إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف يصبح الإنسان مخترقاًمن العدو

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف يصبح الإنسان مخترقاًمن العدو

    بسم الله الرحمان الرحيم
    اللهم صلّي على محمد وآل محمد وسلّم
    الّهم اشرحلي صدري واحلل عقدة من لساني
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عندما يشتدّ وطيس أي معركة سواء كانت بين الشرق والغرب أو بين الشمال والجنوب في النهاية هي بين الحق والباطل مهما يكن في خلفيّة المتنازعين
    المستهدف الأوّل هو الفرد البسيط لأنّه هو القاعدة لكل قوّة على الأرض لأنّه من حكمة الله هو المكوّن الأساسي لأي تشكيلة من تشكيلات القوة
    والإستهداف دائماً يكون مركّزاً عليه والقادر على إقناع قاعدة خصمه بأنّه صاحب حقٍّ وأنّه الفائز في أي حال هو الأقرب للفوز حسب التقييم الضاهر للمسألة
    هنا تكمن قوة المفهوم الجهادي لدا معشر المسلمين بحيث المسلم الفائز بإحدى الحسنيين وكل فرد يسبق أخاه الى النصر بتقديم الأداء الأفضل في الساحة .
    وهنا الطرح الأصعب ماذا يعني أن يفهم العدو هذه النقطة الهامّة في تركيبة العقل المسلم ويخلق جملةً من الفتن على شكل معارك مقدّسة بين المسلمين
    حيث طرح الفكر التكفيري بين الطوائف الإسلاميّة سنّة وشيعة سنّة وسنّة وأخيراًوليس آخراً الشيعيّة الشيعيّة
    وبما أن التركيبة المسلمة أساسها عقائدي عكفت وكالات مختصّة في دراسة الأمور العقائديّة بحثت في كل فأة على حداً وخلصة الى عدّة نقاط خلافيّة بين المراجع وخصوصاً مراجع التقليد وأصبح الخلاف يوظّف التوظيف الأخطر إمّا رأي الشيخ فلان ومن خالف فهو كذا وكذا
    المسألة الأساس هي مآل الأمور من المستهدف هنا ليس كل الناس لهم القدرة على فهم الأمور العقائدية
    والصحيح والخطأ فيها نسبي طالما كان الأساس الشرعي مصان و الإحتكام الى إنهاء الخلاف بالتكفير
    وهنا أجزم وأقول من يصل هذه الحدود هو مخترق فكريّاً ومن خلال الترويج لهذه البنية من التعامل مع الأمور على الإنسان الوقوف مع نفسه طويلاً من مصلحة من طرح هذه الأمور في هذا التوقيت من الأحداث الراهنة على الساحة الإسلاميّة ومن لايقرأ السياسة بشكل صحيح عليه التّأني والحذر
    ولنفرض جدلا أنّك صاحب الطرح الصحيح وأخاك المسلم لو طالبته بالجزم على أساس طرحك يظعفه أمام العدو
    مثلا كأن نقول للفلسطيني السنّي عليك أن تقرّبأحقّية الشيعة في طرحهم العقائدي أو لا ندعمك ضدّ العدو الصهيوني
    وكأن نقول كما قال البعض لاتدعموا حزب الله لأنهم شيعة
    وكل مرّة يخرج علينا البعض بنظريّة جديدة محورها ومآلها الفتنة والتقسيم

  • #2
    متابعه

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمان الرحيم
      والصلاة والسلام على الحبيب المصطفىمحمد وآله الأهــــــــــــار
      الحمدلله المنعم والمعين والهادي للحمدوالحمدلله هو تمام النعمة للمنعم عليه
      متابعة
