صدرمنشور من المدعو أحمد إسماعيل كاطع يدعو فيه الناس إلى إعلان البيعة له
وكان تاريخ هذا المنشور في 13/ جمادي 2/1425
يقول فيه ........ وأعلن باسم الإمام المهدي( عليه السلام) أن كل من لم يلتحق بهذه الدعوة ويعلن البيعة لوصي الإمام المهدي بعد 13/ رجب / 1425فهو:
1 خارج من ولاية علي ابن أبي طالب ( عليه السلام) وهو بهذا إلى جهنم وبئس الورد المورود وكل أعماله العبا دية باطلة جملة وتفصيلا فلا حج ولا صلاة ولا صوم ولا زكاة بلا ولاية
2 أن رسول الله ( صلى الله عليه واله) بري من كل من ينتسب إليه ولم يدخل في هذه الدعوة ويعلن البيعة لوصي الإمام .
أقول : أن المدعي قد خّرج الناس من ولاية أمير المؤمنين لعدم البيعة له حسب المدة التي أعطاها للرجوع إليه وهي شهر واحد فقط وبعده يكون الإنسان خارج من والولاية وفي جهنم والعياذ بالله ومن المعلوم أن الإمام المهدي ( عليه السلام) قضيته متوقفة على العدد المذكور في الروايات وهو العشرة آلاف كما جاء عن الإمام الصادق ( عليه السلام) عندما سئل عن خروج القائم فقال (عليه السلام ) (( لايخرج القائم إلا بأولو القوة )) فقال السائل وما هم أولوا القوة فقال (عليه السلام ) عشرة آلاف مقاتل ، والمدعو أحمد الحسن أعطى الكلية بأن جميع الناس في جهنم إلا أنصاره طبعا با عتبارهم ملتحقين بدعوته والمعروف من عدد أصحابه لايتجاوز الإلف أو
الإلفين ولنقل أنهم أكثرمن العشرة آلاف فلماذا لم نرى الإمام المهدي عالناً عن شخصيته وثورته المباركة .
أذاً يتحصل من هذا أن الإمام المهدي لم ولن يخرج أبداً وسوف يغير الله سبحانه وتعالى حكمته وإرادته وحلم الأنبياء والدولة الموعودة لماذا ؟ . لان المدعو أحمد الحسن قال أن الناس كلهم خارجين عن والولاية الحقة
وهم في جهنم وبئس الورد المورود لعدم إعلان البيعة له !!!!!! قال تعالى (( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقاً ))
وكان تاريخ هذا المنشور في 13/ جمادي 2/1425
يقول فيه ........ وأعلن باسم الإمام المهدي( عليه السلام) أن كل من لم يلتحق بهذه الدعوة ويعلن البيعة لوصي الإمام المهدي بعد 13/ رجب / 1425فهو:
1 خارج من ولاية علي ابن أبي طالب ( عليه السلام) وهو بهذا إلى جهنم وبئس الورد المورود وكل أعماله العبا دية باطلة جملة وتفصيلا فلا حج ولا صلاة ولا صوم ولا زكاة بلا ولاية
2 أن رسول الله ( صلى الله عليه واله) بري من كل من ينتسب إليه ولم يدخل في هذه الدعوة ويعلن البيعة لوصي الإمام .
أقول : أن المدعي قد خّرج الناس من ولاية أمير المؤمنين لعدم البيعة له حسب المدة التي أعطاها للرجوع إليه وهي شهر واحد فقط وبعده يكون الإنسان خارج من والولاية وفي جهنم والعياذ بالله ومن المعلوم أن الإمام المهدي ( عليه السلام) قضيته متوقفة على العدد المذكور في الروايات وهو العشرة آلاف كما جاء عن الإمام الصادق ( عليه السلام) عندما سئل عن خروج القائم فقال (عليه السلام ) (( لايخرج القائم إلا بأولو القوة )) فقال السائل وما هم أولوا القوة فقال (عليه السلام ) عشرة آلاف مقاتل ، والمدعو أحمد الحسن أعطى الكلية بأن جميع الناس في جهنم إلا أنصاره طبعا با عتبارهم ملتحقين بدعوته والمعروف من عدد أصحابه لايتجاوز الإلف أو
الإلفين ولنقل أنهم أكثرمن العشرة آلاف فلماذا لم نرى الإمام المهدي عالناً عن شخصيته وثورته المباركة .
أذاً يتحصل من هذا أن الإمام المهدي لم ولن يخرج أبداً وسوف يغير الله سبحانه وتعالى حكمته وإرادته وحلم الأنبياء والدولة الموعودة لماذا ؟ . لان المدعو أحمد الحسن قال أن الناس كلهم خارجين عن والولاية الحقة
وهم في جهنم وبئس الورد المورود لعدم إعلان البيعة له !!!!!! قال تعالى (( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقاً ))