السلام عليكم
موضوعي قد لن يعجب الاكثؤية لكني اريد جواب من شخص صادق ولكن قبل اطرح السؤال اريد ان اتكلم عني قليلا كنت نرتاحا في الماضي اكثر من الان وكان حلمي ان اسافر واخلص من العراق اللعنة (الرجاء عد بيع وطنيات هنا لان الكل يعرف ان العراق لعنة و90% من الناس يريدون الخلاص من هذا الجحيم الذي اسمه العراق) سافرت ولم انجح بسبب اهلي الذي لم يساعدوني ورجعت وتزوجت وكان الشخص الوحيد الذي يهتم بي هو عمي وابي وامي لايهتمان بي ومات عمي الوحيد الذي كان سندا لي
وحولت ان اسافر مرة اخرى وخدعني ان اقربائي وسرق نقودي بلاتفاق مع صاحب مكتب واقمة الدعوى والشرطة قبظت لى صاحب المكتب الذي اعترف ان اخذا مالا ولكنه خرج فيما بعد بالعفو العام الذي اصدره اللعين ابن اللعين المالكي وهو الان يصول ويجول بدون خوف
اين العدل واين الحق اصبح منذ ايام ينمو عند غضبد اتجاه الله واستغفر الله وفي قرارة نفسي تاتي الى نفسي افكار كلها كفر وياتي الى نفسي ان ان السبب في كل هذا ليس احد بل الله واستغفر الله ولكن هذا حقيقة شعوري حيث من الذي اخذ الانسان الوحيد الذي كان يساندني اليس رب العالمين من الذي رزقني بهذا الاهل االذين يحسدونني ويتمنون زوال نعمتي من الذي فرض واق هذا الجحيم العراق علي
30 سنة ونحن ندعو بزوال الطاغية صدام وزال صدام ولكن الله رزقنا بألعن من صدام لماذ لانعيش مثل باقي البشر
انا ليس طموحي الغنى او السفر الى شتى بقاع العالم حالي حال الناس في بلدان اوربا وامريكا الذين يسافرون كل عام ويعيشون في بيوت ومناطق جميلة وسيارة جميلة وحياة مرفهة لا لااريد كل هذا على الرغم من انه حق مشروع لكون بشرا مثلهم ولكن اريد اساسيات الحياة من كهرباء وخدمات وماء وحتى هذا ليس متوفرا اليس هذا ظلما
يعني يصير ان نحرم حتى من اساسيات الحياة لماذا لماذا
وحتى لو توفرت الاساسيات يكون ظلما ان نعيش ليس كباقي الناس الذين وصفت حياتهم قيل قليل اي لو كنا محرومين من ذاك يكون ضلما فمبالك الان ونحن حتى اساسيات الحياة ليست لدينا
اليس ظلما ان يكون حلم العراقي هو الكهرباء الدائمة هل هذا حلم الشي الذي هو بديهي عند باقي الناس يصبح حلم بعيد المنال علينا بدل ان يكون الحلم هو السفر لمشاهدة العالم او امتلاك بيت فخم او سيار فخمة نحن نحلم باساسيات
ولم اذكر العلاج والنظافة والاكل الصحي الخ
من المسؤول
ان لم يكن الله قد فرض علينا هذا الحياة فمن
لمذا دئما افكر ان الله قد اعطى الاخرين لنقل في بقية بلدان المسلمين الحياة الطبيعية والجيدة ليعبدوه ونحن الحياة التي تخبل اكبر شخص
اليس حر تموز واب في العراق جهنم اخبرن هذل تستطيع ان تصلي وتتعبد بنفس الصورة التي يصلي فيها ذلك المسلم الذي يصلي امام مكيف الهواء البار في بلد اخر وبعدها يحاسبني الله ان لم اصلي جيدا ويكرم ذلك ان صلى جيدا اليس كذلك
