بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" كـل الـحـب لـكِ "
عرفتك من كلامك وليس من صورة لك ...
عرفتك من أسلوبك ...
عرفت أنني الوحيد في قلبك ...
عرفت منك وليس من غيرك ...
عرفت أن الحب انتهى من بعدك ...
عرفت أن حياتي ستنتهي بعد غيابك ...
يا من علمتني فنون الحب ...
يا من كلمتني من القلب إلى القلب ...
يا من جعلت قلبي يحب ...
يا من لا يحب ...
إلا أنت وبدون كذب ...
يا من جعلتني أكلم نفسي فيا للعجب ...
أنت حبي الأول والأخير ...
أنت جعلتِ قلبي يطير ...
أنت من جعلني في فنون الحب خبير ...
أنت يا من لك نظرة لها ذلك التأثير ...
أنت كصفحة الماء على ذاك الغدير ...
أنت صوتك كصوت الماء الجاري الخرير ...
كنت أحلم بها ...
كنت أتغنى بها ...
كنت أتمنى اللقاء بها ...
كنت سأحملها ...
كنت سأصرخ باسمها ...
كنت سأنتحر من أجلها ...
كنت ولا زلت أحبها ...
كنت سأقولها ...
أحبها ، أحبها ، أحبها ...
أنت الوحيدة التي جعلت قلبي يرف ...
كطير صغير خائف ...
فلا تجعلي حبي لك يجف ...
أنا وأنت حبنا عفيف ...
ننتظر من الخريف إلى الخريف ...
الذي يسمعنا كأنه يسمع الحفيف ...
أتتني في المنام ...
أتتني والناس نيام ...
أتتني ذات الشعر المنسدل إلى عكس الأمام ...
أتتني فأجبتها : إلى الأمام ...
أتتني وذهبنا وسط الغمام ...
أتتني وأنا بين الحمام ...
أصبحت لا أدري أأنا من الإنس أو من الجان ...
أصبحت وأنا بين الجنان ...
أصبحت وأنا بين كفي الحنان ...
رأيتها ...
عشقتها ...
نظرت إلى مقلتها ...
كلمتها ...
عجبني سحرها ...
سحرتني ...
فتنتني ...
وجعلتني ...
أصرخ ، أصرخ ، أصرخ ...
عشقتها ، أحببتها ...
أنتي الوحيدة في حياتي ...
أنتي الوحيدة في خيالي ...
أنتي الوحيدة ، أنتي الوحيدة ...
لها ضحكة ساحرة ...
لها عين ناظرة ...
لها خد الورود ...
أحببتها من جد تلك الجدود ...
لها شعر كالحرير ...
نامت على ذاك السرير ...
نامت ، نامت ، نامت ...
وأنا أحترق كالجمر ...
في داخلي نار ، نار ، نار ...
كيف السبيل ، كيف السبيل ، كيف السبيل ...
إلى الوصول إلى قلبها ...
لا أستطيع الاستغناء عنها ...
كيف أعيش بدونها ...
بعيداً عنها ...
فمن يستطيع أن يقربني إليها ...
فأنا فقط حبيبها ...
ناديتها ، ناديتها ...
باسمها ، باسمها ...
فوقفت فكلمتها ...
وتواعدنا فقابلتها ...
وبعد لقائنا أصبحت أسيرها .
أصبحت أنا أميرها .
وهي ملكة عرشها .
وفي الختام تقبلوا خالص احترامي وتقديري
دمتم في رعاية الله وحفظه
اخوكم حســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" كـل الـحـب لـكِ "
عرفتك من كلامك وليس من صورة لك ...
عرفتك من أسلوبك ...
عرفت أنني الوحيد في قلبك ...
عرفت منك وليس من غيرك ...
عرفت أن الحب انتهى من بعدك ...
عرفت أن حياتي ستنتهي بعد غيابك ...
يا من علمتني فنون الحب ...
يا من كلمتني من القلب إلى القلب ...
يا من جعلت قلبي يحب ...
يا من لا يحب ...
إلا أنت وبدون كذب ...
يا من جعلتني أكلم نفسي فيا للعجب ...
أنت حبي الأول والأخير ...
أنت جعلتِ قلبي يطير ...
أنت من جعلني في فنون الحب خبير ...
أنت يا من لك نظرة لها ذلك التأثير ...
أنت كصفحة الماء على ذاك الغدير ...
أنت صوتك كصوت الماء الجاري الخرير ...
كنت أحلم بها ...
كنت أتغنى بها ...
كنت أتمنى اللقاء بها ...
كنت سأحملها ...
كنت سأصرخ باسمها ...
كنت سأنتحر من أجلها ...
كنت ولا زلت أحبها ...
كنت سأقولها ...
أحبها ، أحبها ، أحبها ...
أنت الوحيدة التي جعلت قلبي يرف ...
كطير صغير خائف ...
فلا تجعلي حبي لك يجف ...
أنا وأنت حبنا عفيف ...
ننتظر من الخريف إلى الخريف ...
الذي يسمعنا كأنه يسمع الحفيف ...
أتتني في المنام ...
أتتني والناس نيام ...
أتتني ذات الشعر المنسدل إلى عكس الأمام ...
أتتني فأجبتها : إلى الأمام ...
أتتني وذهبنا وسط الغمام ...
أتتني وأنا بين الحمام ...
أصبحت لا أدري أأنا من الإنس أو من الجان ...
أصبحت وأنا بين الجنان ...
أصبحت وأنا بين كفي الحنان ...
رأيتها ...
عشقتها ...
نظرت إلى مقلتها ...
كلمتها ...
عجبني سحرها ...
سحرتني ...
فتنتني ...
وجعلتني ...
أصرخ ، أصرخ ، أصرخ ...
عشقتها ، أحببتها ...
أنتي الوحيدة في حياتي ...
أنتي الوحيدة في خيالي ...
أنتي الوحيدة ، أنتي الوحيدة ...
لها ضحكة ساحرة ...
لها عين ناظرة ...
لها خد الورود ...
أحببتها من جد تلك الجدود ...
لها شعر كالحرير ...
نامت على ذاك السرير ...
نامت ، نامت ، نامت ...
وأنا أحترق كالجمر ...
في داخلي نار ، نار ، نار ...
كيف السبيل ، كيف السبيل ، كيف السبيل ...
إلى الوصول إلى قلبها ...
لا أستطيع الاستغناء عنها ...
كيف أعيش بدونها ...
بعيداً عنها ...
فمن يستطيع أن يقربني إليها ...
فأنا فقط حبيبها ...
ناديتها ، ناديتها ...
باسمها ، باسمها ...
فوقفت فكلمتها ...
وتواعدنا فقابلتها ...
وبعد لقائنا أصبحت أسيرها .
أصبحت أنا أميرها .
وهي ملكة عرشها .
وفي الختام تقبلوا خالص احترامي وتقديري
دمتم في رعاية الله وحفظه
اخوكم حســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
تعليق