هذه المرأة هي الصحابية الجليلة عاتكة بنت زيد رضي الله عنها
حيث زعم احدهم ان عمر زنا بها في قصة بينة الكذب اثبتنا ذلك على هذا الرابط:
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...&threadid=9939
واليك ايها القاريء الكريم هذه المعلومات:
تزوجها عبدالله بن ابي بكر الصديق ومات عنها ثم تزوجها عمر بن الخطاب وبعد موته تزوجها الزبير بن العوام وبعد موته خطبها علي بن ابي طالب وفي ذلك يقول ابن عبدالبر في الاستيعاب (4/1879):
" ثم خطبها علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد انقضاء عدتها من الزبير فارسلت اليه إني لأضن بك يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القتل"
وقال ابن عبدالبر ايضا:
"وتزوجها الحسن بن علي فتوفى عنها وهو آخر من ذكر من أزواجها والله أعلم".
وروي ان الذي تزوجها هو الحسين بن علي
قال الاصبهاني في الأغاني (18/68):
فلما انقضت عدتها تزوجها الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام فكانت أول من رفع خده من التراب صلى الله عليه وآله ولعن قاتله والراضي به يوم قتل وقالت ترثيه وحسينا فلا نسيت حسينا أقصدته أسنة الأعداء غادروه بكربلاء صريعا جادت المزن في ذرى كربلاء ثم تأيمت بعده فكان عبد الله بن عمر يقول من أراد الشهادة فليتزوج بعاتكة ويقال إن مروان خطبها بعد الحسين عليه السلام فامتنعت عليه وقالت ما كنت لأتخذ حما بعد رسول الله
وانظر ايضا ديوان الحماسة (1/460)
يقول المجلسي: واني لأربأ بالأئمة اقدامهم على الزواج من امرأة زنا بها عمر وأني اعيذ الفاروق من الإقدام على هذا الأمر الباطل وكيف سكت علي بن ابي طالب على هذا الباطل وهو المعصوم كما في معتقد القوم حيث كلمها لما دعاه عمر في وليمة زواجها ولماذا لم تخبر عليا انها مغصوبة على عمر .
كل هذا يثبت كذب من اثبتنا كذبه فهل يعي ويستغفر الله ويتوب اليه وهو يعتقد عصمة الائمة وهذا طعن فيهم
اللهم عليك بالكذاب الاشر اللهم انتقم منه شر انتقام جرا تعرضه لعرض عمر وشرفه وتعرضه وطعنه في الائمة علي والحسن والحسين رضي الله عن الجميع
حيث زعم احدهم ان عمر زنا بها في قصة بينة الكذب اثبتنا ذلك على هذا الرابط:
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...&threadid=9939
واليك ايها القاريء الكريم هذه المعلومات:
تزوجها عبدالله بن ابي بكر الصديق ومات عنها ثم تزوجها عمر بن الخطاب وبعد موته تزوجها الزبير بن العوام وبعد موته خطبها علي بن ابي طالب وفي ذلك يقول ابن عبدالبر في الاستيعاب (4/1879):
" ثم خطبها علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد انقضاء عدتها من الزبير فارسلت اليه إني لأضن بك يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القتل"
وقال ابن عبدالبر ايضا:
"وتزوجها الحسن بن علي فتوفى عنها وهو آخر من ذكر من أزواجها والله أعلم".
وروي ان الذي تزوجها هو الحسين بن علي
قال الاصبهاني في الأغاني (18/68):
فلما انقضت عدتها تزوجها الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام فكانت أول من رفع خده من التراب صلى الله عليه وآله ولعن قاتله والراضي به يوم قتل وقالت ترثيه وحسينا فلا نسيت حسينا أقصدته أسنة الأعداء غادروه بكربلاء صريعا جادت المزن في ذرى كربلاء ثم تأيمت بعده فكان عبد الله بن عمر يقول من أراد الشهادة فليتزوج بعاتكة ويقال إن مروان خطبها بعد الحسين عليه السلام فامتنعت عليه وقالت ما كنت لأتخذ حما بعد رسول الله
وانظر ايضا ديوان الحماسة (1/460)
يقول المجلسي: واني لأربأ بالأئمة اقدامهم على الزواج من امرأة زنا بها عمر وأني اعيذ الفاروق من الإقدام على هذا الأمر الباطل وكيف سكت علي بن ابي طالب على هذا الباطل وهو المعصوم كما في معتقد القوم حيث كلمها لما دعاه عمر في وليمة زواجها ولماذا لم تخبر عليا انها مغصوبة على عمر .
كل هذا يثبت كذب من اثبتنا كذبه فهل يعي ويستغفر الله ويتوب اليه وهو يعتقد عصمة الائمة وهذا طعن فيهم
اللهم عليك بالكذاب الاشر اللهم انتقم منه شر انتقام جرا تعرضه لعرض عمر وشرفه وتعرضه وطعنه في الائمة علي والحسن والحسين رضي الله عن الجميع
تعليق