وحتى لو قلت ان الحساب لن يكون بنف الشكل وان الله سوف يرفع من شانك لانك تتعرض للصعاب عكس ذلك الشخص اقول هذا لو تحملت وصبرت ولم اتشكى او اتذمر ولكن ماذا لو فقدت نفسي وتذمرت سيصبح ذللك الشخص احسن مني وانا اتحمل سيئة طيب لماذا يضع الله في هذا الامتحان كي يعاقبني لو لم اصبر وذلك الشخص ليس امامه هذا يعني لو ان صبرت وصلي في الحر اجري اعظم واذا تذمرت ولم اتحمل وهذا ممكن فسانال العقاب بينما ذلك الشخص ليس اماه داعي لتذمر لانه مرتاح اي الله وفر له اسباب الراحة ولم يفرض عليه اسباب الشقاء لكي لايتحمل بعكسي انا الذي مفروض علي الشقاء وامكانية عدم التحمل
فاين العدل
انا لااقول ان الله ليس عادلا ولكن كما قلت غصبا عني ينمو بداخلي غضب وأستغفر الله و مشاعر ان اترك كل ماهو متعلق بالدين وان لااحرم نفسي من المتع التي حرمت نفسي منها لالتزامي واقول كذلك ماذا فاد اني لم اسرق اموال من الدولة ولم اكل حرام مثل مايفعل لناس والذين اغتنوا وانا بالعكس ذهبت نقودي الحلال
الرجاء المساعدة والنصيحة
ودمتم
ملاحظة قبل عدة سنوات مرضت زوجتي ودعوت الله كثيرا ان يخلصها واني لااريد شيئا أخر ونذرت اني سوف التزم واستجاب الله دعائي وخلصها ولم اكن وقتها اصلي وبدات الصلاة والالتزام التام ولكني بدات اضعف وبعد ان مررت مؤخرا بهذه الحوادث القاسية نبت عندي هذا المشاعر الكفرية عندما يصيبني الحر افقد صوابي لااعرف مذا افعل
اريد الرجوع الى الله وكما كنت سابقا من اخلاص وحب لله
واحس ان شي في داخلي يقول انت تكره الله ويقول انت ليس في قلبك حب لله واستغفر الله
الرجاء المساعدة واسف على الازعاج
موضوعي قد لن يعجب الاكثؤية لكني اريد جواب من شخص صادق ولكن قبل اطرح السؤال اريد ان اتكلم عني قليلا كنت نرتاحا في الماضي اكثر من الان وكان حلمي ان اسافر واخلص من العراق اللعنة (الرجاء عد بيع وطنيات هنا لان الكل يعرف ان العراق لعنة و90% من الناس يريدون الخلاص من هذا الجحيم الذي اسمه العراق) سافرت ولم انجح بسبب اهلي الذي لم يساعدوني ورجعت وتزوجت وكان الشخص الوحيد الذي يهتم بي هو عمي وابي وامي لايهتمان بي ومات عمي الوحيد الذي كان سندا لي
وحولت ان اسافر مرة اخرى وخدعني ان اقربائي وسرق نقودي بلاتفاق مع صاحب مكتب واقمة الدعوى والشرطة قبظت لى صاحب المكتب الذي اعترف ان اخذا مالا ولكنه خرج فيما بعد بالعفو العام الذي اصدره اللعين ابن اللعين المالكي وهو الان يصول ويجول بدون خوف
اين العدل واين الحق اصبح منذ ايام ينمو عند غضبد اتجاه الله واستغفر الله وفي قرارة نفسي تاتي الى نفسي افكار كلها كفر وياتي الى نفسي ان ان السبب في كل هذا ليس احد بل الله واستغفر الله ولكن هذا حقيقة شعوري حيث من الذي اخذ الانسان الوحيد الذي كان يساندني اليس رب العالمين من الذي رزقني بهذا الاهل االذين يحسدونني ويتمنون زوال نعمتي من الذي فرض واق هذا الجحيم العراق علي
30 سنة ونحن ندعو بزوال الطاغية صدام وزال صدام ولكن الله رزقنا بألعن من صدام لماذ لانعيش مثل باقي البشر
