يمكن اجمال آثار خطابات المرحله للشيخ اليعقوبي ( دام ظله الوارف ) في الواقع العراقي على مختلف المستويات بعدة نقاط على سبيل الاختصار لا الحصر.
1 . شخصت وبصوره واقعيه ما يمكن ان يُستدرج اليه الشعب العراقي كرد فعل لانهيار النظام الدكتاتوري القائم وما يمكن ان يمزق وحدة الصف العراقي .
2 . اعادة الصله الضعيفه والمتهرئه بين الشارع العراقي والمرجعيه الدينيه والتي كانت نتاج لاستشهاد السيد الشهيد الصدر ( قد ) .
3 . نبهت الى ضرورة التريث والحذر في التعاطي مع متغيرات الساحه العراقيه بعد الاحتلال وما يمكن ان تُحدثه الاجندات الدوليه في الواقع العراقي .
4 . تعاطت بواقعيه مع المتغيرات الداخليه للمجتمع العراقي واعرافه وركزت على ضرورة ان تكون الاعراف العشائريه تابعه ومطيعه للمرجعيه الدينيه في فضّ النزاعات الوليده لانهيار النظام العراقي البائد .
5 . أكملت ما بدئه السيد الشهيد الصدر ( قد ) في التركيز على اصلاح المجتمع وبناء المؤمن الرسالي القادر على مجابهة التحديات الجديده .
6 . شخصت العلل الاجتماعيه والسياسيه وعالجتها بضرورة الاعتماد على الله تعالى في التخلص منها مرة بالعباده التي لاغنى عنها كصله اساسيه للعمل ومره بالعمل الرسالي التكافلي في النهوض بالمجتمع المظلوم .
7 . انفتحت على الجماهير بلغه هادئه ورصينه ومبسطه لتلامس وجدان العراقي المثقل بالهموم ولتقلل الفجوه التاريخيه ( ايّ الحذر والتخوف والقمع عبر زمن طويل لاتباع المرجعيه ) بين عامة الناس والحوزه العلميه في النجف الاشرف .
8 . تدرجت في اعادة بث الوعي العقائدي والفقهي والاخلاقي في الشارع العراقي كأساس متين لمرحله قادمه ربما تكون اكثر خطوره مما سبق .
9 . أعادة الطاعه الجماهيريه للمرجعيه الرشيده المبنيه على اسس فقهيه واخلاقيه وعقائديه وليست الطاعه العمياء ووضحت مصادر العمل الاجتماعي والسياسي وفقاً لمنهج اهل البيت ( عليهم السلام ) .
10 . هيئت الكوادر الرساليه ووجهتها الى ضروره العمل في كافة مفاصل الحياة ومحاولة الاستفاده من الفراغ السياسي لانهيار النظام البائد والانفتاح على شرائح المجتمع المختلفه .
11 . لعبت خطابات المرحله دور المتابع والمشخص والمعالج لما يجري في العراق وفي الساحه الداخليه والراعي لكافة اطياف المجتمع العراقي .
12 . ان اللغه المعمقه والرصينه والمبسطه لخطابات المرحله انفتحت على كافة الاطياف والايدلوجيات وجمعت الكثير من المتابعين الايدلوجيين والتيارات السياسيه والاجتماعيه الغير دينيه .
13 . فتحت باب الجدل المثمر السياسي والاجتماعي في الشارع العراقي لانتاج رؤيه حقيقيه بين مختلف قطاعات الناس .
14 . اكدت على تقوية الروح الجماعيه للامه العراقيه وامكانية التأثير وصنع القرار الجماهيري المبني على مصلحة البلد .
15 . مارست دور المراقب على متبعيها وعلى العاملين في الدوله الجديده ودافعت عن الشعب المظلوم مطالبةً بحقوقه المشروعه .
