إعـــــــلان

**الفايق** · 02-06-2008, 08:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

الزميل فايق :
نحن أمام حادثة حقيقية ولسنا أمام شبهة ، هناك مجموعة منافقة حاولت الفتك بالنبي صلى الله عليه وآله في حادثة لها ظروفها وملابساتها ،،.
هل هذا الأمر يعنيك أم لا ؟ أم أن الطغمة المنافقة هي الأهم عندك ؟
أحاديث ابن حزم ليست هي الوحيدة في الموضوع ، وليست الدليل الوحيد إلى أسماء المنافقين ، اقرأ الموضوع بتجرد قبل أن تكتب كلاماً لا قيمة له ، ولا تتوقف عند كلام ابن حزم فما هو إلا أحد الأدلة التي نضعها تباعاً ،،.

أما الأسماء التي سماها شخص قبل ابن حزم ( كأن ابن حزم هو من اخترع هذه الأسماء ولم يروها عن حذيفة ) فلماذا لم تأتي على ذكرها بدل أن تلوح به ؟؟

هذا ادعاء منك انها حادثة حقيقية حتى الان لم تستطع الاتيان بالرواية التي ذكرها ابن حزم عن الوليد بن جميع حتى ننظر في اسنادها فلايكفي توثيق الوليد بن جميع دون بقية رجال الرواية
الشيء الثاني الذي تدعيه بنهاية ردك هو زعمك ان ابن حزم يروي الاسماء عن حذيفه وبالعوده للموضوع لم اجد ذلك

وسا عطيك رواية ذكرها الطبراني في المعجم الكبير دونك اعلها بما شئت من علل الاسناد ففي شبه الرواية التي تستدل بها اضعاف عللها
3017 - حدثنا علي بن عبد العزيز : ثنا الزبير بن بكار قال : تسمية أصحاب العقبة معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدرا وهو الذي قال : يعدنا محمد كنوز كسرة وقيصر وأحدنا لا يأمن على خلائه وهو الذي قال : لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا
قال الزبير : وهو الذي شهد عليه الزبير بهذا الكلام
و وديعة بن ثابت بن عمرو بن عوف وهو الذي قال : إنما كنا نخوض ونلعب وهو الذي قال : مالي أرى قرآنا هؤلاء أرغبنا بطونا وأجبننا عند اللقاء
و جد بن عبد الله بن نبيل بن الحارث من بني عمرو بن عوف وهو الذي قال جبريل عليه السلام : يا محمد من هذا الأسود كثير شعره عيناه كأنهما قدران من صفر ينظر بعيني شيطان وكبده كبد حمار يخبر المنافقين بخبرك وهو المجتر بخرئه
و الحارث بن يزيد الطائي حليف لبني عمرو بن عوف وهو الذي سبق إلى الوشك الذي نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يمسه أحد فاستقى منه
و أوس بن قيظي وهو من بني حارثة وهو الذي قال : إن بيوتنا عورة وهو جد يحيى بن سعيد بن قيس
و الجلاس بن سويد بن الصامت وهو من بني عمرو بن عوف وبلغنا أنه تاب بعد ذلك
و سعد بن زرارة من بني مالك بن النجار وهو المدخن على رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أصغرهم سنا وأخبثهم
و قيس بن فهد من بني مالك بن النجار
و سويد و داعس وهما من بني بلحبلى وهما ممن جهز ابن أبي في تبوك يخذلان الناس
و قيس بن عمرو بن سهل و زيد بن اللصيت وكان من يهود قينقاع فأظهر الإسلام وفيه غش اليهود ونفاق من نافق
و سلامة بن الحمام من بني قينقاع فأظهر الإسلام

ملا حظة "الاتهامات الكبيرة تحتاج الى براهين كبيره وليس مثل هذه الترهات فالاسناد سلاح المؤمن

**موالي من الشام** · 04-06-2008, 03:48 AM

الوليد بن جميع يروي عن عبد الرحمن بن خالد قال ابن حبان ينفرد عن الأثبات بما لا يشبه حديث الثقات فلما فحش ذلك منه بطل الاحتجاج به !

الزميل أبو قسورة :
ماذا يعني ابن حبان بقوله "فلما فحش ذلك منه" ؟؟
أنت أتيت بمثال عن الزمخشري وأنه لما صار معتزلي لم يعد أحديستشهد به ، ولو أن الوليد بن جميع اتبع فرقة ضالة أو انحرف بأفكاره لذاع أمره وعُلِمَ سبب بطلان الاحتجاج به ، لكن لم يروِ أحد عنه ذلك ، غاية الأمر أن بعضهم أنكر عليه أمراً تفرد بنقله وكثرت روايته له "فلما فحش ذلك منه" وهذا الانكار من ابن حبان والحاكم أيضاً شاهد لنا يقوي قولنا ويدل أن ما وصل إلى ابن حزم من روايات وصل لغيره أيضاً ، فذكرها ابن حزم ليبطلها وأخفاها غيره ؛؛.
=============
الزميل الفايق :
جيد أنك تعلم أن الرواية التي أتيت بها من الطبراني باطلة ، ولكن ليس لعلة في السند كما تقول فقط بل لشواهد تاريخية تبطل ما جاء فيها وإن صح سندها ؛؛.
قلت لك سابقاً إن رواية ابن حزم ليست دليلنا الوحيد ، الموضوع اشبع بالروايات الصحيحة والتي تصب كلها في تقوية رواية ابن حزم ، فلا تتوقف عندها متهرباً من باقي الأدلة ؛؛.

ملا حظة "الاتهامات الكبيرة تحتاج الى براهين كبيره وليس مثل هذه الترهات فالاسناد سلاح المؤمن

وهذا تماماً مانفعله ؛ وسنكمله بتوفيق من الله إن شاء الله ؛؛.

**الفايق** · 04-06-2008, 03:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

الزميل الفايق :
جيد أنك تعلم أن الرواية التي أتيت بها من الطبراني باطلة ، ولكن ليس لعلة في السند كما تقول فقط بل لشواهد تاريخية تبطل ما جاء فيها وإن صح سندها ؛؛.
قلت لك سابقاً إن رواية ابن حزم ليست دليلنا الوحيد ، الموضوع اشبع بالروايات الصحيحة والتي تصب كلها في تقوية رواية ابن حزم ، فلا تتوقف عندها متهرباً من باقي الأدلة ؛؛.

وهذا تماماً مانفعله ؛ وسنكمله بتوفيق من الله إن شاء الله ؛؛.

الشواهد التاريخية لا تبطل هذه الرواية لانه في النهاية كلها روايات سواء جائت في كتاب تاريخ او في كتاب حديث ويجب ان ترجع للا سناد الاسناد هذا الذي تخافون منه .
حتى الان تتهرب من جلب هذه الرواية وبذلك يتقرر عجزك عن مواصلة النقاش ورواية الطبراني اقوى بكثير جدا مما ذكره ابن حزم من رواية يكفي انه قال عنها انها من الكذب الموضوع وهو اي ابن حزم يستنكر على الوليد بن جميع رواية هذه الاكاذيب
وهذا اساس الموضوع الذي بنيت عليه ما تسميه ادله اخرى لا حاجة لنقاشها حتى ترد على اصل موضوعك

**resturant** · 04-06-2008, 07:50 PM

************

م6

**غدير الولاء** · 04-06-2008, 07:56 PM

العضو resturant

قبحك الله ألا لعنة الله عليك وعلى أصنامك الثلاثة وعلى علمائك بن باز وبن عثيمين والخسيس
سودّ الله وجهك سواد مايبيض
ياكاذب يامفتري يا أحمق

**resturant** · 04-06-2008, 07:59 PM

*********

م6

**موالي من الشام** · 05-06-2008, 04:51 AM

الشواهد التاريخية لا تبطل هذه الرواية لانه في النهاية كلها روايات سواء جائت في كتاب تاريخ او في كتاب حديث ويجب ان ترجع للا سناد الاسناد هذا الذي تخافون منه .

الزميل الفايق :
لم ولن يأتِ اليوم الذي نعبد فيه الأسانيد حتى نخافها ، إنما يخاف الإسناد من يعبده أمثالك ؛؛.

حتى الان تتهرب من جلب هذه الرواية وبذلك يتقرر عجزك عن مواصلة

صديقي الفايق :
يبدو أنك لم تقرأ ماكتبته أسفل الرواية ، لذا فإني سأعيد عليك ذلك علك تنعش ذاكرتك المتوقفة ، وبعد ذلك لن ألتفت لكلامك إذا كان بلا فائدة ؛؛.
وَأَمَّا حَدِيثُ حُذَيْفَةَ فَسَاقِطٌ ‏,‏ لأََنَّهُ مِنْ طَرِيقِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ وَهُوَ هَالِكٌ ، وَلاَ نَرَاهُ يَعْلَمُ مَنْ وَضَعَ الْحَدِيثَ فَإِنَّهُ قَدْ رَوَى أَخْبَارًا فِيهَا أَنَّ أَبَا بَكْرٍ ‏,‏ وَعُمَرَ ‏,‏ وَعُثْمَانَ ‏,‏ وَطَلْحَةَ ‏,‏ وَسَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ ، رضي الله عنهم ، أَرَادُوا قَتْلَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلْقَاءَهُ مِنْ الْعَقَبَةِ فِي تَبُوكَ وَهَذَا هُوَ الْكَذِبُ الْمَوْضُوعُ الَّذِي يَطْعَنُ اللَّهُ تَعَالَى وَاضِعَهُ فَسَقَطَ التَّعَلُّقُ بِهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ‏.‏