انا ليس طموحي الغنى او السفر الى شتى بقاع العالم حالي حال الناس في بلدان اوربا وامريكا الذين يسافرون كل عام ويعيشون في بيوت ومناطق جميلة وسيارة جميلة وحياة مرفهة لا لااريد كل هذا على الرغم من انه حق مشروع لكون بشرا مثلهم ولكن اريد اساسيات الحياة من كهرباء وخدمات وماء وحتى هذا ليس متوفرا اليس هذا ظلما
يعني يصير ان نحرم حتى من اساسيات الحياة لماذا لماذا
وحتى لو توفرت الاساسيات يكون ظلما ان نعيش ليس كباقي الناس الذين وصفت حياتهم قيل قليل اي لو كنا محرومين من ذاك يكون ضلما فمبالك الان ونحن حتى اساسيات الحياة ليست لدينا
اليس ظلما ان يكون حلم العراقي هو الكهرباء الدائمة هل هذا حلم الشي الذي هو بديهي عند باقي الناس يصبح حلم بعيد المنال علينا بدل ان يكون الحلم هو السفر لمشاهدة العالم او امتلاك بيت فخم او سيار فخمة نحن نحلم باساسيات
ولم اذكر العلاج والنظافة والاكل الصحي الخ
من المسؤول
ان لم يكن الله قد فرض علينا هذا الحياة فمن
لمذا دئما افكر ان الله قد اعطى الاخرين لنقل في بقية بلدان المسلمين الحياة الطبيعية والجيدة ليعبدوه ونحن الحياة التي تخبل اكبر شخص
اليس حر تموز واب في العراق جهنم اخبرن هذل تستطيع ان تصلي وتتعبد بنفس الصورة التي يصلي فيها ذلك المسلم الذي يصلي امام مكيف الهواء البار في بلد اخر وبعدها يحاسبني الله ان لم اصلي جيدا ويكرم ذلك ان صلى جيدا اليس كذلك
وحتى لو قلت ان الحساب لن يكون بنف الشكل وان الله سوف يرفع من شانك لانك تتعرض للصعاب عكس ذلك الشخص اقول هذا لو تحملت وصبرت ولم اتشكى او اتذمر ولكن ماذا لو فقدت نفسي وتذمرت سيصبح ذللك الشخص احسن مني وانا اتحمل سيئة طيب لماذا يضع الله في هذا الامتحان كي يعاقبني لو لم اصبر وذلك الشخص ليس امامه هذا يعني لو ان صبرت وصلي في الحر اجري اعظم واذا تذمرت ولم اتحمل وهذا ممكن فسانال العقاب بينما ذلك الشخص ليس اماه داعي لتذمر لانه مرتاح اي الله وفر له اسباب الراحة ولم يفرض عليه اسباب الشقاء لكي لايتحمل بعكسي انا الذي مفروض علي الشقاء وامكانية عدم التحمل
فاين العدل
انا لااقول ان الله ليس عادلا ولكن كما قلت غصبا عني ينمو بداخلي غضب وأستغفر الله و مشاعر ان اترك كل ماهو متعلق بالدين وان لااحرم نفسي من المتع التي حرمت نفسي منها لالتزامي واقول كذلك ماذا فاد اني لم اسرق اموال من الدولة ولم اكل حرام مثل مايفعل لناس والذين اغتنوا وانا بالعكس ذهبت نقودي الحلال
الرجاء المساعدة والنصيحة
ودمتم
ملاحظة قبل عدة سنوات مرضت زوجتي ودعوت الله كثيرا ان يخلصها واني لااريد شيئا أخر ونذرت اني سوف التزم واستجاب الله دعائي وخلصها ولم اكن وقتها اصلي وبدات الصلاة والالتزام التام ولكني بدات اضعف وبعد ان مررت مؤخرا بهذه الحوادث القاسية نبت عندي هذا المشاعر الكفرية عندما يصيبني الحر افقد صوابي لااعرف مذا افعل
اريد الرجوع الى الله وكما كنت سابقا من اخلاص وحب لله
واحس ان شي في داخلي يقول انت تكره الله ويقول انت ليس في قلبك حب لله واستغفر الله
الرجاء المساعدة واسف على الازعاج
تعليق