تويت
أما نقلتيه من شبه واهية اوها من نسيج العنكبوت في دعاء غير الله فإليك ما هو آتي وأسأل الله ان يعينيك
على ألمها وانصحك إن شتد بك الالم فلا تنادي يا محمد نادي يا الله !!!!
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ، والحمد لله رب العالمين.
واما أن أثبت لك إساءتكم للزهراء بأبي هي وامي فأني أطلب من جنابك طلب ؟ وهو ان تعطيني بعض الوقت لكي أحصي لكي المساوء التي تسيئون بها للزهراء أتعلمين لماذا لانها عصية على الجمع لجمها وكثرتها
وهذا لا يخفى على أهل الإسلام ولكن بشرط ان لا تقولي لي كما قال اسيادك من قبل أن الكتاب الصحيح هو كتاب الله !!!!
لأني سآآتي بنصوص إمامية جعفرية إثني عشرية !
وأرُدفها بكتب أهل السنة .....
تحياتي.........
على ألمها وانصحك إن شتد بك الالم فلا تنادي يا محمد نادي يا الله !!!!
طرق الحديث باكملها
روى أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: كنت عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجلُه ، فقلتُ له: يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك.؟ قال: اجتمع عصبها من ها هنا. قلت: ادع أحب الناس إليك. قال: يا محمد. فانبسطت.
رواه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" رقم: (167ـ 168ـ 169ـ171). وابن الجعد في مسنده: رقم: (2539) وابن منيع في الطبقات الكبرى: (4ـ154)
وهذا الحديث إسناده ضعيف وفيه علل كثيرة:
منها: أن مدار الحديث على أبي إسحاق السبيعي ، وهو مدلس، ولم يصرح بالسماع ممن فوقه.
ومنها: أن أبا إسحاق قد اختلط، ومما يدل على تخليطه في هذا الحديث أنه رواه تارة عن أبي سعيد وتارة عن عبد الرحمن بن سعد ، وتارة عن الهيثم بن حبيش ، وهذا اضطراب يرد به الحديث.
وأمثل ما روي من أسانيده ، على تدليس أبي إسحاق السبيعي فيه، ما رواه البخاري في "الأدب المفرد" (964) قال: حدثنا أبو نعيم قال: حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر، فقال له رجل: أذكر أحب الناس إليك فقال: محمد.
وهذه الرواية أصح ما روي، وأفادت فوائد:
الأولى: قول ابن عمر: محمد، بدون حرف النداء، والشائع عند العرب- كما سيأتي- استعمال يا النداء في تذكر الحبيب ليكون أكثر استحضاراً في ذهن الخادرة رجله، فتنبسط. وابن عمر عدل عن الاستعمال الشائع إلى غيره لما في الشائع من المحذور.
الثانية: أن تذكره للنبي صلى الله عليه وسلم، وأنه أحب الناس إليه هو الحق، لأنه لا يؤمن أحد حتى يكون الرسول صلى الله عليه وسلم أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين. بل ومن نفسه التي بين جنبيه. وهذا ما نعقد عليه قلوبنا، بهداية ربنا.
الثالثة: أن سفيان من الحفاظ الأثبات، فنقله خبر أبي إسحاق بهذا اللفظ يدل على أنه هو المحفوظ، وسواه غلط مردود.
واما أن أثبت لك إساءتكم للزهراء بأبي هي وامي فأني أطلب من جنابك طلب ؟ وهو ان تعطيني بعض الوقت لكي أحصي لكي المساوء التي تسيئون بها للزهراء أتعلمين لماذا لانها عصية على الجمع لجمها وكثرتها
وهذا لا يخفى على أهل الإسلام ولكن بشرط ان لا تقولي لي كما قال اسيادك من قبل أن الكتاب الصحيح هو كتاب الله !!!!
لأني سآآتي بنصوص إمامية جعفرية إثني عشرية !
وأرُدفها بكتب أهل السنة .....
تحياتي.........
تعليق