16 . في خضم المخاض العراقي لتأسيس الدوله لم تغب اهمية الاشاره الى المناسبات الدينيه واستغلالها لاصلاح المجتمع العراقي ودور العباده في تهيئة الرعايه الربانيه .
17 . لعبت دور الداعم للحكومه في مرحلةٍ كانت مهمه في توفير ذلك الدعم الشعبي وانتقدت وطالبت في مرحله لاحقه بعد ان تخلى الحاكمون عن وعودهم لغالبية الشعب العراقي .
18 . شخصت وبتتابع زمني وواقعي الصراعات السياسيه والطائفيه بين الكتل العراقيه واجنداتها الاقليميه كما اعطت الفرصه لتلك التيارات في تقديم مصلحة العراق وانفتحت عليها في مراحل مهمه كمحاوله لاصلاحها او ارشادها .
19 . اثارت تلك الخطابات المرحليه جدل داخلي واقليمي ودولي في متابعتها وتشخيصها ، حتى ان الكثير من توصيات لجنة بيكر ــ هاملتون المثيره للجدل كانت قد شُخصت في خطابات المرحله قبل اشهر عديده .
20 . اخرجت الجماهير من حالة السعي الى المرجعيه والاكتفاء بالاجابه الى مرحلة سعي المرجعيه الى الشارع العراقي ومد جسور الثقه بينه وبين المرجعيه والحضور المُثمر للمرجعيه الرشيده في بيوتهم .
21 . اكدت على الرؤيه الاصلاحيه للحوزه العلميه كعامل اهم في اصلاح المجتمع وضرورة الارتقاء بمناهجها العلميه لمواكبة التطور العلمي والتقني .
22 . ربطت بوشائج متينه بين النظريه والعمل كمنهج متكامل في اصلاح الفرد ومن ثم المجتمع وتهيئة الارضيه المناسبه لدولة العدل الالهي .
23 . حطمت حالة الركود التقليدي بين الحوزه والمجتمع المسلم واوجدت حالة النقاش والجدل الايجابي في اوساط المجتمع المستند على رؤيه اسلاميه عمليه وحقيقيه .
24 . أزالت حالة الخوف والسلبيه من العمل السياسي كحاجز تراكمي وليد الدكتاتوريه البائده واعطت الحريه في التحرك الرسالي .
25 . اسست لمؤسسات اصلاحيه تكافليه في المجتمع بحيث ان الكثير من الجمعيات الخيريه تعمل بصمت وتستمد رؤياها في رعاية المجتمع من خطابات المرحله .
26 . فضحت وحجمت أدعياء الدين والحركات المنحرفه وشخصت عللها قبل ان تدفع بأتباعها الى الشارع العراقي .
27 . مارست الدور الفاعل في الاستفاده من الارث العشائري العراقي وفعلته بالاتجاه الصحيح لما يخدم العراق الجديد .
28 . الاجابه على الفتاوى الشرعيه ونشرها لتعميم الفائده لمختلف شرائح المجتمع المسلم .
29 . التعاطي مع جميع القضايا المحليه والاقليميه والعالميه والتفاعل معها من منطلق الرعايه الكامله للانسانيه .
30 . توجيه الرأي العام الاسلامي الى ضروره العوده الى الله تعالى في مختلف توجهاتها العامه والخاصه .
31 . الايضاح الكامل للمؤمن الرسالي في مايمكن ان يُغني الروح من كتب عقائديه تُنير طريق الهدايه والتكامل الانساني .
32 . الاهتمام التتابعي في نشر الرساله العمليه " سبل السلام " لمعرفة الحدود الالهيه الدقيقه كتشريع للمكلف وبأسلوب عصري .
33 . تفعيل دور المرأه في المجتمع العراقي من خلال المؤسسات النسويه الحوزويه ومتابعة نشاطاتها والاشاده بدورها الفعال والمثمر .
