مسؤولية المثقف والاستبداد الديني
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
اخـــــــــــــــــــــــــــي المتلقي لهذا العنوان الذي احاول فيه ان اطرح التساؤل المشروع حتى يتم بناء حوار فلسفي يتسم بالحكمة
والتعقل بعيد عن لغة الموت والدم وقطع الرؤوس وهي لغة العنف الذي لايولد الا العنف فعندما تعلو لغة الرصاص يحدث ما يسمى بالمصطلح الفيزيائي حالة السكونية لدى المثقف وعند ذاك يعيش حالة االنكفاء ( الانطواء) ...
وهذا ما يريده القديسيين والروحانيين الذين حولوا العراق الى مايعرف بدولة الاستبداد الديني بحيث يتم جمع الحشود البشرية
فكتل لحمية تسير في الشوارع دون هدف او غاية مجرد تردد شعارات (يسقط.. يعيش ) وهنا يجب حل الاشكالية وفق المنهج العقلائي والخطاب الموجه للجماهير كما يراه المفكرون الرساليون
حيث قال ( السيد محمد باقر الصدر) يجب معالجة جرثومة المرض وليس اعراض المرض وقال الدكتور(علي شريعتي ) ان المثقف هو نبي عصره وقال الدكتور علي الوردي نحن بحاجة الى المثقف التكسوي أي(صاحب سيارة الاجرة المتنقلة) لانه ابن المجتمع ويحس بهموم امت
الكاتب ( سيد مهند الشرع)ه
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
اخـــــــــــــــــــــــــــي المتلقي لهذا العنوان الذي احاول فيه ان اطرح التساؤل المشروع حتى يتم بناء حوار فلسفي يتسم بالحكمة
والتعقل بعيد عن لغة الموت والدم وقطع الرؤوس وهي لغة العنف الذي لايولد الا العنف فعندما تعلو لغة الرصاص يحدث ما يسمى بالمصطلح الفيزيائي حالة السكونية لدى المثقف وعند ذاك يعيش حالة االنكفاء ( الانطواء) ...
وهذا ما يريده القديسيين والروحانيين الذين حولوا العراق الى مايعرف بدولة الاستبداد الديني بحيث يتم جمع الحشود البشرية
فكتل لحمية تسير في الشوارع دون هدف او غاية مجرد تردد شعارات (يسقط.. يعيش ) وهنا يجب حل الاشكالية وفق المنهج العقلائي والخطاب الموجه للجماهير كما يراه المفكرون الرساليون
حيث قال ( السيد محمد باقر الصدر) يجب معالجة جرثومة المرض وليس اعراض المرض وقال الدكتور(علي شريعتي ) ان المثقف هو نبي عصره وقال الدكتور علي الوردي نحن بحاجة الى المثقف التكسوي أي(صاحب سيارة الاجرة المتنقلة) لانه ابن المجتمع ويحس بهموم امت
الكاتب ( سيد مهند الشرع)ه