أولاً : طعن ابن حزم بهذه الرواية بسبب الوليد بن جميع باطل فالرجل ثقة وممن روى عنه البخاري ومسلم ، وبذلك فهذه الرواية التي أوردها ابن حزم وجعل علتها الوليد بن جميع تكون رواية معتبرة ،،.
ثانياً : من الملفت اكتفاء ابن حزم بذكر الوليد بن جميع باعتباره هالكاً وسبب سقوط هذه الرواية ، فإذا كان علة هذه الرواية رجلاً بهذه الوثاقة ومن رجال البخاري ومسلم فما بالنا بباقي رجالها الذين أغفل ذكرهم ابن حزم ،،.
ثالثاً : يقول ابن حزم : "ولا نراه يعلم من وضع الحديث " وهذا الكلام يبطل لمجرد كون الوليد بن جميع ثقة وهذا الكلام لا دليل عليه وليس إلا رأي ابن حزم بالوليد بن جميع ،،.
رابعاً : يقول ابن حزم أيضاً " فإنه قد روى أخباراً " أي أن هذه الرواية ليست الوحيدة ،،.
خامساً : لماذا لم تصلنا هذه الروايات التي رواها الوليد بن جميع ومن أخفاها وأين باتت ؟؟

وَأَمَّا الْمَوْقُوفَةُ عَلَى حُذَيْفَةَ فَلاَ تَصِحُّ وَلَوْ صَحَّتْ لَكَانَتْ بِلاَ شَكٍّ عَلَى مَا بَيَّنَّا مِنْ أَنَّهُمْ صَحَّ نِفَاقُهُمْ وَعَاذُوا بِالتَّوْبَةِ ‏,‏ وَلَمْ يَقْطَعْ حُذَيْفَةُ ، وَلاَ غَيْرُهُ عَلَى بَاطِنِ أَمْرِهِمْ ‏,‏ فَتَوَرَّعَ عَنْ الصَّلاَةِ عَلَيْهِمْ‏.‏ وَفِي بَعْضِهَا أَنَّ عُمَرَ سَأَلَهُ ‏:‏ أَنَا مِنْهُمْ فَقَالَ لَهُ ‏:‏ لاَ ‏,‏ وَلاَ أُخْبِرُ أَحَدًا غَيْرَك بَعْدَك وَهَذَا بَاطِلٌ كَمَا تَرَى ‏,‏ لأََنَّ مِنْ الْكَذِبِ الْمَحْضِ أَنْ يَكُونَ عُمَرُ يَشُكُّ فِي مُعْتَقَدِ نَفْسِهِ حَتَّى لاَ يَدْرِي أَمُنَافِقٌ هُوَ أَمْ لاَ

هنا في هذه الرواية يستبعد ابن حزم أن يسأل عمر حذيفة هل هو منافق أم لا ويقول هذا محال !