34 . الانفتاح على الاعلاميين والكتّاب العراقيين ودعمهم في انضاج الصوره الحقيقيه للعراق والتحرك الجاد والفعال في خدمة القضيه العراقيه .
35 . أحياء الوعي الاسلامي واعادة التذكير بحقائقه ومفاهيمه وتعاليمه من خلال نشر واعادة طبع الاثار الجليله للممفكريين والمصلحين العظماء الذين أثروا الفكر الاسلامي بعطائهم الغزير والعميق .
36 . الدعوه الدائمه والمخلصه الى توحيد الصف الاسلامي عبر الحوار الهاديء الرصين والخطاب الاخوي العقلاني ونبذ الاختلاف وفهم الاخر والرفعه عن المكاسب والامتيازات والمحاصصه الطائفيه .
37 . التوازن العملي والعلمي بين ماهو مرحلي تكليفي وبين ماهو ستراتيجي بعيد النظر في الرؤيه المستقبليه للامه العراقيه دون ان تنتقص احدهما من الاخرى كتضاد لرؤى متغيره .
38 . الدفاع الدائم عن الاغلبيه المظلومه في جميع اطياف الشعب العراقي والتاكيد المستمر على مظلومية الشعب من الاحتلال البغيض من جهه ومن الحاكمين من جهه ثانيه .
39.ان السياسة هي الغالبة على الموقف في هذه الخطابات رغم ان سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله) يقول بانه لا يتحدث فيها الا بمقدار الضرورة - والضرورة فقهياً هي مقدار ما يحفظ الحياة - وذلك لان العراق عاش فتناً سياسية كبيرة سجلت من خلالها المرجعية مواقفها من خلال خطاباتها المرحلية .... كذلك فانها اكثر مساس بحياة الامة في المرحلة الراهنة ...
40.ان سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله) لم يدع خطاباً من خطابات المرحلة بدون آيات من القرآن الكريم يعالج بها هذه الحالة او تلك او يصف بها هذه الحالة او تلك ... كذلك لا يخلو اي لقاء او خطاب مرحلة من الموعظة كما صرح بذلك سماحته .
************************************************** *****************************
1 . شخصت وبصوره واقعيه ما يمكن ان يُستدرج اليه الشعب العراقي كرد فعل لانهيار النظام الدكتاتوري القائم وما يمكن ان يمزق وحدة الصف العراقي .
2 . اعادة الصله الضعيفه والمتهرئه بين الشارع العراقي والمرجعيه الدينيه والتي كانت نتاج لاستشهاد السيد الشهيد الصدر ( قد ) .
3 . نبهت الى ضرورة التريث والحذر في التعاطي مع متغيرات الساحه العراقيه بعد الاحتلال وما يمكن ان تُحدثه الاجندات الدوليه في الواقع العراقي .
4 . تعاطت بواقعيه مع المتغيرات الداخليه للمجتمع العراقي واعرافه وركزت على ضرورة ان تكون الاعراف العشائريه تابعه ومطيعه للمرجعيه الدينيه في فضّ النزاعات الوليده لانهيار النظام العراقي البائد .
5 . أكملت ما بدئه السيد الشهيد الصدر ( قد ) في التركيز على اصلاح المجتمع وبناء المؤمن الرسالي القادر على مجابهة التحديات الجديده .
6 . شخصت العلل الاجتماعيه والسياسيه وعالجتها بضرورة الاعتماد على الله تعالى في التخلص منها مرة بالعباده التي لاغنى عنها كصله اساسيه للعمل ومره بالعمل الرسالي التكافلي في النهوض بالمجتمع المظلوم .
7 . انفتحت على الجماهير بلغه هادئه ورصينه ومبسطه لتلامس وجدان العراقي المثقل بالهموم ولتقلل الفجوه التاريخيه ( ايّ الحذر والتخوف والقمع عبر زمن طويل لاتباع المرجعيه ) بين عامة الناس والحوزه العلميه في النجف الاشرف .
