تويت
سلام عليك يا سيدي يا أبا الحسن السلام على جدتك الحوراء كعبة الأحزان
سيدتي .. في ظلمة الليل الحزينة.. جئت أواسيك أيتها المسبية.. وبمصابك الجلل أعزيك ... ومن هؤلاء الظلام أدعوا لك بالفرج .. فقمت بقراءة دعاء الفرج لسيدي ومولاي صاحب العصر والزمان .. وبينما كنت كذلك قمت أتمتم بكلمات حزينة .. بالعبرة مليئة ... فقلت .. مهدينا كم أربعين مضت على الحوراء كم ليلة باتت في حزان .. كم ليلة عذبت من قبل الأوجاس .. ليلة وليلة وليلة وانطوت الأيام ثم عاد الظلام ليجددوا الأربعين عليها بالمصاب بالأحزان .. فيعذبونها بالإهمال لها ولحرمها وزوارها .. فأين أنت أيها المهدي الهمام.. لتزيل عن جدتك الحوراء الغمام .. فأنت حتماً في غضب شداد على هؤلاء اللصوص الظلام وأولهم الظالم الكبير الحوت الطماع (حسن مراد دوست )اللهم ألعنه وأنزل نقمتك عليه يا رحمن..
* فلم أرى طمع مثل طمع اللص حسن مراد دوست الذي يدخل له من خلال سرقته أموال السيدة كل يوم يحصل على مبلغ كبيرجداً لاحظوا كل يوم من نذور الزوار التي تضعها في الضريح ومن خلال التبرعات أيضاً التي تتبرع بها الزوار في مكتب التبرعات ..
* وحسن مراد دوست هو (الصراف) الذي يصرف هذه الأموال الكثيرة أي يحولها من العملات العربية والأجنبية إلى العملة السورية بأساليبه الخاصة ..
*فهو أيضاً وبمساعدة حيتانه الظالمة يسرق السجاد الذي تأتي به الزوار من أجل الحرم والمصلى .. ثم تعالى وأنظر للمصلى أنظر لسجاده كيف متسخ ورائحته نتنة لو كان السجاد يفرش ولا يسرق لا ما كان السجاد كهذا.. كله بسبب الإهمال من قبل القائمين عليه أنا أرى بنفسي هؤلاء الذين يلتفون على الزوار زائر زائر ويقولون له تبرع للمصلى تبرع من أجل صيانة المصلى وربما الكثير رأى وسمع هذا .. ولكن أين تذهب هذه الأموال ألم تتساءل أيها الزائر.. لو كانت تذهب لحرم السيدة ومصلاها للاحظت أنا التغيير ولاحظته أنت أيضاً ..
*والحمامات أنظر لها .. بهذه الأموال التي تأتي من قبل الزوار لو صرفت على الحرم لبنيت بها حمامات من أفخم الحمامات للزوار السيدة
هل سبق ودخلت في أي الأماكن المقدسة حماماً لتقضي به حاجتك ورأيت بابه مكسور ومائه بارد ومتسخ .. نعم أنه في حمامات حرم السيدة زينب سلام الله عليها فما أغربهم من لصوص طماعة
* كما أن هناك الكثير من الأموال تأتي لهم أيضاً وببساطة وفي كل يوم من خلال الكثير من الحملات التي تدخل بجانب الضريح لوحدها فهي قبل الدخول تدفع ثروة باهظة لهؤلاء اللصوص فأين تذهب هذه الأموال كلها للأسف الشديد تذهب لهم أيضاً.. فهم يتاجرون بحرم السيدة من أجل المال..
*لو جمعت كل هذه الأموال من الضريح ومن مكتب التبرعات ومن التبرع في المصلى ومن بيع السجاد ومن خلال دخول الحملات يومياً حتماً سيذخرون مبلغ كبير من المال
ساعد الله قلبك يا سيدتي على هذه المصائب الكبيرة فبصبرك ودعاء الشيعة الموالية ستنجلي كل هذه المصائب بأذن الله تعالى وبظهور الإمام الحجة المنتظر اللهم عجل في فرجه الشريف
ولكن فلنستقي الصبر من زينب الحوراء فقد عرف عنها الصبر الدفين منذ نعومة أظفارها إلى زمنها في كربلاء وإلى الآن فما أقوى صبرك يا سيدتي وأعظم صفاتك فأنت قدوتي وقدوة كل شيعي وفي ..
ألم يقل العلي الأعلى بأنه ستنتصب للحسين شيعة تقم له العزاء وتندبه في كل عاشوراء فأين من سيندب الحوراء ويقيم لها العزاء على مصائب الدهر وما يفعله الظلام لها .. فقريباً ستنتهي أسطورة زينب الحوراء مع لصوصها الظلام بقدوم الحجة القائم المنتظر اللهم عجل فرجة الشريف قريباً..