      العبد المؤمن هو في حالة إخبار دائمة ومن لطف الله عزّ وجل أن الإنسان المؤمن محصّن من حيث مختبر
      كيف ذلك ؟
      الإنسان حركته في الفعل هو ملتزم ثلاثة مراحل في الفعل
      الأولى انطلاق الفكر في ذهن الإنسان
      الثانية القول وفق ما فكّر وما أضمر
      الثلثة العمل بما فكّر ودبّر
      وهذه المراحل هي مرهونة الى ثلاث حالات أو وضعيّت في حكم الله فهي إماّ لك أو عليك أوفراغيّة لالك ولا عليك وهي الأقلّ والأندر حدوثاً
      ومن هذه العملية الأوّليّة في مسألة فعل الإنسان يحدث الإختراق الأوّل من الشيطان والعياذ بالله بالإستعانة بالنفس والهوى
      يتدرّج بالفكرة كما بالقول حتى يصل بالعمل من المباح الى مسوح الى العادة الغير محمودة الى المكروهة الى التي شائعة عند الناس منحيث أن يبرّر الإنسان لنفسه أفعل كذا هذه معظم الناس تفعله حتى تسوّغ للإنسان فعل الخطأ
      وباب آخر أخطر لأنّه إنحراف من مكان أعلى وأقدر عل أن يكون ذا عمق كبير في الجريمة الإشتباه والجزم بالأحقّيّة فيما أشتبه
      والعدوّ الإنسان الذي يتربّص بالمؤمن هو الأخطر لإن المسألة تتعدّا كونها خطأ فردي يصبح الخطأ والشبهة مستثمرة ومشتغل عليها في تركيب الوقائع والدلائل والحيثيّات فتصبح سبغة متكاملة من الأدوار لايستطيع الإنسان الصادق الإفلات منها إلا بحكم الشرعي للمسألة
      ـــــــــ لايجوز القول بهذا صحيح وهذا خطأ إلا في حال اليقين والإطّلاع الكامل ــــ
      جميل نأتي لعمليّة الإختراق في صدق المؤمن مع نفسه ما معنى التصدّي للمسائل الحياتيّة الإجتماعيّة الإقتصاديّة السياسيّة المقدرة والإقتدار
      اسحظرني مثل شعبي جميل
      سمع أحد ما يوما عن رجل صادق لا يحكم إلا بالحق ولم يستطع شخص مغالطته قط
      عزم هذا الشخص على إمتحان هذا العاقل صاحب العدل
      أحظر جملاً وطلا نصفه الأيمن مثلا وأعطاه أحد الرعات وقال له مرّ به من أمام ذلك العاقل العادل
      ثمّ قدم عليه وسأله هل مرّ أمامك جمل مطلي
      أجابه مرّ أمامي جمل نصفه الأيمن الذي رأيت مطلي ّ و الآخر لم أره
      نعتمد هذه المقاربة العامّة للأحكام وللوعي بالمسئل حتى لا نخترق الفكرة الخطأ النابع من أفكارنا والفكرة المضلّلة من الداعون للفتنة
      وما طرحت هذا الموضوع إلا
      لمّا قرأت بعض الآراء المخترقة من فهم خاطىء ومستثمر للفتنة في فهم أطروحة الإمام الخميني الكاملة ثمّ عدم الفهم والإلمام بما طرحه العلّامة الشيرازي الأول وحتى السيّد الشيرازي الحي
      والمحدّثون عنهم لم يق{م واحد طرحاً واضحاًيمكن من خلاله النقاش ولم تكن سوى خصومة لغويّة تعتمد على مقتضبات من هذا الطرف أوذاك وكلام الشجار أكبر وأكثر من الحجّة والبرهان
      وبقدر ما درست وقرأت للعلماء الشيعة القدامى الحديثين ما رأيت هذا النزول الى المشاحنة والقذف الحمد لله الذي لم يجعل لمن توعّد وتهدّد من شيعة محمد سلطة أوقدرة وإلا لقتل أخاه قبل عدوّهما معاً
      التعديل الأخير تم بواسطة أبوهاجر; الساعة 24-06-2008, 04:50 PM.