8 . تدرجت في اعادة بث الوعي العقائدي والفقهي والاخلاقي في الشارع العراقي كأساس متين لمرحله قادمه ربما تكون اكثر خطوره مما سبق .
9 . أعادة الطاعه الجماهيريه للمرجعيه الرشيده المبنيه على اسس فقهيه واخلاقيه وعقائديه وليست الطاعه العمياء ووضحت مصادر العمل الاجتماعي والسياسي وفقاً لمنهج اهل البيت ( عليهم السلام ) .
10 . هيئت الكوادر الرساليه ووجهتها الى ضروره العمل في كافة مفاصل الحياة ومحاولة الاستفاده من الفراغ السياسي لانهيار النظام البائد والانفتاح على شرائح المجتمع المختلفه .
11 . لعبت خطابات المرحله دور المتابع والمشخص والمعالج لما يجري في العراق وفي الساحه الداخليه والراعي لكافة اطياف المجتمع العراقي .
12 . ان اللغه المعمقه والرصينه والمبسطه لخطابات المرحله انفتحت على كافة الاطياف والايدلوجيات وجمعت الكثير من المتابعين الايدلوجيين والتيارات السياسيه والاجتماعيه الغير دينيه .
13 . فتحت باب الجدل المثمر السياسي والاجتماعي في الشارع العراقي لانتاج رؤيه حقيقيه بين مختلف قطاعات الناس .
14 . اكدت على تقوية الروح الجماعيه للامه العراقيه وامكانية التأثير وصنع القرار الجماهيري المبني على مصلحة البلد .
15 . مارست دور المراقب على متبعيها وعلى العاملين في الدوله الجديده ودافعت عن الشعب المظلوم مطالبةً بحقوقه المشروعه .
16 . في خضم المخاض العراقي لتأسيس الدوله لم تغب اهمية الاشاره الى المناسبات الدينيه واستغلالها لاصلاح المجتمع العراقي ودور العباده في تهيئة الرعايه الربانيه .
17 . لعبت دور الداعم للحكومه في مرحلةٍ كانت مهمه في توفير ذلك الدعم الشعبي وانتقدت وطالبت في مرحله لاحقه بعد ان تخلى الحاكمون عن وعودهم لغالبية الشعب العراقي .
18 . شخصت وبتتابع زمني وواقعي الصراعات السياسيه والطائفيه بين الكتل العراقيه واجنداتها الاقليميه كما اعطت الفرصه لتلك التيارات في تقديم مصلحة العراق وانفتحت عليها في مراحل مهمه كمحاوله لاصلاحها او ارشادها .
19 . اثارت تلك الخطابات المرحليه جدل داخلي واقليمي ودولي في متابعتها وتشخيصها ، حتى ان الكثير من توصيات لجنة بيكر ــ هاملتون المثيره للجدل كانت قد شُخصت في خطابات المرحله قبل اشهر عديده .
20 . اخرجت الجماهير من حالة السعي الى المرجعيه والاكتفاء بالاجابه الى مرحلة سعي المرجعيه الى الشارع العراقي ومد جسور الثقه بينه وبين المرجعيه والحضور المُثمر للمرجعيه الرشيده في بيوتهم .
21 . اكدت على الرؤيه الاصلاحيه للحوزه العلميه كعامل اهم في اصلاح المجتمع وضرورة الارتقاء بمناهجها العلميه لمواكبة التطور العلمي والتقني .
22 . ربطت بوشائج متينه بين النظريه والعمل كمنهج متكامل في اصلاح الفرد ومن ثم المجتمع وتهيئة الارضيه المناسبه لدولة العدل الالهي .
23 . حطمت حالة الركود التقليدي بين الحوزه والمجتمع المسلم واوجدت حالة النقاش والجدل الايجابي في اوساط المجتمع المستند على رؤيه اسلاميه عمليه وحقيقيه .
