ظاهره تشبه الرجال بالنساء
هذا ما قاله نبي الرحمة والإنسانية الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وعندما نرحل بعيدا إلى الوراء قرونا عديدة ونستقرأ ونستنطق الماضي المؤلم ، نجد إن هكذا نوع من الاتصاف قد يكون غريبا بعض الشيء نوعا ما؟!! في اتصافه بتلك الحالة الغريبة وفي الوقت نفسه نجد ألحاضر قد أخذ هو الآخر حصته من ذات الشيء لأتصاف بني جنسه به. ولربما بعض الأدلة تؤكد وتؤيد أن المستقبل رهين بأن يعيش تلك المأساة وهذه الحالة ألا وهي تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال).
والشواهد عديدة وكثيرة … ولكن في هذه الأسطر البسيطة لن أضرب مثالاً على المرأة وهي تلبس البنطلون والقميص ذات الأكمام الضيقة …ولن يأخذ الرجل المتميع بالثقافة الغربية ذو الشفاه الملونة بالوردي والأحمر، جزءا من سطوري…بل سأذهب فيه إلى واقع مرير يدمي القلب ويمزق الأحشاء….
ولنسأل السؤال التالي:هل التشبه في ذلك كان سلبيا أم إيجابيا للرجل والمرأة ،أم أن هناك ضرفا أو سببا معينا جعل هذا التشبه هو الحل الوحيد للخلاص من عدة مهام أو أمور؟؟
ولنرجع في ذلك إلى امة الرسول الكرم (صلى الله عليه وأله وسلم) لأن قوله وحديثه في تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال كان فيهم أكثر مما هو في غيرهم.
ونقول : أين الرجال في زمن الأمام المعصوم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد اجتمع على بيته الفاسق والفاجر والمنحرف في تلك العتبة الطاهرة الشريفة عندما أرادوا إجباره على البيعة لفلان ...أين الشيعة لو صح التعبير وقد وضع قنفذا الحبل في رقبة أمير المؤمنين (عليه السلام) ؟ أين الذين عاهدوا الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بالبيعة تحت الشجرة؟..
الجواب هو أنهم كانوا جليسوا بيوتهم وتمسكوا بقوله تعالى: ((وقرنَ في بيوتكن..)) والآية هنا اختصت بالنساء دون الرجال؟
منقول
هذا ما قاله نبي الرحمة والإنسانية الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وعندما نرحل بعيدا إلى الوراء قرونا عديدة ونستقرأ ونستنطق الماضي المؤلم ، نجد إن هكذا نوع من الاتصاف قد يكون غريبا بعض الشيء نوعا ما؟!! في اتصافه بتلك الحالة الغريبة وفي الوقت نفسه نجد ألحاضر قد أخذ هو الآخر حصته من ذات الشيء لأتصاف بني جنسه به. ولربما بعض الأدلة تؤكد وتؤيد أن المستقبل رهين بأن يعيش تلك المأساة وهذه الحالة ألا وهي تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال).
والشواهد عديدة وكثيرة … ولكن في هذه الأسطر البسيطة لن أضرب مثالاً على المرأة وهي تلبس البنطلون والقميص ذات الأكمام الضيقة …ولن يأخذ الرجل المتميع بالثقافة الغربية ذو الشفاه الملونة بالوردي والأحمر، جزءا من سطوري…بل سأذهب فيه إلى واقع مرير يدمي القلب ويمزق الأحشاء….
ولنسأل السؤال التالي:هل التشبه في ذلك كان سلبيا أم إيجابيا للرجل والمرأة ،أم أن هناك ضرفا أو سببا معينا جعل هذا التشبه هو الحل الوحيد للخلاص من عدة مهام أو أمور؟؟
ولنرجع في ذلك إلى امة الرسول الكرم (صلى الله عليه وأله وسلم) لأن قوله وحديثه في تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال كان فيهم أكثر مما هو في غيرهم.
ونقول : أين الرجال في زمن الأمام المعصوم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد اجتمع على بيته الفاسق والفاجر والمنحرف في تلك العتبة الطاهرة الشريفة عندما أرادوا إجباره على البيعة لفلان ...أين الشيعة لو صح التعبير وقد وضع قنفذا الحبل في رقبة أمير المؤمنين (عليه السلام) ؟ أين الذين عاهدوا الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بالبيعة تحت الشجرة؟..
الجواب هو أنهم كانوا جليسوا بيوتهم وتمسكوا بقوله تعالى: ((وقرنَ في بيوتكن..)) والآية هنا اختصت بالنساء دون الرجال؟
منقول
تعليق