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمان الرحيم
        والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى محمد وآله
        وبعد متابعة للفكرة
        لقائل أن يقول ما أهمّية الإختراق مالم يكن المخترق ذا أميّة سياسيّة أو إجتماعيّة أو اقتصاديّة حتى يأخذ الحيّز من الإهتمام ونصلّط عليه الضوء
        الأهميّة ذاتها من حيث الراهن والمستقبل لأنّ المراهن على الحاضر مالم يكن يستشرف المستقبل بالشكل الصحيح يبقى رهين ردّة الفعل وليس له مشروع تأسيسي لأنّك عندم تنشئ مشروع الفكري المبني على الخيارات الصحيحة تصبح استهدفت الواقع الخاطئ الآني بالغد التغييري يصبح صاحب المشروع الخاطئ أو الناقص للمعطيات الصحيحة لتحديد الأهداف المثلى مجبراًُ إمّا بالتصحيح أو التنحي من التصدرللأفظل .
        ولست راديكالياًّ في شيئ حين أقول أن الخيار الصحيح واحد وكل الخيارات خاطئة إذ لايمكن أن تكون هناك عمليّة حسابيّة واحدة صحيحة ولها ناتجان مختلفان .
        ونأتي هنا للممارسة العملانيّة فنقول هل يعقل أن يكون الإنسان ناقدا لشيئ لا يعلم له بديلاً هذا على الصعيد المادي وعلى الصعيد الفكري والعقائدي
        أستطيع الجزم ولا يملك صاحب عقل فاحص أن يقول العالم فلان أو علان يملك الفكر الأكبر والأشمل وغير خاطئ ..الخ
        لايملك هذه المواصفات إلا الإمام المعصوم وأضيف الإمام المعصوم عندما يجيب عن مسألة فتلك الإجابة زمانيّة ومكانيّة وموجّهة الى عقول معيّنة ذات مقتظيات معينّة وطبعاً تحمل الطابع الإيحائي لما هو قادم
        الأئمّة والرسول الأعظم عليهم السلام لو سئلوا عن معنا ــ والأرض بعد ذلك دحاها ـــ هل سيجيبون خطأً قطعاً لآ ...................... وهنا يسوقفني حكم لآل البيت حين يقولون بالأخذ عن الإمام الحي وهذا هو لبّ المسألة الإمامة الإمام عن القرآن عن النبي عن الله عزّ وجل
        وهنا علينا الإتزام بالظوابط والحدود المسلّم بها في هذه المسألة أي صاحب مشروع فكري عقائدي أو مجتمعي عليه ممارسة مشروعه دون المسّ بالمشاريع القائمة حتى لا نبقى في نفس الحفرة , التراوح مكاننا أي الهدم والبناء من جديد مما يوفّر على العدو محاربتنا .....
        وأمّا القول بالأحقّيّة والأفظليّة يبقى الأمر نسبيّ في الإتجاهين من قال بأحقيّة فلان ومن اعترض عليه بأي حجّة من الحجج ويصبح مآل الفعل لايشقّ عصا الطاعة على القائم بالأمر ويسعى للتأسيس للأفظل حتى قيام الحجّة أرواحنا له الفداء , والمسألة برمّتها نسبيّة في زمن الغيبة , والإمام حين خروجه له الحكم في كل هذا
        ثمّ ما مصلحة الأمة الإسلاميّة في أن يتولّى تلامذة مدرسة فلان الحرب على مدرسة فلان ولمن تصبّ الفائدة في حسابه بهذه الأمور
        لو قيل لي لأن فكر فلان ومرجعيّته فيها الخطئ كذا والنقص كذا أقول ضع الطرح مقابل الطرح ولست أفظل من الحسين عليه السلام حين قال لم أخرج أشراً ولا بطراً ولكن خرجت للإصلاح في أمة جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ..
