لا يخفى على الجميع اهمية الانترنيت في ايصال الصوت الى جميع الناس وذلك لان الجميع اليوم هم من عشاق الانترنيت
ونحن بحكم كوننا من انصار اهل البيت عليهم السلام ومن المنتضرين لقائم ال محمد عجل الله فرجه الشريف
فالواجب الشرعي ولاخلاقي والتاريخي يلزمنا ان ننتصر لقضيتنا وهي قضية الله سبحانه وتعالى اي قضية الامام المعصوم وذلك منخلال تفيهم الناس بحقيقة هذا الانسان الالهي المصلح الذي هو الشخص المنصب من قبل الله الاكمال الدين المحمدي الخاتم للاديان ودفع الشبهات عنه التي كثرة في الاونة الاخيرة من قبيل شبهة ابن كاطع والمشهداوي وقاضي السماء وغيرهم من المنحرفين المدسوسين الذين وكلوا من قبل اسيادهم اليهود الصهاينة المحاربة هذه القضية لانهم يعرفون جيدا ان الظهور المقدس يعني نهاية الضلم والفساد والاستكبار والهيمنة الاستعمارية اي نهاية لدولتهم الفاسدة
اذا الواجب علينا ان لانقصر في هذا الجانب واليوم ومن فضل الله علينا لااضن شخص لايتسنا له الوصول للانرنيت لنصرت الرسول لنصرت امير المؤمنين لنصرت الحسين لنصرت القائم
لم ندعوا في كل يوم لان يجعلنا الله سبحانه من انصار الامام فهذه الساحة امامنا والامام يستغيث بنا فهل من ناصر للامام المظلوم
انشاء الله تكون الاجابة لبيك لبيك يا مولاي يا صاحب الزمان
ونحن بحكم كوننا من انصار اهل البيت عليهم السلام ومن المنتضرين لقائم ال محمد عجل الله فرجه الشريف
فالواجب الشرعي ولاخلاقي والتاريخي يلزمنا ان ننتصر لقضيتنا وهي قضية الله سبحانه وتعالى اي قضية الامام المعصوم وذلك منخلال تفيهم الناس بحقيقة هذا الانسان الالهي المصلح الذي هو الشخص المنصب من قبل الله الاكمال الدين المحمدي الخاتم للاديان ودفع الشبهات عنه التي كثرة في الاونة الاخيرة من قبيل شبهة ابن كاطع والمشهداوي وقاضي السماء وغيرهم من المنحرفين المدسوسين الذين وكلوا من قبل اسيادهم اليهود الصهاينة المحاربة هذه القضية لانهم يعرفون جيدا ان الظهور المقدس يعني نهاية الضلم والفساد والاستكبار والهيمنة الاستعمارية اي نهاية لدولتهم الفاسدة
اذا الواجب علينا ان لانقصر في هذا الجانب واليوم ومن فضل الله علينا لااضن شخص لايتسنا له الوصول للانرنيت لنصرت الرسول لنصرت امير المؤمنين لنصرت الحسين لنصرت القائم
لم ندعوا في كل يوم لان يجعلنا الله سبحانه من انصار الامام فهذه الساحة امامنا والامام يستغيث بنا فهل من ناصر للامام المظلوم
انشاء الله تكون الاجابة لبيك لبيك يا مولاي يا صاحب الزمان