السلام عليكم
للمنصفين من اخواننا السنة
انظرو لمافعل الراشد عثمان بن عفان
واحكمو باءنفسكم
وفي العقد الفريد 2: 261 في عد ما نقم الناس على عثمان: إنه أقطع فدك مروان وهي صدقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وافتتح افريقية وأخذ خمسه فوهبه لمروان.
وقال ابن الحديد في شرحه 1: 67: وأقطع عثمان مروان فدك، وقد كانت فاطمة عليها السلام طلبتها بعد وفاة أبيها صلوات الله عليه تارة بالميراث وتارة بالنحلة فدفعت عنها.
عجبي !!
تغتصب فدك من الزهراء

بحجة ان الانبياء لايورثون
وتعطى فدكا هبة لعدو الله ورسوله

وانظرو لمن يؤول فعل الراشد باغرب تاءويل
واحكمو بانفسكم
حيث يقول
أخرج البيهقي في السنن الكبرى 6: 301 من طريق المغيرة حديثا في فدك وفيه: إنها أقطعها مروان لما مضى عمر لسبيله. فقال: قال الشيخ: إنما أقطع مروان فدكا في أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده، وكان مستغنيا عنها بماله فجعلها لأقربائه ووصل بها رحمهم،
سبحان الله
قرابة الوزغ احب الى الراشد من قرابة رسول الله

تمعنو واحمكو يامسلمين
تعليق