        الحسين عليه السلام للفاسق المجاهر بالفسق لم يخرج خروج الشيعي للشيعي
        في شبهة وحدة الوجود
        الى كل من يعنيه أن لايكون مخترقا ولأني أخ روحي فداء لكل من يشهد بولاية علي أمير المؤمنين عليه السلام وفداء لنعل كل مؤمن .....
        من يعتقد أن العدو لايستخدم ضدنا كل العلم الذي يمسك بناصيته ؟؟؟؟؟
        هل يوجد في ذهن عدوّك أي خلفيّة تردعه أو وازع من أخلاق بأن يستعمل فتنة ولا يستعمل أخرى ؟؟؟؟؟
        هل العدو مجرّد وهم نتّخذه لنوحّد الصفوف ونختلق اختراقات هنا وهناك ؟؟؟؟؟؟
        ما معنا أن تدير ضهرك للعدو لتطلق النار بين صفوف اخوتك وليس البسيط منهم بل الرمز فيهم بدعوى أنّه منحرف في عقيدته ؟؟؟؟
        وأي عبقريّة في اختيار التوقيت في طرح المسألة ؟؟؟؟
        من يملك الصلاحيّة للتصدّي للأمور العقائديّة المرجع أم من يقتظب الفقرات من القول ويبني عليها ؟؟؟؟؟؟


        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمان الرحيم
          والحمد لله على نعمة الإيمان
          السلام عليكم من جديد
          عمليّة الاختراق والتفوّق هي دائما لفائدة الصادق المخلص لله سبحانه
          من اللطف الإلهي بالعباد أن لا يآخذ الله العبد على الخطأ والتدرّج في الأخطاء فهمها يعطينا الأبعاد الحقيقيّة للأمور إذا اعتقد شخص ما أنّ في الكون خطأ ما تفحّصه ستجده هو الدّقّة اللامتناهية في الصنع
          فأخطاء الأبرار ليست كأخطاء أخيار وليست كأخطاء سائر المؤمنين وأخطاء المؤمنين ليست كعامة شيعة محمد وآله وليست الخ......................................
          والعمليّة برمّتها هي صراع الإنسان مع نفسه وهواه الذي يمسك بأطرافه الشيطان لعنة الله عليه
          ومن الحكمة العمل بالنواميس الإلهية ومن القوة بالله أن تستغلّ توفيق الإلهي وتستعمل مكامن القوّة في ما وهبنا الله القرآن وما ترك لنا آل البيت عليهم السلام من معطيات لبناء الإنسان القوي والمؤسسة التي لا تهتز ولا تنهار وارتباطها بأسرار قيام الوجود فبأي آلاء ربّكما تكذّبان
          مثال طريف :
          جلس شيخ ومعه صبي في ضل نخلة , حاول الفتى هزّ النخلة فأسقط منها حبّة رطب أكلها وعوضا ًعن الشكر تساءل فيما لو كانت الحبّة بحجم البطّيخة ماذا يضير؟؟ .
          ما هي لحظات حتى سقطت حبّة من الأعلى أصابت رأس الفتى فأخذ يتأوه لحرارة الألم تكلّم حينها الشيخ مجيبا عن تساؤله الذي نسيه منذ قليل : لو كانت الحبّة بالحجم الذي قلت منذ قليل لكنت الآن أقبل عزائك يا بني قال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ( ما أكثر العبر وما أقلّ من يعتبر )
          نعود إلى موضوعنا وهذا المعنى مدخل لما أردت إيضاحه وسأبدأ من بعيد حتى أضيء على جزء من المعنى ففي هذا المعنى ما هو يقال وما هو من الأسرار الربانية التي تنكشف للعبد مع ربه قد نروي حدث ما ولكنّنا لا يصحّ أن نقول كيف نحدث المعجزة رغم علمنا الكيفيّة التي تحدث بها المعجزة
          ملوك الأرض لهم المقدرة والقوّة على الفعل بأشياع تقارب الخيال عناصر الاستخبارات والأقمار الإسطناعيّة للتجسس والحجّاب والحرّاس والقدرات الهائلة
          ومن ملّكه الله ومن قال فيهم كي تكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا .
          ماهيّ الكيفيّة العمليّة والتي لا يستطيع معها الإنسان العاصي أن ينكر اطّلاع الشهداء عليه
          من زاوية أخرى :
          هل من العدالة قوّة الباطل وضعف الحقّ على مرا لعصور ؟؟
          هل الباطل فعلاً يملك القوّة للفعل أكثر من الحق ؟؟
          أم أن إيمان صاحب الباطل أكبر بباطله منه صاحب الحقّ بحقّه ؟؟
          متى تكون موجودة القوة التي منحها الله للرسل والذين آمنوا بالنصر في الحيات الدنيا ؟؟
          من أين يملك الرسول صلى الله عليه وآله القوة حين قال والله لو جعلوا الشمس بيميني والقمر بشمالي على أن أترك هذا الأمر ؟؟؟؟؟؟؟
          ما معنا ولو أنّ قرآن سيّرت به الجبال أو كلّم به الموتى ؟؟؟
          زاوية أخرى:
          مسألة الزمن وقول الله أفئن متّ أفهم الباقون , يوم عند ربّك بألف سنة مما يعدّون , في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ؟؟؟
          إذا تبدأ الدنيا وتنتهي والإنسان شاخص واقفاً حائراً مرعوبا ًفي ساعات يوم القيامة ؟؟
          لو يعلم المظلوم كم أهدى له الظالم من أجر
          لو يعلم الفقير كم من عسر حساب ناله الأغنياء المترفون
          من العدل الإلهي أن يعطى المحروم من الله حتى يرضى
          ويمكن أن نسترسل في هذا المعنى وفي الكثير من المعاني لفهم المعرفة الحقي لله
          فيما نحتاج المعجزة وكلّما فينا معجز فيما نحتاج المعجزة بعد التماهي في الإعجاز
          قد نحتاجها في إدخال بصيص نور لأعمى أواسماع صرير لأصمٍّ
          اليوم علينا التعوّد على ممارسة المعجزات فأنفسنا ضعيفة وعقولنا صغيرة وهمّتنا مستضعفة
          لم تعد مسموح لنا بها مقامة بلى ولكن ليطمئنّ قلبي
          عندما ترى وضيعا دميم الجسم هزيل القامة يبطش بالفارع الضخم البنية القوي في إمكاناته ماذا تفعل
          أقول كلمة قد يلومني فيها كثيرون ..............
          الإمام الحجّة روحي له الفداء نحن العائق الأخير أمام خروجه إذ لم نؤمن به حق الإيمان ولم نناده حق النداء فيجيبنا
          علينا أن نقول ونفعل الخروج الخروج يا صاحب الزمان نحن جاهزون بالطاعة والولاء والقدرة على حمل التكليف
          يا صاحب العصر أنا حاضر إذا أمرت نسألك الخروج

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمان الرحيم
            وبه نستعين والصلاة والسلام على الصّديقة الطاهرة وأبيها بعلها وبنيها
            والسلام على من اتّبع الهدى
            هل من محاور أم كلام فيه من السفاهة ما يدعوا للصمت عليه
            أم مذا.؟؟؟
            لم يعد الكلام الا للمشاحنة ؟؟؟؟ هل بهذه الطريقة نؤسس للإمام الحجّة (ع)
            مستوا التعاطي مع المسائل هزيل بهذه الطريقة؟؟؟
            علينا أن نثار للفكر الجديد للرؤيا المتقدّمة للأمور ؟؟؟؟
            كلنا شركاء في النهظة العلميّة والفكريّة لبناء هذا العالم الأحمق
            أين المحاورون المحاورن

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
            استجابة 1
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X