تويت
اولا :
لعنة الله على من قتل الحسين رضى الله عنه وارضاه .
ثانيا :
رغم انى سنى الا انى لم ارى فى كلام الشيخ المفيد ما يفيد ان من قتل سيدنا الحسين هم شيعه
ما لفت انتباهى حقا هو ان شمر بن ذى الجوشن كان موجودا حقا وهذا شيعى لا مراء فيه .
ثالثا :
قول الاخ صندوق هو افضل الاقوال هنا فاذا كان شيعة الكوفه هم من بعثوا الى سيدنا الحسين لنصرته ثم تخلوا عنه فان الاولى باللعنه هو من قتله فعلا وحز راسه عليه لعنة الله والاثنان شركاء فى قتله سواء من دعاه ثم تخلى عنه او من قتله .
وليظهر الله الحق ويبطل الباطل .
لعنة الله على من قتل الحسين رضى الله عنه وارضاه .
ثانيا :
رغم انى سنى الا انى لم ارى فى كلام الشيخ المفيد ما يفيد ان من قتل سيدنا الحسين هم شيعه
ما لفت انتباهى حقا هو ان شمر بن ذى الجوشن كان موجودا حقا وهذا شيعى لا مراء فيه .
ثالثا :
قول الاخ صندوق هو افضل الاقوال هنا فاذا كان شيعة الكوفه هم من بعثوا الى سيدنا الحسين لنصرته ثم تخلوا عنه فان الاولى باللعنه هو من قتله فعلا وحز راسه عليه لعنة الله والاثنان شركاء فى قتله سواء من دعاه ثم تخلى عنه او من قتله .
وليظهر الله الحق ويبطل الباطل .
فخرجَ إِليهم عبدُاللهّ بن الحسنِ بنِ عليٍّ عليهما السّلامُ - وهوغلامٌ لم يُراهِقْ - من عندِ النّساءِ يشتدٌُ حتّى وقفَ إِلى جنب الحسينِفلحقتْه زينبُ بنتُ عليٍّ عليهما السّلامُ لتحبسه ، فقالَ لها الحَسينُ :«احبسيه يا أُختي» فأَبى وامتنعَ عليها امتناعاً شديداً وقالَ : واللّهِ لا أفُارقُعمِّي . وأهوى أَبجر بنُ كَعْبِ إِلى الحسين عليهِ السّلامُ بالسّيف ، فقالَله الغلامُ : ويلَكَ يا ابنََ الخبيثةِ أتقتل عمِّي ؟! فضربَه أبْجَرُ بالسّيفِفاتّقاها الغلامُ بيدهِ فأطنَّها إِلى الجلدةِ فإِذا يده معلّقةٌ ، ونادى الغلامُ :يا أُمّتاه ! فأخذَه الحسينُ عليهِ السّلامُ فضمَّه إِليه وقالَ : «يا ابنَ أخي ،اصبرْعلى ما نزلَ بكَ ، واحتسِبْ في ذلكَ الخيرَ، فإِنّ اللهَّ يُلحقُكَبآبائكَ الصّالحينَ» .
تعليق