السلام على من أتبع هدى محمد وآل محمد
أخي أنا أؤومن أن القرآن الذي بأيدينا غير محرف وليس قابل لا للزيادة ولا النقاص
ولكن الإختلاف بترتيب الآيات فأول سورة نزلت هي العلق أقرأ وآخر سورة المائدة فقط لاغير
لم أراجع تفسير هذه الآية

كل الشيعه من صغيرهم وكبيرهم يبصمون بلعشره ان القرأن ليس محرف وهو نفس القرأن الموجود فى السعوديه هو نفسه الموجود عندنا انما اختلاف مثل ما دكرة الأخت وازيد فقط فى تفسير الأيات

يا اخوان اني شيعي واعرف هذا الكلام جيدا واعرف ان علماؤنا لا يقولون به
وسؤالي واضح
فانا اتساءل عن الايه

اخي الحبيب ثعلب الصحراء

كما تفضلت لايوجد اي تحريف ولكن لنفهم القصة.

القرآن قد تناقل صوتاً اول الامر الى أن دُوّن ، الصوت قد يحصل فيه اختلاف عند الاستماع ، مثلا (ملك) و (مالك) ، فالاختلاف بينهما هو اختلاف صوتي طفيف ، قد يؤدي الى تغيير المعنى ولكنه تغيير ليس شنيع ، فملك ومالك يوم الدين يصبان في نفس المعنى.

هذا الامر معروف للجميع لكن هناك اصرار انها اختلاف قراءات والحقيقة ان المعنى هو واحد ، فلايستطيع احد ان يجزم ويقول ان جبريل عليه السلام عندما انزلها على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال مالك او قال ملك ، وليس معقولا ايضا ان يكون جبريل عليه السلام انزلها مرتين لان في كل واحدة معنى مختص بها. هذا لايسمى تحريف بالمعنى المتنازع عليه ، فمثله الحركات الاعرابية من ضمة وفتحة فكلها تُبقي القرآن في خانة المصان.

اما التلاعب بمواقع الايات فهو والله اعلم تحريف لانه عمل متعمد لتغيير القرآن ونظمه.

انا لا اقول بالتحريف
و انا سال ما هو الدليل على ان كلمة ( الذكر) في الاية
هو مصحف عثمان الذي بين يدينا؟؟

شنهوة برأيك اذن؟

القرآن اللي حيخرج مع الامام الحجة عليه السلام بعد 1400+ سنة من عدم الحفاظ؟

يا صندوق العمل
يبدو انك لم تفهم كلامي ان الادلة على ان القران الذي بين ايدينا ليس محرف ليس هو تدوين القران او قراءاته او حتى تواتره و ما كتبه علماء السنة او عثمان وجماعته انما امر الله هو الذي
يجعل مصداق الاية في القران الذي جمع في زمن عثمان
فالله امر من خلال حجه على خلقه و ابواب ارادته وهم الرسول و اله عليهم السلام
ان القران الذي بين ايدينا هو من ارادنا الله ان نتبعه لذلك هو الكتاب السماوي الذي بين ايدينا
فقول عثمان وجمعه للكتاب بحد ذاته ليس حجة انما امر الله من خلال ابواب ارادته باتباع هذا القران هو
الذي بين ايدينا وذلك هو
الحجة البالغة على الذي يتهمنا بالتحريف اما مخالفونا فلا يؤمنون بوجود حجة لله على خلقه
فعليهم اثبات القران من خلال الدراسة في قراءاته وتدوينه وغيرها وعندها سيصتدمون
بروايات التحريف
اما نحن فندرس تاريخ تدوينه و قراءاته واقوال الرواة والعلماء عنه
من باب الثقافة العامة لورود النصوص القطعية على العمل بهذا القران الذي بايدينا
من حجج الله من زمان رسول الله الى زمان العالم من ال محمد عليه الصلاة والسلام
فنحن لدينا الامر الالهي لذلك نحن لا نتبع القران على غير بينة
وروايات التحريف التي في كتبنا مع انها ضعيفة الاسناد و غالبا ما تحمل على التاويل والتفسير
ومع ذلك فان هذه الروايات لا تستطيع اثبات ان الله امرنا بان نتبع غير القران الذي بين ايدينا
وانه الكتاب السماوي لهذا الزمان وهذا مصداق للاية الكريمة


ففي الواقع ان نسخة القران التي بين ايدينا هي قران علي الصديق عليه السلام وقد نقلها الى
المصحف الذي بين ايدينا الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه وهو من صحح مصحاف عثمانحسب قران علي الصديق عليه السلام لتصبح القران الذي بين ايدينا بامر امير المؤمنين عليه السلامفمذلك مصداق للاية الكريمة بحفظ القران وجاء الائمة من ولده لياكدوا صحة القران وهو النسخة التي بين ايدينا
راجع كتاب قران علي عليه السلام للشيخ علي الكوراني العاملي
http://www.alameli.net/books/index.php?book=14&part=1

اما مصحف الامام المهدي عليه السلام فهو سياتي في زمان تمتلئ فيه الارض قسطا وعدلا
وسيكون فيه الايات بترتيب نزولها وتفسيرها من عند رسول الله فهو مصداق الاية الكريمة لذلك الزمان

ان في الكافي ج 1 ص 69 ( عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه .

... عن أبي عبدالله عليه السلام قال : خطب النبي صلى الله عليه وآله بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته، وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.
... عن عبدالله بن أبي يعفور ، قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لانثق به؟ قال إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله صلى الله عليه وآله ، وإلا فالذي جاء كم به أولى به .
... عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : كل شئ مردود الى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ) .
روي عن النبي صلى الله عليه وآله وعن الأئمة عليهم السلام أنهم قالوا إذا جاءكم منا حديث فاعرضوه على كتاب الله، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالفه فاطرحوه أو ردوه علينا .

القرآن قد تناقل صوتاً اول الامر الى أن دُوّن ، الصوت قد يحصل فيه اختلاف عند الاستماع ، مثلا (ملك) و (مالك) ، فالاختلاف بينهما هو اختلاف صوتي طفيف ، قد يؤدي الى تغيير المعنى ولكنه تغيير ليس شنيع ، فملك ومالك يوم الدين يصبان في نفس المعنى.

هذا من يقول بالتحريف
المذهب الفضلي الضال

أخي العزيز راحع موقع شبكة الشيعة العالمية سوف تجد عنوان هو :
((ومن مقتضيات النبوة الإيمان بأن القرآن الكريم الموجود في أيدي المسلمين اليوم هو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على رسوله وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة .))
وبالتالي من أصل غقيدة الشيعة الاثنا عشرية هو القول بأن القرآن الكريم محفوظ وكل من يخالف العقيدة والقول السابق فهو مخطىء أيا كان .
واعذرني على ردي فانا محسوب على السنة والشيعة معاً

إن كنت تقصد السيد فضل الله فهذا هو رأيه:
فضل الله في ختام مكاشفاته: الذين يتعمدون القول بتحريف القرآن الكريم يسيرون في خط الكفر:
• سنبدأ هذه الحلقة الأخيرة من مكاشفاتك سماحة السيد بقضية مفصلية أخرى معكم، وعنيت بها قصة تحريف القرآن الكريم والذي يقول به بعض أئمتكم، فبودنا أن تحدثنا عن هذه القضية من وجهة نظرك؟


من يقرأ كتاب «الإتقان» للسيوطي فإنّه ينقل أن بعض كبار أهل السنة كانوا يقولون أنّ القرآن قد حذف منه، وبعض الناس يرون أن نسخ التلاوة عبارة عن تحريف للقرآن، كما أن اختلاف القراءات العشر قد يفهمها بعض الناس أنّها نوع من التحريف


- من الطبيعي أن المشكلة هي أن القرآن عندما تعددت الاتجاهات الكلامية والمذهبية الفقهية وغير الفقهية حاول كل فريق أن يأخذ من القرآن حجة على الرأي الذي يرتئيه مما أدى إلى الفهم المحدود المذهبي للقرآن وربما خرج الكثيرون عن ظواهر القرآن من خلال ذلك وأوّلوه على خلاف ظواهره ومن خلال ذلك انطلقت الروايات الموضوعة التي وضعها الرواة حول هذه الآية أو تلك عندما كانوا يجدون فرصة لإغاثة بعض الأسماء التي يقدسونها ويحترمونها أو بعض الأفكار التي يلتزمونها في هذا المجال وبهذا فقد حدثت عندنا في التفسير المأثور الكثير من الأحاديث الموضوعة على النبي وعلى أهل البيت وعلى الصحابة والتي كانت تحرف القرآن عن مساره الطبيعي ومن خلال كل هذه الفوضى المذهبية في الانفتاح على القرآن نشأت هناك بعض الروايات التي تتحدث عن تحريف القرآن لتأكيد مذهب هنا ومذهب هناك وربما كانت بعض مصاديق هذا التحريف موجودة عند السنة وتحدثوا به وعند الشيعة أيضاً.
والمتسالم عليه عند علماء المسلمين الشيعة كما هو عند علماء السنة أن القرآن هو كتاب الله المعصوم الذي ﴿ لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ﴾ وان الله نص على ذلك بقوله ﴿ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ﴾. لذلك فإننا نعتبر أن كل من يلتزم بتحريف القرآن هو إنسان ينحرف عن النص القرآني والتسالم بين المسلمين، ثم إننا عندما ندرس بعض هذه النصوص كونها قرآنا وليست قرآناً فإننا نجد أنها لا تنسجم مع القرآن في بلاغته وإعجازه بل إن الإنسان الذي يملك الثقافة البلاغية يرفض أن تنسب إليه، فكيف يمكن أن تنسب إلى الله؟ إننا نؤكد أن القرآن هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وان كل من ذهب إلى التحريف فهو منحرف عن الخط الأصيل للعصمة القرآنية.
• عفوا سماحة السيد، سأتوقف عند جملتك الأخيرة هذه، وأسأل: هل يستلزم بمن يقول بتحريف القرآن بكفر هذا القائل؟
- إن مسألة الكفر هي المسألة التي تنطلق من إنكار الله وإنكار رسوله وإنكار الضروري من الدين الذي يستلزم تكذيب الرسول في هذا المجال. لذلك فإذا كان هؤلاء يتعمدون ذلك فإنهم يسيرون في خط الكفر أما إذا كانوا ينطلقون من اجتهاد خاطئ فلا بد لنا من مناقشتهم في هذا الاجتهاد الخاطئ.
• أيضا سماحة السيد، ذكرت في إجابتك بأن «غالبية» علماء الشيعة لا يقولون بتحريف القرآن. في حين أن عبدالحسين شرف الدين ومحسن الأميني وغيرهما ينفون وجود هذا القول أصلاً لدى علماء الشيعة، فما تعليقك على ذلك؟
- هذا صحيح؛ ولكنّنا عندما ندرس الذي يُنسب إليه القول بالتحريف، وهو الشيخ النوري الذي ألّف كتاباً عنوانه تحريف كتاب ربّ الأرباب، أنّه كان لا يقصد ذلك، وإنّما كان يقصد الردّ عليه؛ وهذا ما تحدّث به عنه تلميذه الطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة.

إنّنا قلنا أنّ الكفر هو عبارة عن إنكار النبوّة أو ما يؤدّي إلى إنكارها أو إنكار التوحيد والمعاد كذلك؛ أمّا من كان له رأي اجتهادي في هذا المجال وقد يكون مخطئاً، وهو مخطئ في مسألة تحريف القرآن، فهذا لا يكون كافراً بل هو مخطئ وضال في هذا المجال.
ومن يقرأ كتاب «الإتقان» للسيوطي فإنّه ينقل أن بعض كبار أهل السنة كانوا يقولون أنّ القرآن قد حذف منه، وبعض الناس يرون أن نسخ التلاوة عبارة عن تحريف للقرآن، كما أن اختلاف القراءات العشر قد يفهمها بعض الناس أنّها نوع من التحريف؛ لذلك فإن اجتهادنا وفهمنا للآية القرآنية: ﴿ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ﴾ أو ﴿ لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ﴾ أنّ الله تعالى تكفّل بحماية القرآن من الزيادة والنقصان، ولكنّ هذه المسألة كانت محلّ جدل عند أهل السنة ومن بعض الشيعة، ولكنّ الرأي العام الذي يؤمن به الشيعة بأن هذا القرآن هو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على رسوله، ونحن نقرأ في كلّ أحاديث أهل البيت أنّه يُرجعون شيعتهم في تقويم الأحاديث إلى القرآن فيقولون: «ما خالف كتاب الله فهو زخرف، أو اضربوا به عرض الجدار، ولا تقبلوا علينا إلا حديثاً وافق كتاب الله».
وقد سمعتُ من المرحوم الشيخ محمد الغزالي أنّه كان يحدّث أنّه لو كان عند الشيعة زيادات في القرآن لرأينا ولو نسخة واحدة، حتّى أنّ الذين يُنسب إليهم القول بالزيادة أو بالنقصان لم يؤكّدوا هذه الكلمات التي يدّعون نقصانها في القرآن.
والقرآن الذي يتداوله الشيعة في كلّ أنحاء العالم لا يختلف عمّا يتداوله السنّة، فلذلك فإن إثارة هذا الموضوع بالشكل الذي يثيره البعض من المتعصّبين لا يُراد منه إلا تعقيد الأمور؛ لأنّ الذي ينسب إلى الشيعة ذلك فليدلّنا على نسخة واحدة من القرآن في كلّ العالم تختلف عن النسخة التي بين أيدي المسلمين. وألفت إلى أن كثيراً من النسخ المتداولة عندنا هي ممّا تطبعه المملكة.
http://www.rasid.com/artc.php?id=21137

أمجد ( فضل الله المصغر )
لا تخاطبني أبداً أبدا

هل أنتِ سوبر شيعة؟
يبدو لي ذلك مع وجود الصورة أدناه التي تعبر عن التخلف.
أما عن حبيبي السيد فضل الله, فأنا فضلاوي و أفتخر و إلي مو عاجبة خل ينتحر!
http://youtube.com/watch?v=fDuoxMVciDQ
الله الله على هل جمال و النور الرباني.. يرد الروح السيد والله

user name مجنون بحب الحسين ذكر فتنبه
مصيبة أنتم يافضلاويين حتى العربية لاتفقوها ساعدكم الله يا أمجد عَلِيّ
الأخت المؤمنة سوبر شيعة تركت المنتدى الله يذكرها بالخير
حبك برص أنت وياه قول آمين

مجنون

هل لفظَ جبريل عليه السلام (ملك) أم (مالك) ؟

اذا لم تعرف فابق في جنونك ولاتحشر نفسك بما هو فوق مستواك.