أولاً : الحقيقة والمعلوم والمتسالم به بل ويفتخر به أهل السنة ويصفونه بتواضع عمر بن الخطاب ، أن عمر سأل حذيفة عن ذلك وقد ورد الخبر مراراً عند القوم
" وقد ناشده عمر بن الخطاب رضي الله عنه أأنا من المنافقين فقال لا ولا أزكي أحدا بعدك "
وهذه العبارة مشتهرة كثيراً ،،.
إذاً نتيجة هذا كله أن عمربن الخطاب يشك بإيمانه ،،.
ثانياً : من هؤلاء الذين لم يصل عليهم حذيفة ، ثم يأتي ابن حزم مدافعاً عنهم ويقول " وَلَوْ صَحَّتْ لَكَانَتْ بِلاَ شَكٍّ عَلَى مَا بَيَّنَّا مِنْ أَنَّهُمْ صَحَّ نِفَاقُهُمْ وَعَاذُوا بِالتَّوْبَةِ ‏,‏ وَلَمْ يَقْطَعْ حُذَيْفَةُ ، وَلاَ غَيْرُهُ عَلَى بَاطِنِ أَمْرِهِمْ ‏,‏ فَتَوَرَّعَ عَنْ الصَّلاَةِ عَلَيْهِمْ‏ "
لماذا يحاول ابن حزم تبرئة منافقين حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وآله ؟؟
إذا كان يقول عن حذيفة "وَلَمْ يَقْطَعْ حُذَيْفَةُ ، وَلاَ غَيْرُهُ عَلَى بَاطِنِ أَمْرِهِمْ " فهل قطع ابن حزم على باطن أمرهم وعلم توبتهم ؟؟!!!
ثالثاً : يقول ابن حزم " وَفِي بَعْضِهَا أَنَّ عُمَرَ سَأَلَهُ ‏" وهنا احتمالين ، إما أنه يقصد بـ ( في بعضها ) أي في جزء من هذه الرواية ، فيكون اسم عمر ورد كأحد المنافقين في حديثين في هذه الرواية وفي التي سبقتها ، أو أنه يقصد بـ ( في بعضها ) أي في بعض الروايات ، فيكون ثبت كما قلت : أنه يوجد روايات غير هذه الرواية ( أُخفِيَت وعُمِيَ عنها ) رويت عن حذيفة ورد فيها ذكر عمر بن الخطاب كأحد المنافقين لعنهم الله الذين أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله ،،.

الزميل الفايق هذا ما أورده ابن حزم في المحلى ، لكننا لم نكتف به حتى تتوقف عنده وتأتنا بطلب محال فإن كنت تريد رواية ابن حزم كاملة فعليك به سله عنها ولمَ أوردها مسلماً بها وأعلها بالوليد بن جميع ؛ أما نحن فكما قلت لك لم نكتف براواية ابن حزم بل أوردنا لها مايصدقها من روايات عديدة وكثيرة ومن كتبكم كهذه مثلاً ؛.
» كنز العمال / ج: 13 ص : 343 :
36961 ـ ( مسند عمر ) عن حميد بن هلال قال : أتي عمر ابن الخطاب برجل يصلي عليه فدعا بوضوء ليصلي عليه وعنده حذيفة فمرزه مرزة شديدة ، قال عمر : اذهبوا فصلوا على صاحبكم من غير أن يخبره ، فقال عمر : ياحذيفة ! أمنهم أنا ؟ قال : لا ، قال : ففي عمالي أحد منهم ؟ قال : رجل واحد ، وكأنما دل عليه حتى نزعه من غير أن يخبره ( رستة في الإيمان ) .
هامش : فمرزه أي قرصه بأصابعه لئلا يصلي عليه . النهاية 4 / 318 .
36962 ـ عن زيد بن وهب قال : مات رجل من المنافقين فلم يصل عليه حذيفة ، فقال له عمر : أمن القوم هذا ؟ قال : نعم ، قال : بالله أمنهم أنا ؟ قال : لا، ولن أخبر بعدك أحداً ( رستة )

لماذا رمز حذيفة عمراً لئلا يصلي على الرجل ؟؟ من الملاحظ استجابة عمر لحذيفة فأمر الناس بالصلاة على الرجل وبقي مع حذيفة
هل كان هذا الرجل من المنافقين الذين أرادوا قتل النبي ولم يصل حذيفة عليهم ؟
من هو هذا الرجل الذي كُتِمَ اسمه ؟ لماذا يكتم اسم هذا المنافق ؟!
لماذا يسأل عمر حذيفة عن مكنون سره كما سأل أم سلمة رضوان الله عليها ؟؟
في الحديث الثاني (36926) تصريح أن الرجل منافق ، فيتجدد السؤال من هو هذا المنافق ؟؟
بل يوجد تصريح بأن الرجل من منافقي العقبة يتضح من سؤال عمر " أمن القوم هذا " فإذا علم عمر أن هذا الرجل من منافقي العقبة ألم يعلم بأنه لم يكن منهم ؟؟ كيف يسأل أحدٌ _عن نفسه_ أحداً بشأن حادثة بهذه الخطورة والأهمية أكان فيها أم لا ؟؟ إما أنه كان في تلك الليلة ثملاً ( سكران ) أو أنه يسعى لنيل صك البراءة من حذيفة ؟ ولو صرح حذيفة لعمر باسمه لقتله !!!

ولا أظن أنه يخفى على أحد مهما بلغ ضعف عقله ( غباءه ) شدة الصلة والترابط بين هذه الروايات ببعضها ، لذا أنصحك ياصديقي أن تبتعد عن التشتيت وأعمل عقلك جيداً واعرف الحق تعرف أهله ولا تكن عبداً لغير الله ؛؛.

