من كلام محمد باقر الصدر رضوان الله عليه في اسباب التجديد والتغير في النبوة
الاسباب هي واحد او مجموعة الاسباب الاتية
1- استنفاد غرض النبوة :هي ان تكون النبوة بالذات وصفة وعلاج لمرض طارىفي حياة البشرية
2- أنقطاع تراث النبوة :هو ان لا يبقى اساس يمكن ان يقام على اساسه العمل والبناء
3- محدودية نفس النبي ذاته:فمحدودية الكفاءة القيادية في المجالين الفكري والعملي مما يؤثر في تحديد الرسالة التني يحملها النبي
4- تطور الانسان المدعو
بعد هذا الكلام يجب معرفة ان المرجعية كذلك لها الدور في اصلاح الامة وتمر بما يمر به الانبياء الذين هم افضل من المراجع وعليه هل يمكن البقاء على الحالة السابقة للمراجع الماضين وهو البقاء في البيت واعطاء الدرس فقط وهل المرجعيات الشيعية الكبيرة مهيئة لفهم مطالب هذا العصر الجديد عصر الانترنيت وعصر السرعة فلو اخذنا على مر التاريخ المعاصر محمد باقر الصدر الذي قام بنقلة او طفرة عالية في الحوزة العلمية بما قدمه من افكار اسلامية حديثة ومفاهيم لصد الزوبعة الماركسية والشيوعية بينما اكتفى غيره بقول ان هذا كفر والالحاد مع احترامنا للمرجع القائل لكن من اشد تأثير في النفس المعاصرة الدليل ام القول بالضد فقط .....وبعد زمن جاء عصر محمد صادق الصدر الذي جاء بمرحلة مختلفة تماماً عن عصر محمد باقر الصدر رضوان الله عليه بوقوفه امام الجميع من البعثيين الصدامين واعلان صلاة الجمعة رغم كل التحفظات من المرجعيات الشيعية لكون صلاة الجمعة لا يمكن ان تقام الا بعصر الامام القائم او حاكم عادل وسبحان الله بعد سقوط الطاغية الكل يصلي الجمعة والحمد الله .....فيا ترى هل يمكن معرفة دور المرجع الديني الجديد بما سوف يعمل من نقلة للمسلمين وخاصة العراق ........... والكلام مفتوح للجميع للمشاركة
الاسباب هي واحد او مجموعة الاسباب الاتية
1- استنفاد غرض النبوة :هي ان تكون النبوة بالذات وصفة وعلاج لمرض طارىفي حياة البشرية
2- أنقطاع تراث النبوة :هو ان لا يبقى اساس يمكن ان يقام على اساسه العمل والبناء
3- محدودية نفس النبي ذاته:فمحدودية الكفاءة القيادية في المجالين الفكري والعملي مما يؤثر في تحديد الرسالة التني يحملها النبي
4- تطور الانسان المدعو
بعد هذا الكلام يجب معرفة ان المرجعية كذلك لها الدور في اصلاح الامة وتمر بما يمر به الانبياء الذين هم افضل من المراجع وعليه هل يمكن البقاء على الحالة السابقة للمراجع الماضين وهو البقاء في البيت واعطاء الدرس فقط وهل المرجعيات الشيعية الكبيرة مهيئة لفهم مطالب هذا العصر الجديد عصر الانترنيت وعصر السرعة فلو اخذنا على مر التاريخ المعاصر محمد باقر الصدر الذي قام بنقلة او طفرة عالية في الحوزة العلمية بما قدمه من افكار اسلامية حديثة ومفاهيم لصد الزوبعة الماركسية والشيوعية بينما اكتفى غيره بقول ان هذا كفر والالحاد مع احترامنا للمرجع القائل لكن من اشد تأثير في النفس المعاصرة الدليل ام القول بالضد فقط .....وبعد زمن جاء عصر محمد صادق الصدر الذي جاء بمرحلة مختلفة تماماً عن عصر محمد باقر الصدر رضوان الله عليه بوقوفه امام الجميع من البعثيين الصدامين واعلان صلاة الجمعة رغم كل التحفظات من المرجعيات الشيعية لكون صلاة الجمعة لا يمكن ان تقام الا بعصر الامام القائم او حاكم عادل وسبحان الله بعد سقوط الطاغية الكل يصلي الجمعة والحمد الله .....فيا ترى هل يمكن معرفة دور المرجع الديني الجديد بما سوف يعمل من نقلة للمسلمين وخاصة العراق ........... والكلام مفتوح للجميع للمشاركة