24 . أزالت حالة الخوف والسلبيه من العمل السياسي كحاجز تراكمي وليد الدكتاتوريه البائده واعطت الحريه في التحرك الرسالي .
25 . اسست لمؤسسات اصلاحيه تكافليه في المجتمع بحيث ان الكثير من الجمعيات الخيريه تعمل بصمت وتستمد رؤياها في رعاية المجتمع من خطابات المرحله .
26 . فضحت وحجمت أدعياء الدين والحركات المنحرفه وشخصت عللها قبل ان تدفع بأتباعها الى الشارع العراقي .
27 . مارست الدور الفاعل في الاستفاده من الارث العشائري العراقي وفعلته بالاتجاه الصحيح لما يخدم العراق الجديد .
28 . الاجابه على الفتاوى الشرعيه ونشرها لتعميم الفائده لمختلف شرائح المجتمع المسلم .
29 . التعاطي مع جميع القضايا المحليه والاقليميه والعالميه والتفاعل معها من منطلق الرعايه الكامله للانسانيه .
30 . توجيه الرأي العام الاسلامي الى ضروره العوده الى الله تعالى في مختلف توجهاتها العامه والخاصه .
31 . الايضاح الكامل للمؤمن الرسالي في مايمكن ان يُغني الروح من كتب عقائديه تُنير طريق الهدايه والتكامل الانساني .
32 . الاهتمام التتابعي في نشر الرساله العمليه " سبل السلام " لمعرفة الحدود الالهيه الدقيقه كتشريع للمكلف وبأسلوب عصري .
33 . تفعيل دور المرأه في المجتمع العراقي من خلال المؤسسات النسويه الحوزويه ومتابعة نشاطاتها والاشاده بدورها الفعال والمثمر .
34 . الانفتاح على الاعلاميين والكتّاب العراقيين ودعمهم في انضاج الصوره الحقيقيه للعراق والتحرك الجاد والفعال في خدمة القضيه العراقيه .
35 . أحياء الوعي الاسلامي واعادة التذكير بحقائقه ومفاهيمه وتعاليمه من خلال نشر واعادة طبع الاثار الجليله للممفكريين والمصلحين العظماء الذين أثروا الفكر الاسلامي بعطائهم الغزير والعميق .
36 . الدعوه الدائمه والمخلصه الى توحيد الصف الاسلامي عبر الحوار الهاديء الرصين والخطاب الاخوي العقلاني ونبذ الاختلاف وفهم الاخر والرفعه عن المكاسب والامتيازات والمحاصصه الطائفيه .
37 . التوازن العملي والعلمي بين ماهو مرحلي تكليفي وبين ماهو ستراتيجي بعيد النظر في الرؤيه المستقبليه للامه العراقيه دون ان تنتقص احدهما من الاخرى كتضاد لرؤى متغيره .
38 . الدفاع الدائم عن الاغلبيه المظلومه في جميع اطياف الشعب العراقي والتاكيد المستمر على مظلومية الشعب من الاحتلال البغيض من جهه ومن الحاكمين من جهه ثانيه .
39.ان السياسة هي الغالبة على الموقف في هذه الخطابات رغم ان سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله) يقول بانه لا يتحدث فيها الا بمقدار الضرورة - والضرورة فقهياً هي مقدار ما يحفظ الحياة - وذلك لان العراق عاش فتناً سياسية كبيرة سجلت من خلالها المرجعية مواقفها من خلال خطاباتها المرحلية .... كذلك فانها اكثر مساس بحياة الامة في المرحلة الراهنة ...
40.ان سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله) لم يدع خطاباً من خطابات المرحلة بدون آيات من القرآن الكريم يعالج بها هذه الحالة او تلك او يصف بها هذه الحالة او تلك ... كذلك لا يخلو اي لقاء او خطاب مرحلة من الموعظة كما صرح بذلك سماحته .
************************************************** *****************************
تعليق