* اللهم ألعن حسن مراد دوست إلى يوم القيامة
سيدتي .. في ظلمة الليل الحزينة.. جئت أواسيك أيتها المسبية.. وبمصابك الجلل أعزيك ... ومن هؤلاء الظلام أدعوا لك بالفرج .. فقمت بقراءة دعاء الفرج لسيدي ومولاي صاحب العصر والزمان .. وبينما كنت كذلك قمت أتمتم بكلمات حزينة .. بالعبرة مليئة ... فقلت .. مهدينا كم أربعين مضت على الحوراء كم ليلة باتت في حزان .. كم ليلة عذبت من قبل الأوجاس .. ليلة وليلة وليلة وانطوت الأيام ثم عاد الظلام ليجددوا الأربعين عليها بالمصاب بالأحزان .. فيعذبونها بالإهمال لها ولحرمها وزوارها .. فأين أنت أيها المهدي الهمام.. لتزيل عن جدتك الحوراء الغمام .. فأنت حتماً في غضب شداد على هؤلاء اللصوص الظلام وأولهم الظالم الكبير الحوت الطماع (حسن مراد دوست )اللهم ألعنه وأنزل نقمتك عليه يا رحمن..
* فلم أرى طمع مثل طمع اللص حسن مراد دوست الذي يدخل له من خلال سرقته أموال السيدة كل يوم يحصل على مبلغ كبيرجداً لاحظوا كل يوم من نذور الزوار التي تضعها في الضريح ومن خلال التبرعات أيضاً التي تتبرع بها الزوار في مكتب التبرعات ..
* وحسن مراد دوست هو (الصراف) الذي يصرف هذه الأموال الكثيرة أي يحولها من العملات العربية والأجنبية إلى العملة السورية بأساليبه الخاصة ..
*فهو أيضاً وبمساعدة حيتانه الظالمة يسرق السجاد الذي تأتي به الزوار من أجل الحرم والمصلى .. ثم تعالى وأنظر للمصلى أنظر لسجاده كيف متسخ ورائحته نتنة لو كان السجاد يفرش ولا يسرق لا ما كان السجاد كهذا.. كله بسبب الإهمال من قبل القائمين عليه أنا أرى بنفسي هؤلاء الذين يلتفون على الزوار زائر زائر ويقولون له تبرع للمصلى تبرع من أجل صيانة المصلى وربما الكثير رأى وسمع هذا .. ولكن أين تذهب هذه الأموال ألم تتساءل أيها الزائر.. لو كانت تذهب لحرم السيدة ومصلاها للاحظت أنا التغيير ولاحظته أنت أيضاً ..
*والحمامات أنظر لها .. بهذه الأموال التي تأتي من قبل الزوار لو صرفت على الحرم لبنيت بها حمامات من أفخم الحمامات للزوار السيدة
هل سبق ودخلت في أي الأماكن المقدسة حماماً لتقضي به حاجتك ورأيت بابه مكسور ومائه بارد ومتسخ .. نعم أنه في حمامات حرم السيدة زينب سلام الله عليها فما أغربهم من لصوص طماعة
* كما أن هناك الكثير من الأموال تأتي لهم أيضاً وببساطة وفي كل يوم من خلال الكثير من الحملات التي تدخل بجانب الضريح لوحدها فهي قبل الدخول تدفع ثروة باهظة لهؤلاء اللصوص فأين تذهب هذه الأموال كلها للأسف الشديد تذهب لهم أيضاً.. فهم يتاجرون بحرم السيدة من أجل المال..
*لو جمعت كل هذه الأموال من الضريح ومن مكتب التبرعات ومن التبرع في المصلى ومن بيع السجاد ومن خلال دخول الحملات يومياً حتماً سيذخرون مبلغ كبير من المال
ساعد الله قلبك يا سيدتي على هذه المصائب الكبيرة فبصبرك ودعاء الشيعة الموالية ستنجلي كل هذه المصائب بأذن الله تعالى وبظهور الإمام الحجة المنتظر اللهم عجل في فرجه الشريف
ولكن فلنستقي الصبر من زينب الحوراء فقد عرف عنها الصبر الدفين منذ نعومة أظفارها إلى زمنها في كربلاء وإلى الآن فما أقوى صبرك يا سيدتي وأعظم صفاتك فأنت قدوتي وقدوة كل شيعي وفي ..
ألم يقل العلي الأعلى بأنه ستنتصب للحسين شيعة تقم له العزاء وتندبه في كل عاشوراء فأين من سيندب الحوراء ويقيم لها العزاء على مصائب الدهر وما يفعله الظلام لها .. فقريباً ستنتهي أسطورة زينب الحوراء مع لصوصها الظلام بقدوم الحجة القائم المنتظر اللهم عجل فرجة الشريف قريباً..
* اللهم ألعن حسن مراد دوست إلى يوم القيامة
تعليق