللبنانية التي لم تكن راغبة في نجاح الحوار ، و وقعت على الاتفاق على مضض .
و اضافت المصادر ان بعض القوى ، و من خلفها الادارة الامريكية ، قد تعمد الى تخريب هذا الاتفاق من خلال القيام بموجة اغتيالات عشوائية في الساحة اللبنانية ، تشمل قيادات من كافة الجهات ، كمدخل لإشعال فتيل الفتنة في اطار حرب مفتوحة متعددة الوجوه والاشكال على المقاومة اللبنانية وأنصارها .
تعليق