ولأزيد من طمأنتك أقول لك متساهلاً متماشياً معك :
إن أضعف الإيمان كما يقال هو أن ( أبو بكر وعمر ) متهمين مثلهم مثل المنافقين الذين ذكرتهم ( ومع ذلك فأنتم تجعلون منهم خيرة الرجال ) بل هم في دائرة الاتهام أكثر منهم
أولاً : لكونهم من أفراد جيش تبوك وكما قلت أن أفراد الجيش يبقى مشكوك في إيمانهم إلى ثبوت أسماء المنافقين يقيناً ؛.
ثانياً : لورود أسمائهم في رواية ابن حزم ( مهما كانت درجة الرواية ) ؛.
ثالثاً : لانطباق كثير من الصفات والشهادات عليهم ، مثل تورع حذيفة عن الصلاة على أبي بكر وعمر أو سؤال عمر المتكرر لحذيفة أ هو من المنافقين أم لا وهذا ما استنكره ابن حزم بل ولا يقبل به عقل أن لا يدري الإنسان أكان في حادثة ما أم لم يكن أو سؤاله (عمر) لحذيفة أ هو مؤمن أم منافق ؛؛.
رابعاً : لشدة اتصالهم برسول الله صلى الله عليه وآله ( ظاهراً أمام الناس ) وهذا يتناسب ووصف النبي لهم بكلمة أصحابي وكذا مع أمر النبي صلى الله عليه وآله في كتمان أسمائهم وعدم قتلهم "قالوا : أولا تأمر بهم يا رسول الله إذا فنضرب أعناقهم قال أكره أن يتحدث الناس ويقولوا : إن محمدا قد وضع يده في أصحابه فسماهم لهما وقال اكتماهم "
خامساً : لما ظهر منهما من إيذاء وعصيان للنبي صلى الله عليه وآله في آخر أيام عمره الشريف في رزية الخميس التي قال عمر فيها " إن الرجل ( النبي صلى الله عليه وآله ) يهجر وعندكم كتاب الله حسبنا كتاب الله " وتخلف الرجلين عن جيش أسامة ثم ما كان منهما بأمر الخلافة واغتصابها واغضاب الزهراء عليها السلام وسلبها فدكاً ومنعها ارثها من رسول الله صلى الله عليه وآله ؛ كل هذا وما زلتم معاندين للحق معرضين عنه تجعلون للرجلين فضائل ومناقب والتاريخ وصحاحكم لا تثبت لهما إلا كل خزي وإثم وطغيان ؛؛.
وما سيأتي من روايات سيعمل على إتمام وضعهم في دائرة الاتهام ؛؛.

النقاش ورواية الطبراني اقوى بكثير جدا مما ذكره ابن حزم من رواية يكفي انه قال عنها انها من الكذب الموضوع وهو اي ابن حزم يستنكر على الوليد بن جميع رواية هذه الاكاذيب

إذا كان كما تقول ، لمً لاتقوم بفتح موضوع خاص تفند فيه تلك الرواية وتدعمها بالأدلة ؛؛.
وهل أعل ابن حزم الرواية بغير الوليد بن جميع حتى تتمسك بقوله أنها من الكذب الموضوع ؛؛.

وهذا اساس الموضوع الذي بنيت عليه ما تسميه ادله اخرى لا حاجة لنقاشها حتى ترد على اصل موضوعك

صديقي الموضوع لم يبنى على أساس رواية ابن حزم بل على أساس الروايات المقطوع بها عن أئمة أهل البيت عليهم السلام ، والتي سنوردها لاحقاً ؛؛.

**نبع المودة** · 06-06-2008, 02:02 AM

اخي الكريم بارك الله فيك

ولاادري الى متى يتمسك القوم بما املاه عليهم
بني امية بما وضعوه حول الصحابة من هالة القدسية المزيفة
ليبررو افعالهم

اما ان لهم ان ينتبهو ويراجعو انفسهم؟!!!

**موالي من الشام** · 07-06-2008, 09:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نبع المودة

اخي الكريم بارك الله فيك

ولاادري الى متى يتمسك القوم بما املاه عليهم
بني امية بما وضعوه حول الصحابة من هالة القدسية المزيفة
ليبررو افعالهم

اما ان لهم ان ينتبهو ويراجعو انفسهم؟!!!

