كنتُ وحيداً مظلماً
بيتي بحورَ الوَجَعِ
وَجَعاً أدمى فؤادي
أصلَ بالنار يَدي
وغشى العينُ سَديمٌ
جَعَلَ النورِ كليلٍ سَرمَدِ
وخيالات تُصاحب كومَ هَمي
وسرورُُ مُعدَمِ
فَسروري كانَ أمساً
وَبَنَى اليومَ بيوتَ الألمِ
ورُكاماً كانَ صرحاً
هَدَهُ ظَرفُ غَريبُُ مُبهَمِ
بعد ما جَفَت دموعي
وجفافي من دَمي
لحروفي صرتُ أكتب
كَعِباراتٍ تُعَزي مأتمي
باتَ كلي يتلاشى
مُلهَب الصَدرَ مُذابَ الأضلُعي
حتى جائتني طريحاً
أعيت الآهـ فمي
هي صارت لي ملاذاً ورذاذاً
هي أمسي وغدِ
هي ضرباً من خيالاً
واسع العينِ رقيقاً أكحَلي
هي إخلاصاً وصدقاً
ناعم الخدين حلو المبسمِ
هي اغصاناً وطيراً
صافي كالماء عَذبُ عَدَنِ
هي اصواتُُ تُرَدد
خَلفَ أضلاع الحبيبُ المُلهَمِ
أنتَ قَيدي أنتَ أسري
أنتَ سجني الابدي
انتَ مَن اهداني رَبي
مُرهَف الاحساس عَذبُ الكَلِمِ
بقلمي .,
بيتي بحورَ الوَجَعِ
وَجَعاً أدمى فؤادي
أصلَ بالنار يَدي
وغشى العينُ سَديمٌ
جَعَلَ النورِ كليلٍ سَرمَدِ
وخيالات تُصاحب كومَ هَمي
وسرورُُ مُعدَمِ
فَسروري كانَ أمساً
وَبَنَى اليومَ بيوتَ الألمِ
ورُكاماً كانَ صرحاً
هَدَهُ ظَرفُ غَريبُُ مُبهَمِ
بعد ما جَفَت دموعي
وجفافي من دَمي
لحروفي صرتُ أكتب
كَعِباراتٍ تُعَزي مأتمي
باتَ كلي يتلاشى
مُلهَب الصَدرَ مُذابَ الأضلُعي
حتى جائتني طريحاً
أعيت الآهـ فمي
هي صارت لي ملاذاً ورذاذاً
هي أمسي وغدِ
هي ضرباً من خيالاً
واسع العينِ رقيقاً أكحَلي
هي إخلاصاً وصدقاً
ناعم الخدين حلو المبسمِ
هي اغصاناً وطيراً
صافي كالماء عَذبُ عَدَنِ
هي اصواتُُ تُرَدد
خَلفَ أضلاع الحبيبُ المُلهَمِ
أنتَ قَيدي أنتَ أسري
أنتَ سجني الابدي
انتَ مَن اهداني رَبي
مُرهَف الاحساس عَذبُ الكَلِمِ
بقلمي .,
تعليق