تويت
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
{وإنك لعلى خلق عظيم}
الإخوة والأخوات في هذا المنتدى المبارك
كلنا كمسلمون نعتبر رسول الله ( ص) أنه فيض من الله ولا يمكن أن نحيط بذلك الفيض المعطاء ، وقد أقرت بعظمته وكماله عقول وألسن لا تدين له بالرسالة ولا تشهد له بالنبوة .
وبالطبع المؤمن الغيور على دينه تهزه مشاعره أمام الهجمات التي تتعرض لها الرسالة المحمدية عبر طرق شتى وأساليب مختلفة من أناس اعماهم التعصب الديني وفقدوا بسببه منهجية البحث العلمي والحوار العقلاني .
والأسباب كثيرة الجميع يعرفها إلا أن الكثيرين نسوا أن تناسوا سبب مهم جداً بحيث لا نرى أي إلتفاتة أو إشارة اليه عند الأغلب من المسلمين وهو السبب الرئيس الذي دعا هؤلاء الأشحاص الى التعرض الى الرسالة المحمدية الممثلة بنبي الرحمة ( ص ) وهذا السبب يكمن في الأكاذيب الملفقة عن الرسول الكريم الموجودة في كتب المسلمين التي تتعرض لشخصية الرسول ( ص )فالمسلم المؤمن لا يقبل أن يكون نبيه يخطىء في تشخيص بعض الأمور المتعلقة في الدنيا فيصاب المسلمون بالخسارة ولا غيور يقبل بأن يكون قائده الروحي والديني متهتكاً ، يدخل الناس عليه وهو مع زوجته في مرط واحد و المسلم لا يقبل بأن يكون أفضل المرسلين وخاتم النبيين يشتبه في شراب وبعدما يشربه يتبين له أنه نبيذ . وغيرها الكثير من الأكاذيب التي ألصقت بالرسول الكريم.
الإخوة والأخوات
نحن كشيعة نزهنا النبي (ص ) عن هكذا أفعال بحيث نقحنا الروايات ودرسناها وغربلناها ورمينا كل ما يمس بشخص نبينا الكريم ( ص ) ويجدر على أهل العامة فعل نفس الشيء فالمؤمن الواعي يبدأ بنفسه ثم يثني بالأخرين.
لذا قبل أن نطلب من الأخرين أن يكفوا عن إساءة الى نبينا (ص ) يجدر بنا أن ننزه أنفسنا ومعتقداتنا وكتبنا .
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
{وإنك لعلى خلق عظيم}
الإخوة والأخوات في هذا المنتدى المبارك
كلنا كمسلمون نعتبر رسول الله ( ص) أنه فيض من الله ولا يمكن أن نحيط بذلك الفيض المعطاء ، وقد أقرت بعظمته وكماله عقول وألسن لا تدين له بالرسالة ولا تشهد له بالنبوة .
وبالطبع المؤمن الغيور على دينه تهزه مشاعره أمام الهجمات التي تتعرض لها الرسالة المحمدية عبر طرق شتى وأساليب مختلفة من أناس اعماهم التعصب الديني وفقدوا بسببه منهجية البحث العلمي والحوار العقلاني .
والأسباب كثيرة الجميع يعرفها إلا أن الكثيرين نسوا أن تناسوا سبب مهم جداً بحيث لا نرى أي إلتفاتة أو إشارة اليه عند الأغلب من المسلمين وهو السبب الرئيس الذي دعا هؤلاء الأشحاص الى التعرض الى الرسالة المحمدية الممثلة بنبي الرحمة ( ص ) وهذا السبب يكمن في الأكاذيب الملفقة عن الرسول الكريم الموجودة في كتب المسلمين التي تتعرض لشخصية الرسول ( ص )فالمسلم المؤمن لا يقبل أن يكون نبيه يخطىء في تشخيص بعض الأمور المتعلقة في الدنيا فيصاب المسلمون بالخسارة ولا غيور يقبل بأن يكون قائده الروحي والديني متهتكاً ، يدخل الناس عليه وهو مع زوجته في مرط واحد و المسلم لا يقبل بأن يكون أفضل المرسلين وخاتم النبيين يشتبه في شراب وبعدما يشربه يتبين له أنه نبيذ . وغيرها الكثير من الأكاذيب التي ألصقت بالرسول الكريم.
الإخوة والأخوات
نحن كشيعة نزهنا النبي (ص ) عن هكذا أفعال بحيث نقحنا الروايات ودرسناها وغربلناها ورمينا كل ما يمس بشخص نبينا الكريم ( ص ) ويجدر على أهل العامة فعل نفس الشيء فالمؤمن الواعي يبدأ بنفسه ثم يثني بالأخرين.
لذا قبل أن نطلب من الأخرين أن يكفوا عن إساءة الى نبينا (ص ) يجدر بنا أن ننزه أنفسنا ومعتقداتنا وكتبنا .
تعليق