بارك الله فيك أخي الكريم نبع المودة حفظك الله ورعاك
======================================
قال تعالى: ( ولئن سألتَهم ليقولُنّ إنّما كنّا نخوضُ ونلعبُ قلْ أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤنَ * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانِكمْ إن نعفُ عن طائفة منكم نعذّبْ طائفةً بأنّهم كانوا مُجرمين ) التوبة 65/66.
=============
وقال تعالى في السورة نفسها أيضاً: ( يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمةَ الكفـر وكفروا بعد إسلامِـهم وهَمّوا بما لم ينالوا وما نَقَموا إلاّ أن أغناهُمُ اللهُ ورسوله من فضله فإن يتوبوا يكُ خيراً لهم وإن يَتولّوْا يعذّبهُمُ اللهُ عذاباً أليماً في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من وليّ ولا نصـير ) التوبة 74..
قال الطبرسي في مجمع البيان في ذيل الآيات الأُولى: " قيل: نزلت في اثني عشر رجلاً وقفوا على العقبة ليفتكوا برسول الله (صلى الله عليه وآله) عند رجوعه من تبوك، فأخبر جبرئيل رسول الله (صلى الله عليه وآله) بذلك وأمره أن يرسل إليهم ويضرب وجوه رواحلهم، وعمّار كان يقود دابّة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وحذيفة يسوقها، فقال لحذيفة: اضرب وجوه رواحلهم، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّه فلان وفلان. حتّى عدّهم كلّهم.
فقال حذيفة: ألا تبعث إليهم فتقتلهم؟!
فقال: أكره أن تقول العرب لمّا ظفر بأصحابه أقبل يقتلهم.
عن ابن كيسان.
وروي عن أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) مثله، إلاّ أنّه قال: ائتمَروا بينهم ليقتلوه، وقال بعضهم لبعض: إن فطن نقول: إنّا كنّا نخوض ونلعب، وإن لم يفطن نقتله ".
وفي ذيل الآيات اللاحقة قال: " وقيل: نزلت في أهل العقبة ; فإنّهم ائتمروا في أن يغتالوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) في عقبة عند مرجعهم من تبوك وأرادوا أن يقطعوا انساع راحلته، ثمّ ينخسوا به، فأطلعه الله تعالى على ذلك، وكان من جملة معجزاته ; لأنّه لا يمكن معرفة مثل ذلك إلاّ بوحي من الله تعالى..
فسار رسول الله (صلى الله عليه وآله) في العقبة وعمّار وحذيفة معه، أحدهما يقود ناقته والآخر يسوقها، وأمر الناس كلّهم بسلوك بطن الوادي، وكان الّذين همّوا بقتله اثني عشر رجلاً أو خمسة عشر رجلاً على الخلاف فيه، عرفهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسمّاهم بأسمائهم واحداً واحداً.
عن الزجّاج والواقدي والكلبي، والقصّة مشروحة في كتاب الواقدي..
وقال الباقر (عليه السلام): كانت ثمانية منهم من قريش وأربعة من العرب "(مجمع البيان للطبرسي 5/70 - 78).
وقال الزمخشري في ذيل الآية 74: " أقام رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم في غزوة تبوك شهرين ينزل عليه القرآن، ويعيب المنافقين فيسمع من معه منهم، منهم الجلاس بن سويد... ـ إلى أن قال: ـ فتاب الجلاس وحسنت توبته.
( وكفروا بعد إسلامهم ): وأظهروا كفرهم بعد إظهارهم الإسلام.
( وهمّوا بما لم ينالوا ): وهو الفتك برسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم، وذلك: عند مرجعه من تبوك تواثق خمسة عشر منهم على أن يدفعوه عن راحلته إلى الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل، فأخذ عمّار بن ياسر بخطام راحلته يقودها وحذيفة خلفها يسوقها، فبينما هما كذلك إذ سمع حذيفة بوقع أخفاف الإبل وبقعقعة السلاح، فالتفت فإذا قوم

متلثّمون، فقال: إليكم إليكم يا أعداء الله، فهربوا " ( الكشاف للزمخشري 2/291 ).
وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني في كتاب الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشّاف في ذيل كلام الزمخشري المتقدّم: " أخرجه أحمد من حديث أبي الطفيل، قال: لمّا قفل رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ]وسلّم من غزوة تبوك أمر منادياً ينادي لا يأخذنّ العقبة أحد، فإنّ رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم يسير وحده..
فكان النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم يسير وحذيفة (رضي الله عنه) يقود به، وعمّار (رضي الله عنه) يسوق به، فأقبل رهط متلثّمين على الرواحل حتّى غشـوا النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم، فرجع عمّار فضرب وجوه الرواحل، فقال النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم لحذيفة: قُد قُد. فلحقه عمّار فقال: سُـق سُـق. حتّى أناخ، فقال لعمّار: هل تعرف القوم؟!
فقال: لا، كانوا متلثّمين، وقد عرفت عامّة الرواحل.
فقال: أتدري ما أرادوا برسول الله؟!
قلت: الله ورسوله أعلم.
فقال: أرادوا أن يمكروا برسول الله فيطرحوه من العقبة.
فلمّا كان بعد ذلك وقع بين عمّار (رضي الله عنه) وبين رجل منهم شيء ممّا يكون بين الناس، فقال: أنشدكم الله، كم أصحاب العقبة الّذين أرادوا أن يمكروا برسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم؟!
فقال: ترى أنّهم أربعة عشر، فإن كنت فيهم فهم خمسة عشر..
ومن هذا الوجه رواه الطبراني والبزّار، وقال: روي من طريق عن

