ستة اسباب لضرب إيران
في خبر أكيد نشر على جريدة نيويورك تايمز صباح يوم الأحد
ان هناك ضربه جويه على إيران بيوم 13/8/2008
البحرين قلقه وتطلب الحمايه
والكويت هي الدوله الخليجيه الوحيده المعارضه للضربة

إذا ما أعلن فوز باراك أوباما بالرئاسة في الولايات المتحدة حتى لو كان هذا العمل بين إعلان النتائج وحلف اليمين للرئيس الجديد نظراً لأن بوش ومن خلفه شركاء المسيحية الصهيونية يعتقد أن أوباما في حال فوزه سيعتمد دبلوماسية هادئة مع إيران، مما يمنحها الفرصة لاستكمال برنامجها النووي، وهنا يرى بوش أن فرصته بالقيام بعمل عسكري ضد إيران لن تتكرر، أما في حالة فوز جون ماكين فإن بوش سيترك له الملف الإيراني لأن ماكين يملك الاستراتيجية ذاتها التي يتبناها بوش إن لم يكن يفوقه تصلباً تجاه إيران.
وفي هذا الإطار نشرت مجلة يو إس نيوز الأميركية في تقرير لها في مارس الماضي تحت عنوان „ستة أسباب تؤكد اتجاه الولايات المتحدة للحرب مع إيران“، وهذه الأسباب الستة هي:
1 - استقالة وليم فالون قائد القوات الأميركية المشتركة.
2 - جولة تشيني في المنطقة الشهر الماضي.
3 - الغارة الجوية التي شنتها إسرائيل على سورية منذ فترة.
4 - إرسال المدمرة الأميركية كول أمام السواحل اللبنانية والسورية.
5 - ما تردد في إسرائيل مؤخراً حول قصة ضرب إيران.
6 - اقتراب موعد الانتخابات الأميركية.
وهنا تشير المجلة إلى تصريح أدلى به الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز من أن بلاده لن تتحرك بشكل منفرد ضد إيران على الرغم من أن تل أبيب أعلنت مراراً أنها قد تتحرك منفرده لمواجهة الخطر الإيراني.
في خبر أكيد نشر على جريدة نيويورك تايمز صباح يوم الأحد
ان هناك ضربه جويه على إيران بيوم 13/8/2008
البحرين قلقه وتطلب الحمايه
والكويت هي الدوله الخليجيه الوحيده المعارضه للضربة

إذا ما أعلن فوز باراك أوباما بالرئاسة في الولايات المتحدة حتى لو كان هذا العمل بين إعلان النتائج وحلف اليمين للرئيس الجديد نظراً لأن بوش ومن خلفه شركاء المسيحية الصهيونية يعتقد أن أوباما في حال فوزه سيعتمد دبلوماسية هادئة مع إيران، مما يمنحها الفرصة لاستكمال برنامجها النووي، وهنا يرى بوش أن فرصته بالقيام بعمل عسكري ضد إيران لن تتكرر، أما في حالة فوز جون ماكين فإن بوش سيترك له الملف الإيراني لأن ماكين يملك الاستراتيجية ذاتها التي يتبناها بوش إن لم يكن يفوقه تصلباً تجاه إيران.
وفي هذا الإطار نشرت مجلة يو إس نيوز الأميركية في تقرير لها في مارس الماضي تحت عنوان „ستة أسباب تؤكد اتجاه الولايات المتحدة للحرب مع إيران“، وهذه الأسباب الستة هي:
1 - استقالة وليم فالون قائد القوات الأميركية المشتركة.
2 - جولة تشيني في المنطقة الشهر الماضي.
3 - الغارة الجوية التي شنتها إسرائيل على سورية منذ فترة.
4 - إرسال المدمرة الأميركية كول أمام السواحل اللبنانية والسورية.
5 - ما تردد في إسرائيل مؤخراً حول قصة ضرب إيران.
6 - اقتراب موعد الانتخابات الأميركية.
وهنا تشير المجلة إلى تصريح أدلى به الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز من أن بلاده لن تتحرك بشكل منفرد ضد إيران على الرغم من أن تل أبيب أعلنت مراراً أنها قد تتحرك منفرده لمواجهة الخطر الإيراني.
تعليق