حذيفة، وهذا أحسنها وأصلحها إسناداً.
ورواه ابن إسحاق في المغازي، ومن طريقه البيهقي في الدلائل، عن الأعمش، عن عمرو بن مرّة، عن أبي البختري، عن حذيفة بن اليمان، قال: كنت آخذاً بخطام ناقة رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم أقود به، وعمّار (رضي الله عنه) يسوق الناقة حتّى إذا كنّا بالعقبة وإذا اثني عشر راكباً قد اعترضوه فيها، قال: فانتهت إلى رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم فصرخ بهم فولّوا مدبرين " ( ذيل الكشاف 2/292 ).
وقال الفخر الرازي في تفسيره الكبير ـ بعد أن ذكر أسباباً أُخرى لنزول هذه الآيات ـ: " قال القاضي: (يبعد أن يكون المراد من الآية هذه الوقائع ; وذلك لأنّ قوله: ( يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر )إلى آخـر الآية، كلّها صيغ الجموع، وحمل صيغة الجمع على الواحد، خلاف الأصل.
فإن قيل: لعلّ ذلك الواحد قال في محفل ورضي به الباقون.
قلنا: هذا أيضاً خلاف الظاهر ; لأنّ إسناد القول إلى من سمعه ورضي به خلاف الأصل..
ثمّ قال: بلى الأوْلى أن تُحمل هذه الآية على ما روي: أنّ المنافقين همّوا بقتله عند رجوعه من تبوك، وهم خمسة عشر تعاهدوا أن يدفعوه عن راحلته إلى الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل، وكان عمّار بن ياسر آخذاً بالخطام على راحلته وحذيفة خلفها يسوقها، فسمع حذيفة وقع أخفاف الإبـل وقعقـعة السـلاح، فالتـفت فإذا قـوم متلثّمـون، فقال: إليكـم إليكـم

يا أعداء الله، فهربوا..
والظاهر أنّهم لمّا اجتمعوا لذلك الغرض، فقد طعنوا في نبوّته ونسبوه إلى الكذب والتصنع في إدّعاء الرسالة، وذلك هو قول كلمة الكفر. وهذا القول اختيار الزجّاج).
فأمّا قوله: ( وكفروا بعد إسلامهم )، فلقائل أن يقول: إنّهم أسلموا، فكيف يليق بهم هذا الكلام؟! والجواب من وجهين:
الأوّل: المراد من الإسلام: الذي هو نقيض الحرب ; لأنّهم لمّا نافقوا، فقد أظهروا الإسلام، وجنحوا إليه، فإذا جاهروا بالحرب، وجب حربهم.
والثاني: أنّهم أظهروا الكفر بعد أن أظهروا الإسلام.
وأمّا قوله: ( وهمّوا بما لم ينالوا )، المراد: إطباقهم على الفتك بالرسول، والله تعالى أخبر الرسول عليه السلام بذلك حتّى احترز عنهم، ولم يصلوا إلى مقصودهم..
ـ إلى أن قال في ذيل الآيات الثلاث التي تتلو الآية المزبورة ـ: اعلم أنّ هذه السورة أكثرها في شرح أحوال المنافقين، ولا شكّ أنّهم أقسام وأصناف، فلهذا السبب يذكرهم على التفصيل " ( التفسير الكبير للفخر الرازي 16/136 - 138 ).

_ قيل في سورة براءة :
عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عبّـاس: سورة التوبة؟
فقال: التوبة؟! بل هي الفاضحة، ما زالت تنزل: " ومنهم.. " حتّى ظننّا أن لن يبقى منّا أحد إلاّ ذُكر فيها..
روى عاصم بن زر بن حبيش، عن حذيفة، قال: يسمّونها سورة التوبة وهي سورة العذاب.

**موالي من الشام** · 09-06-2008, 02:18 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

يرفع للفائدة

**العلوي1** · 19-12-2009, 12:20 AM

موضوع مهم جدا

نرفعه بالصلاة على محمد وال محمد

رفع الله قدركم ياموالي من الشام .

**المنيعي** · 19-12-2009, 02:59 AM

انا استغرب من صاحب الموضوع بايراده روايه ثم يستشهد
ويقول ان ابن حزم يضعف الوليد بن جميع
بناء على ما جاء من الاقوال
وبما انه تم رفع الموضوع
فهلا ذكرتم الروايه التى سندها الوليد بن جميع مع بقيه الرواه
فان لم يكن عندكم الروايه ولا الاسناد
فلم تم رفع الموضوع
ولاتنسي يا من رفعت الموضع
البينه على من ادعى
بالانتظار

**اليونس 1** · 19-12-2009, 04:10 AM

بارك الله بالاخوة اهل السنة
الموضوع قديم والشبهة قديمة وساقطة بسقوط السند !
ولا يعتمد على تضعيف ابن حزم للوليد بن جميع
وان كان البعض ضعفه .
ورواياته للمناكير لا تعني انه ساقط الرواية .
ولكن ابن حزم نبه على امر في رواية الوليد الساقطة .
بقوله ان الوليد لا يعرف من وضعها .
يعني الافة من غير الوليد بن جميع ولكن افة الوليد انه حدث بها وهي من مناكيره .

وعلى كل حال
فالصحابة المقربون لم يكونوا من المنافقين والا ليثبتوا انهم ماتوا
بالدبيلة .؟؟!!!

فان قالوا انهم 12 منافق
فالاربعة نساهم الراوي
وقطعا وجزما لا يكون منهم الاعلام من الصحابة والا لتذكر الراوي
موت ابي بكر ومقتل عمر ومقتل عثمان رضي الله عنهم وارضاهم
حين يتوفون . والا كيف ينساهم .

اما باقي الكلام والنقل فهو حشو وزحافات دخلت على القصيدة النثرية الانشائية فشطرتها وانهكت بيوتها واوتادها .

**موالي من الشام** · 19-06-2010, 02:25 AM

بارك الله بالاخوة اهل السنة
الموضوع قديم والشبهة قديمة وساقطة بسقوط السند !
ولا يعتمد على تضعيف ابن حزم للوليد بن جميع
وان كان البعض ضعفه .
ورواياته للمناكير لا تعني انه ساقط الرواية .
ولكن ابن حزم نبه على امر في رواية الوليد الساقطة .
بقوله ان الوليد لا يعرف من وضعها .
يعني الافة من غير الوليد بن جميع ولكن افة الوليد انه حدث بها وهي من مناكيره .

عجيب هذا الكلام .. لو وجد ابن حزم احد يمكن له تضعيفه لفعل واعل الرواية به مما يعني ان رجالها غاية الوثاقة ، فالرواية لم تصل لابن حزم من دون سند ، اذ لو كان لم يكن بحاجة لمناقشتها واسقاطها بالوليد .
والامر الذي نبه اليه ابن حزم كما تقول اعتدنا عليه من علمائكم في اختراع اعذار لا يقبلها عاقل وادعاء الوضع ساقط راساً على عقب .

يرفع

**مع التحية** · 19-06-2010, 02:51 AM

يا اخوان هل تريدون ان نصدق هذا الكلام ونكذب كتاب الله اتقو الله والله كلها دسائس لتفريق الامه مالها من صحه ولو كنتم ترجعون الى كتاب الله لبطلت الكثير الكثير من الادعائات كيف تقولون ان الوليد يعرف من هم المنافقين وان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن اصلا يعلم المنافقين وبدليل هذه الايه

ﭧ ﭨ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭽ ﭬ ﭭ ﭮ ﭯ ﭰﭱ ﭲ ﭳ ﭴﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺﭻ ﭼ ﭽﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﭼ[FONT='Arial','sans-serif'] [/FONT][FONT='Arial','sans-serif']التوبة: ١٠١[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']الله تبارك وتعالى يقول لا تعلمهم نحن نعلمهم [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وتقولون انه الوليد يعلمهم وقد اسره رسول الله ومن هذا الكلام لا قول بعد قول الله عز وجل[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وهنا لابد للعاقل ان يفكر اذا كان التلفيق وصل لتكذيب كتاب الله فماذا يجب ان نعمل[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لانستطيع الا ان نرد كل مسائله الى القران ونفكر بها وندرسها من كل جوانبها[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

أبوبكر وعمر و... أرادوا قتل النبي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين